تايبيه - أ ف ب
أعلنت السلطات التايوانية الخميس، أنها تراقب مجموعة سفن صينية بقيادة حاملة الطائرات شاندونغ التي دخلت مضيق تايوان.
وقالت وزارة الدفاع في تايبيه، إن حاملة الطائرات دخلت بعد ظهر الأربعاء، المضيق الفاصل بين الجزيرة وبر الصيني الرئيسي «وأبحرت من الجنوب إلى الشمال متتبعة الجانب الغربي من الخط الأوسط للمضيق».
وأوضحت الوزارة في بيان: «اعتباراً من الساعة 8:00 اليوم (منتصف ليل الخميس بتوقيت غرينيتش)، واصلت الإبحار نحو الشمال عبر مياه شمال» الجزيرة.
وأضاف البيان أن الجيش التايواني يراقب الوضع.
الشهر الماضي، دخل تشكيل آخر بقيادة شاندونغ إلى المحيط الهادئ عبر قناة باشي، وهو ممر مائي يفصل تايوان عن الفلبين، بحسب تايبيه.
في أيلول/سبتمبر، تم رصد شاندونغ وهي إحدى حاملتي طائرات في الأسطول الصيني، على بعد 60 ميلاً بحرياً (110 كيلومترات) في جنوب شرق تايوان في اتجاه غرب المحيط الهادئ.
وشهدت تايوان في السنوات الماضية تزايداً في التهديدات والضغوط العسكرية والسياسية من جانب بكين.
وتعد الصين أن تايوان جزء من أراضيها ستستعيده يوماً ما بالقوة إذا لزم الأمر.
ويأتي هذا المرور الأخير لشاندونغ، بعدما أعلنت الصين أن قواتها «في مستوى تأهب مرتفع دائم» إثر مرور سفينتين حربيتين أمريكية وكندية عبر هذا الخط البحري الاستراتيجي الأسبوع الماضي.
أعلنت السلطات التايوانية الخميس، أنها تراقب مجموعة سفن صينية بقيادة حاملة الطائرات شاندونغ التي دخلت مضيق تايوان.
وقالت وزارة الدفاع في تايبيه، إن حاملة الطائرات دخلت بعد ظهر الأربعاء، المضيق الفاصل بين الجزيرة وبر الصيني الرئيسي «وأبحرت من الجنوب إلى الشمال متتبعة الجانب الغربي من الخط الأوسط للمضيق».
وأوضحت الوزارة في بيان: «اعتباراً من الساعة 8:00 اليوم (منتصف ليل الخميس بتوقيت غرينيتش)، واصلت الإبحار نحو الشمال عبر مياه شمال» الجزيرة.
وأضاف البيان أن الجيش التايواني يراقب الوضع.
الشهر الماضي، دخل تشكيل آخر بقيادة شاندونغ إلى المحيط الهادئ عبر قناة باشي، وهو ممر مائي يفصل تايوان عن الفلبين، بحسب تايبيه.
في أيلول/سبتمبر، تم رصد شاندونغ وهي إحدى حاملتي طائرات في الأسطول الصيني، على بعد 60 ميلاً بحرياً (110 كيلومترات) في جنوب شرق تايوان في اتجاه غرب المحيط الهادئ.
وشهدت تايوان في السنوات الماضية تزايداً في التهديدات والضغوط العسكرية والسياسية من جانب بكين.
وتعد الصين أن تايوان جزء من أراضيها ستستعيده يوماً ما بالقوة إذا لزم الأمر.
ويأتي هذا المرور الأخير لشاندونغ، بعدما أعلنت الصين أن قواتها «في مستوى تأهب مرتفع دائم» إثر مرور سفينتين حربيتين أمريكية وكندية عبر هذا الخط البحري الاستراتيجي الأسبوع الماضي.
