أبوظبي: «الخليج»
أعلنت دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي، أن الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي، التي ستنظم في عاصمة دولة الإمارات في الفترة من 6 إلى 8 فبراير 2024، ستركز على صياغة الأسس اللازمة لمستقبل مستدام، عبر مناقشة أبرز التحديات وأحدث الاستراتيجيات والحلول المبتكرة لتحفيز وقيادة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ويوفر المنتدى، الذي أطلقته مؤسسة المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي في عام 2005، منصة عالمية لمناقشة أحدث التطورات والتوجهات الاقتصادية، وترسيخ قيم السلام والعدالة والمساواة. ويسهم المنتدى في ترسيخ الحوار وتبادل الأفكار والمعارف بين المسؤولين الحكوميين والأكاديميين وقادة الأعمال من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في مناقشة أفضل الوسائل لصياغة مستقبل الاقتصاد العالمي.
تستهدف الدورة الـ14 من المنتدى الاقتصادي الإسلامي، التي ستعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك» تحت شعار «أجندة الاقتصاد العالمي: صياغة مستقبل مستدام» التوصل إلى حلول مستدامة للقضايا والتحديات الراهنة والملحة التي تواجه المجتمع العالمي.
وقال أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي: «تأتي استضافتنا للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي ضمن جهودنا للمساهمة في بناء منظومة للتنمية الاقتصادية الاجتماعية تتميز بالاستدامة والشمول لمختلف الشرائح على الصعيد العالمي، حيث نسترشد برؤية قيادتنا ونهجها في أهمية التعاون والحوار مع أبرز الفاعلين في الساحة الدولية في تمكيننا من التوصل إلى حلول مبتكرة من أجل خدمة أجيال الحاضر والمستقبل».
وأضاف : «يأتي تنظيم الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي بعد أسابيع من اختتام مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، الأمر الذي يعزز من أهميته كمنصة للبناء على مناقشات ومُخرجات هذا المؤتمر العالمي».
وقال الدكتور سيد حامد سيد جعفر البر، رئيس مؤسسة المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي: «يتوقع أن تكون الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي في أبوظبي فعالية متميزة، تستقطب أبرز المفكرين والمؤثرين من مختلف القطاعات للمشاركة في حوارات ونقاشات مثمرة تسهم في تمهيد الطريق لمستقبل اقتصادي أكثر استدامةً، ونعمل على إنجاح هذه الدورة وتحقيق أهدافها».
ويتوقع أن يستقطب المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي في أبوظبي أكثر من 2500 مشارك من 80 دولة، يتقدمهم رؤساء حكومات وكبار المسؤولين وقادة الأعمال والرأي والخبراء والأكاديميين من آسيا الوسطى والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ.
وتشمل المواضيع التي يناقشها المنتدى المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة، والاقتصاد الأخضر، والتمويل الإسلامي، والأمن الغذائي، وصناعة الحلال، ودور الشباب والنساء في قطاع الأعمال، والعلاقات التجارية، والفرص الاستثمارية والحلول التكنولوجية من أجل تحقيق النمو الاقتصادي.
أعلنت دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي، أن الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي، التي ستنظم في عاصمة دولة الإمارات في الفترة من 6 إلى 8 فبراير 2024، ستركز على صياغة الأسس اللازمة لمستقبل مستدام، عبر مناقشة أبرز التحديات وأحدث الاستراتيجيات والحلول المبتكرة لتحفيز وقيادة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ويوفر المنتدى، الذي أطلقته مؤسسة المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي في عام 2005، منصة عالمية لمناقشة أحدث التطورات والتوجهات الاقتصادية، وترسيخ قيم السلام والعدالة والمساواة. ويسهم المنتدى في ترسيخ الحوار وتبادل الأفكار والمعارف بين المسؤولين الحكوميين والأكاديميين وقادة الأعمال من مختلف أنحاء العالم للمشاركة في مناقشة أفضل الوسائل لصياغة مستقبل الاقتصاد العالمي.
تستهدف الدورة الـ14 من المنتدى الاقتصادي الإسلامي، التي ستعقد في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك» تحت شعار «أجندة الاقتصاد العالمي: صياغة مستقبل مستدام» التوصل إلى حلول مستدامة للقضايا والتحديات الراهنة والملحة التي تواجه المجتمع العالمي.
وقال أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية- أبوظبي: «تأتي استضافتنا للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي ضمن جهودنا للمساهمة في بناء منظومة للتنمية الاقتصادية الاجتماعية تتميز بالاستدامة والشمول لمختلف الشرائح على الصعيد العالمي، حيث نسترشد برؤية قيادتنا ونهجها في أهمية التعاون والحوار مع أبرز الفاعلين في الساحة الدولية في تمكيننا من التوصل إلى حلول مبتكرة من أجل خدمة أجيال الحاضر والمستقبل».
وأضاف : «يأتي تنظيم الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي بعد أسابيع من اختتام مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، الأمر الذي يعزز من أهميته كمنصة للبناء على مناقشات ومُخرجات هذا المؤتمر العالمي».
وقال الدكتور سيد حامد سيد جعفر البر، رئيس مؤسسة المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي: «يتوقع أن تكون الدورة الـ14 للمنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي في أبوظبي فعالية متميزة، تستقطب أبرز المفكرين والمؤثرين من مختلف القطاعات للمشاركة في حوارات ونقاشات مثمرة تسهم في تمهيد الطريق لمستقبل اقتصادي أكثر استدامةً، ونعمل على إنجاح هذه الدورة وتحقيق أهدافها».
ويتوقع أن يستقطب المنتدى الاقتصادي الإسلامي العالمي في أبوظبي أكثر من 2500 مشارك من 80 دولة، يتقدمهم رؤساء حكومات وكبار المسؤولين وقادة الأعمال والرأي والخبراء والأكاديميين من آسيا الوسطى والشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ.
وتشمل المواضيع التي يناقشها المنتدى المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة، والاقتصاد الأخضر، والتمويل الإسلامي، والأمن الغذائي، وصناعة الحلال، ودور الشباب والنساء في قطاع الأعمال، والعلاقات التجارية، والفرص الاستثمارية والحلول التكنولوجية من أجل تحقيق النمو الاقتصادي.