دبي: «الخليج»
تفقّد عمر سلطان العلماء، وزير دولة للاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي وتطبيقات العمل عن بعد، أول متجر ذاتي مدعوم بتقنية الذكاء الاصطناعي في قطاع الاتصالات على مستوى العالم، التابع لـ«إي آند» الواقع في مبنى الشركة الرئيسي في دبي.
واطلع العلماء على آلية عمل المتجر والتقنيات الحديثة التي تبنتها «إي آند» لتزويد العملاء في الدولة بتجارب رقمية متميزة تُعد الأولى من نوعها في قطاع الاتصالات على مستوى العالم.
ويضم المتجر أحدث التقنيات المصمّمة خصيصاً لتمكين العملاء من الحصول على الخدمات والحلول المتطورة والأجهزة التي تقدمها اتصالات من «إي آند» عبر تقنية الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
وقال العلماء: «أحرَزت دولة الإمارات تقدماً كبيراً في مختلف القطاعات لا سيما في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والاتصالات، فهي تأتي اليوم في صدارة المؤشرات العالمية لشبكات الاتصالات وغيرها من المؤشرات الرقمية، حتى باتت الدولة حاضنة للابتكار والتجارب الرقمية الأولى والسبّاقة حول العالم».
وأضاف العلماء: «تتوافق رؤية الشركات الوطنية في القطاع الخاص مع رؤية قيادة دولة الإمارات، في سعي متكامل لتحقيق الرفاه والتقدم لمواطني الدولة، ليشكّل القطاع الخاص عنصراً داعماً في مسيرة التحول الرقمي لدولة الإمارات، ومحركاً حيوياً نشهد من خلاله إطلاق خدمات وحلول الذكاء الاصطناعي التي تعزّز من المكانة الريادية لدولة الإمارات في تبني التكنولوجيا الحديثة».
ومن جانبه، قال حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لـ«إي آند»: «نعتز بدعم القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، ولطالما كان هذا الدعم أحد أبرز مقومات النجاح لـ«إي آند»، ومصدرَ إلهام لها لمواصلة مسار التقدم والتطور، ومحفزاً رئيسياً يدفعنا لاستكشاف آفاق التكنولوجيا وتسخيرها لإثراء تجارب الأفراد في دولة الإمارات. ويمثل هذا المتجر خطوة مهمة في رحلتنا نحو إعادة صياغة المستقبل وتعزيز تجارب العملاء بالاعتماد على التكنولوجيا وأسس الابتكار، حيث يضم المتجر مزيجاً مبتكراً من التكنولوجيا المتطورة والمفاهيم المستقبلية للبيع بالتجزئة، بالارتكاز على قوة الذكاء الاصطناعي لتحويل الخدمات نحو الأفضل، ما يمكّننا من الوصول إلى مستويات جديدة من الإبداع والكفاءة في خدمة العملاء، وتحقيق الأثر الإيجابي في حياة الأفراد والمجتمع».
ويوفر المتجر الذاتي للزوّار الحصول على خدمات اتصالات من «إي آند» مثل باقات الهاتف المتحرك وأحدث الهواتف الذكية، ويتميز بأتمتة كافة تعاملات العملاء والعمليات التقنية بهدف تبسيط وتعزيز الكفاءة التشغيلية، ويوفر أجهزة الاستلام الذكية لتسليم المشتريات بمجرد اختيارها من قبل المتعامل، إلى جانب سهولة شراء الملحقات من الرفوف الذكية، والتي تتم إضافتها تلقائياً إلى عربة التسوق الافتراضية بمجرد حصول المتعامل عليها دون أي خطوات إضافية، ودون أي وقت انتظار ضمن المتجر، وبخيارات دفع سريعة ومتعددة.
تفقّد عمر سلطان العلماء، وزير دولة للاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي وتطبيقات العمل عن بعد، أول متجر ذاتي مدعوم بتقنية الذكاء الاصطناعي في قطاع الاتصالات على مستوى العالم، التابع لـ«إي آند» الواقع في مبنى الشركة الرئيسي في دبي.
واطلع العلماء على آلية عمل المتجر والتقنيات الحديثة التي تبنتها «إي آند» لتزويد العملاء في الدولة بتجارب رقمية متميزة تُعد الأولى من نوعها في قطاع الاتصالات على مستوى العالم.
ويضم المتجر أحدث التقنيات المصمّمة خصيصاً لتمكين العملاء من الحصول على الخدمات والحلول المتطورة والأجهزة التي تقدمها اتصالات من «إي آند» عبر تقنية الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة.
وقال العلماء: «أحرَزت دولة الإمارات تقدماً كبيراً في مختلف القطاعات لا سيما في الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة والاتصالات، فهي تأتي اليوم في صدارة المؤشرات العالمية لشبكات الاتصالات وغيرها من المؤشرات الرقمية، حتى باتت الدولة حاضنة للابتكار والتجارب الرقمية الأولى والسبّاقة حول العالم».
وأضاف العلماء: «تتوافق رؤية الشركات الوطنية في القطاع الخاص مع رؤية قيادة دولة الإمارات، في سعي متكامل لتحقيق الرفاه والتقدم لمواطني الدولة، ليشكّل القطاع الخاص عنصراً داعماً في مسيرة التحول الرقمي لدولة الإمارات، ومحركاً حيوياً نشهد من خلاله إطلاق خدمات وحلول الذكاء الاصطناعي التي تعزّز من المكانة الريادية لدولة الإمارات في تبني التكنولوجيا الحديثة».
ومن جانبه، قال حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لـ«إي آند»: «نعتز بدعم القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، ولطالما كان هذا الدعم أحد أبرز مقومات النجاح لـ«إي آند»، ومصدرَ إلهام لها لمواصلة مسار التقدم والتطور، ومحفزاً رئيسياً يدفعنا لاستكشاف آفاق التكنولوجيا وتسخيرها لإثراء تجارب الأفراد في دولة الإمارات. ويمثل هذا المتجر خطوة مهمة في رحلتنا نحو إعادة صياغة المستقبل وتعزيز تجارب العملاء بالاعتماد على التكنولوجيا وأسس الابتكار، حيث يضم المتجر مزيجاً مبتكراً من التكنولوجيا المتطورة والمفاهيم المستقبلية للبيع بالتجزئة، بالارتكاز على قوة الذكاء الاصطناعي لتحويل الخدمات نحو الأفضل، ما يمكّننا من الوصول إلى مستويات جديدة من الإبداع والكفاءة في خدمة العملاء، وتحقيق الأثر الإيجابي في حياة الأفراد والمجتمع».
ويوفر المتجر الذاتي للزوّار الحصول على خدمات اتصالات من «إي آند» مثل باقات الهاتف المتحرك وأحدث الهواتف الذكية، ويتميز بأتمتة كافة تعاملات العملاء والعمليات التقنية بهدف تبسيط وتعزيز الكفاءة التشغيلية، ويوفر أجهزة الاستلام الذكية لتسليم المشتريات بمجرد اختيارها من قبل المتعامل، إلى جانب سهولة شراء الملحقات من الرفوف الذكية، والتي تتم إضافتها تلقائياً إلى عربة التسوق الافتراضية بمجرد حصول المتعامل عليها دون أي خطوات إضافية، ودون أي وقت انتظار ضمن المتجر، وبخيارات دفع سريعة ومتعددة.
