عمّان: «الخليج»
افتتحت هيفاء النجار، وزيرة الثقافة الأردنية، في «سوق عنبر» في عمّان، معرضاً فنياً وإعلامياً دولياً ضم 119 «كاريكاتيراً» لـ 75 رسّاماً من 33 دولة رصدوا تاريخ وحاضر فلسطين.
وقالت النجار، خلال جولتها في المعرض: لخّص المشاركون من دول عربية وأجنبية رؤاهم حول الحقوق الفلسطينية، وما يجري حالياً في غزة، عبر أعمال عالية التقنية وشديدة الدقة.
وأكدت النجار حصول المعرض الذي يستمر 3 أيام على طلبات مشاركة عالمية واسعة، بمجرد الإعلان عن تنظيمه من قبل «رابطة رسامي الكاريكاتير الأردنيين»، التي تعتزم تقديمه ضمن جولات خارجية، بالتنسيق مع جهات ذات صلة.
وأشارت النجار إلى انتصار الأعمال المقدمة للقيم الأخلاقية والإنسانية، ووقوفها مع الضحايا ورفضها التدمير.
وأضافت: هذا النوع من الفنون قادر على إيصال رسائل مختصرة، وفق دلالات يمكنها مخاطبة الشرائح والأجيال المختلفة لاسيما الشباب، ولذلك من المهم عرض اللوحات المشاركة على مستوى عالمي.
وبحسب رابطة رسامي الكاريكاتير الأردنيين ضم المعرض أعمالاً لفنانين من مصر ولبنان والبحرين والعراق والسودان والكويت والبرازيل والصين وبريطانيا وألمانيا وغيرها إضافة إلى فلسطين والأردن، تناولت تعاطيهم مع مراحل وأحداث ميدانية.
واشتملت الأعمال رحلة الفلسطينيين في علاقتهم مع الأرض وآثار الحروب إنسانياً وعمرانياً، وتداعياتها على مهنة الإعلام وتفاصيل مخيمات اللجوء وغيرها.
افتتحت هيفاء النجار، وزيرة الثقافة الأردنية، في «سوق عنبر» في عمّان، معرضاً فنياً وإعلامياً دولياً ضم 119 «كاريكاتيراً» لـ 75 رسّاماً من 33 دولة رصدوا تاريخ وحاضر فلسطين.
وقالت النجار، خلال جولتها في المعرض: لخّص المشاركون من دول عربية وأجنبية رؤاهم حول الحقوق الفلسطينية، وما يجري حالياً في غزة، عبر أعمال عالية التقنية وشديدة الدقة.
وأكدت النجار حصول المعرض الذي يستمر 3 أيام على طلبات مشاركة عالمية واسعة، بمجرد الإعلان عن تنظيمه من قبل «رابطة رسامي الكاريكاتير الأردنيين»، التي تعتزم تقديمه ضمن جولات خارجية، بالتنسيق مع جهات ذات صلة.
وأشارت النجار إلى انتصار الأعمال المقدمة للقيم الأخلاقية والإنسانية، ووقوفها مع الضحايا ورفضها التدمير.
وأضافت: هذا النوع من الفنون قادر على إيصال رسائل مختصرة، وفق دلالات يمكنها مخاطبة الشرائح والأجيال المختلفة لاسيما الشباب، ولذلك من المهم عرض اللوحات المشاركة على مستوى عالمي.
وبحسب رابطة رسامي الكاريكاتير الأردنيين ضم المعرض أعمالاً لفنانين من مصر ولبنان والبحرين والعراق والسودان والكويت والبرازيل والصين وبريطانيا وألمانيا وغيرها إضافة إلى فلسطين والأردن، تناولت تعاطيهم مع مراحل وأحداث ميدانية.
واشتملت الأعمال رحلة الفلسطينيين في علاقتهم مع الأرض وآثار الحروب إنسانياً وعمرانياً، وتداعياتها على مهنة الإعلام وتفاصيل مخيمات اللجوء وغيرها.
