إعداد: مصطفى الزعبي
رفعت ولاية ماساتشوستس الأمريكية دعوى قضائية ضد شركة «ميتا»، تزعم فيها أن الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج، رفض المخاوف بشأن الميزات الموجودة على «إنتستغرام» التي لها تأثير سلبي في الصحة العقلية للمستخدمين.
ووفقاً للدعوى المرفوعة في محكمة سوفولك العليا، طُلب من زوكربيرج وأعضاء آخرين في «ميتا» منذ عام 2019 إزالة فلاتر الجراحة التجميلية على منصتي «إنستغرام» و«فيسبوك»، بسبب قلق خبراء الصحة العقلية بشأن تأثير المرشحات السلبي في الصحة العقلية.
ووفقاً لرسالة بريد إلكتروني داخلية تم إرفاقها في الشكوى، يُزعم أن المدير التنفيذي لـ«إنستجرام» آنذاك، ناشد زوكربيرج بتعطيل الفلاتر، وكتب: «نحن نتحدث عن تشجيع الفتيات الصغيرات بشكل نشط على الإصابة بتشويه الجسم بالعمليات».
وتزعم الدعوى القضائية أن زوكربيرج قرر بدلاً من ذلك السماح باستخدام فلاتر الكاميرا لمحاكاة الجراحة التجميلية على منصات التواصل الاجتماعي.
وتنص الدعوى القضائية على أن زوكربيرج أكد أن هناك طلباً واضحاً على الفلاتر، وادعى أنه لم ير أي بيانات تشير إلى أن المرشحات ضارة.
رفعت ولاية ماساتشوستس الأمريكية دعوى قضائية ضد شركة «ميتا»، تزعم فيها أن الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج، رفض المخاوف بشأن الميزات الموجودة على «إنتستغرام» التي لها تأثير سلبي في الصحة العقلية للمستخدمين.
ووفقاً للدعوى المرفوعة في محكمة سوفولك العليا، طُلب من زوكربيرج وأعضاء آخرين في «ميتا» منذ عام 2019 إزالة فلاتر الجراحة التجميلية على منصتي «إنستغرام» و«فيسبوك»، بسبب قلق خبراء الصحة العقلية بشأن تأثير المرشحات السلبي في الصحة العقلية.
ووفقاً لرسالة بريد إلكتروني داخلية تم إرفاقها في الشكوى، يُزعم أن المدير التنفيذي لـ«إنستجرام» آنذاك، ناشد زوكربيرج بتعطيل الفلاتر، وكتب: «نحن نتحدث عن تشجيع الفتيات الصغيرات بشكل نشط على الإصابة بتشويه الجسم بالعمليات».
وتزعم الدعوى القضائية أن زوكربيرج قرر بدلاً من ذلك السماح باستخدام فلاتر الكاميرا لمحاكاة الجراحة التجميلية على منصات التواصل الاجتماعي.
وتنص الدعوى القضائية على أن زوكربيرج أكد أن هناك طلباً واضحاً على الفلاتر، وادعى أنه لم ير أي بيانات تشير إلى أن المرشحات ضارة.
