أعلنت آيسلندا حالة الطوارئ، وتمّ حث أكثر من 3000 ساكن على إخلاء بلدة غريندافيك الساحلية الصغيرة، حيث تتوقع سلطات البلاد حدوث ثوران بركاني وشيك في شبه الجزيرة الجنوبية الغربية خلال الأيام المقبلة.
ولاحظ العلماء بمكتب الأرصاد الجوية في آيسلندا، تغيّرات في الوضع تشير إلى أن «الصهارة تقترب من السطح». وخلصوا إلى أن أبرز منطقة للصهارة المتصاعدة تقع في مساحة 3.5 كيلومترات (ميلين) شمال شرق غريندافيك.
ويمكن الاستماع إلى ما يبدو عليه هذا البركان بفضل التطبيق الذي يحول الترددات الزلزالية إلى نغمات مسموعة، إذ تعمل خدمة Earthtunes، التي طورتها جامعة نورث وسترن، على تحويل التسجيل المألوف للخطوط المتعرجة للقراءة الزلزالية إلى شيء يمكن سماعه بدلاً من ذلك.
وقال الباحثون إن الأمر يشبه إغلاق الأبواب وتساقط البرَد على سقف أو نافذة من الصفيح وتكسير صواني مكعبات الثلج.
لذا هناك مقاطع صوتية متاحة من النشاط الزلزالي الذي سجلته محطة الشبكة العالمية لرصد الزلازل، في الفترة من 10 إلى 11 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري.
https://youtu.be/YXh93aWjOrc?si=7MT_0sLzSn0EyE-l
ولاحظ العلماء بمكتب الأرصاد الجوية في آيسلندا، تغيّرات في الوضع تشير إلى أن «الصهارة تقترب من السطح». وخلصوا إلى أن أبرز منطقة للصهارة المتصاعدة تقع في مساحة 3.5 كيلومترات (ميلين) شمال شرق غريندافيك.
ويمكن الاستماع إلى ما يبدو عليه هذا البركان بفضل التطبيق الذي يحول الترددات الزلزالية إلى نغمات مسموعة، إذ تعمل خدمة Earthtunes، التي طورتها جامعة نورث وسترن، على تحويل التسجيل المألوف للخطوط المتعرجة للقراءة الزلزالية إلى شيء يمكن سماعه بدلاً من ذلك.
وقال الباحثون إن الأمر يشبه إغلاق الأبواب وتساقط البرَد على سقف أو نافذة من الصفيح وتكسير صواني مكعبات الثلج.
لذا هناك مقاطع صوتية متاحة من النشاط الزلزالي الذي سجلته محطة الشبكة العالمية لرصد الزلازل، في الفترة من 10 إلى 11 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري.
https://youtu.be/YXh93aWjOrc?si=7MT_0sLzSn0EyE-l
