دشنت مؤسسة الشارقة لدعم المشاريع الريادية «رُوّاد»، التابعة لدائرة التنمية الاقتصادية، الجمعة، النسخة التاسعة من مبادرتها المجتمعية السنوية «نجوم الأعمال»، والتي تستمر حتى 21 ديسمبر الجاري، ضمن فعاليات الدورة الـ12 من مهرجان ضواحي الشارقة، الذي تنظمه دائرة شؤون الضواحي بحديقة القرائن 4 في ضاحية مويلح.
يشارك في النسخة الجديدة من المبادرة الـ 40 مجموعة طلابية من المواطنين يمثلون 80 طالباً وطالبة من المدارس والجامعات في إمارة الشارقة ضمن الفئة العمرية ما بين 10 إلى 21 عاماً، وسيتم تنظيم الفعالية على مرحلتين وفقاً للفئات العمرية، وبواقع 20 مشروعاً لكل مرحلة.
شهد الافتتاح الطلبة المشاركون في المبادرة، وأولياء أمورهم، إلى جانب فريق العمل المشرف على الجانب التنظيمي للحدث وجمع من الزوار الذين حرصوا على الحضور والمرور على الأكشاك المخصصة للمشاريع والاطلاع على منتجاتها وخدماتها، وقد تم تحديد المرحلة الأولى من المبادرة لطلبة المدارس للمرحلة العمرية من 10 سنوات إلى 15 سنة حتى 14 ديسمبر، فيما خصصت المرحلة الثانية خلال الفترة من 15 إلى 21 ديسمبر، وبمشاركة طلبة المرحلة الثانوية وطلبة الجامعات للمرحلة العمرية من 16 إلى 21 سنة.
وقال حمد علي عبدالله المحمود، رئيس الدائرة: إن «غرس مفاهيم ريادة الأعمال لدى النشء منذ صغرهم يكتسب أهمية كبيرة ضمن أهداف «رُوّاد»، لإعداد وتحفيز الجيل القادم من رواد الأعمال وتنمية السلوك الريادي لديهم وبصورة تلبي متطلبات السوق والتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية الحديثة».
وتأتي المبادرة استثماراً للنجاحات التي حققتها في النسخ السابقة، وتمكين المزيد من الشباب لتأسيس مشاريع تجارية ناجحة، وتشجيعهم على تحويل أفكارهم الابتكارية الوليدة إلى مشاريع مصغرة ومن ثم تطويرها بمرور الوقت لتصبح قصص نجاح ملهمة لهم وللآخرين.
وأشارت فاطمة آل علي، مدير «روّاد» بالتكليف، إلى أن المبادرة منذ انطلاقتها لأول مرة عام 2014 وحتى الدورة الحالية استقطبت 376 طالباً وطالبة من مراحل تعليمية متفاوتة، وعرض 160مشروعاً بأنشطة متنوعة وتوفير منصة لهم لاستعراض مشاريعهم، ما يعزز من الشراكة المجتمعية بين المؤسسات التعليمية والمؤسسات الحكومية، ويسهم في نقل الأنشطة الطلابية الإبداعية من المدارس والجامعات إلى المجتمع، بما يخدم الاقتصاد المحلي، وخلق جيل منتج ومبدع يتبنى ممارسات العمل التجاري الحر.
وسيقوم أعضاء اللجنة العليا المنظمة بالإشراف على توثيق جميع عمليات البيع لمنتجات وخدمات المشاريع، والتأكد من جودة المبيعات، ومراقبة جوانب السلامة والنظافة في الأكشاك المخصصة للمبادرة، وبما يعكس صورة إيجابية ومميزة لهذه المشاريع أمام الجمهور.
يشارك في النسخة الجديدة من المبادرة الـ 40 مجموعة طلابية من المواطنين يمثلون 80 طالباً وطالبة من المدارس والجامعات في إمارة الشارقة ضمن الفئة العمرية ما بين 10 إلى 21 عاماً، وسيتم تنظيم الفعالية على مرحلتين وفقاً للفئات العمرية، وبواقع 20 مشروعاً لكل مرحلة.
شهد الافتتاح الطلبة المشاركون في المبادرة، وأولياء أمورهم، إلى جانب فريق العمل المشرف على الجانب التنظيمي للحدث وجمع من الزوار الذين حرصوا على الحضور والمرور على الأكشاك المخصصة للمشاريع والاطلاع على منتجاتها وخدماتها، وقد تم تحديد المرحلة الأولى من المبادرة لطلبة المدارس للمرحلة العمرية من 10 سنوات إلى 15 سنة حتى 14 ديسمبر، فيما خصصت المرحلة الثانية خلال الفترة من 15 إلى 21 ديسمبر، وبمشاركة طلبة المرحلة الثانوية وطلبة الجامعات للمرحلة العمرية من 16 إلى 21 سنة.
وقال حمد علي عبدالله المحمود، رئيس الدائرة: إن «غرس مفاهيم ريادة الأعمال لدى النشء منذ صغرهم يكتسب أهمية كبيرة ضمن أهداف «رُوّاد»، لإعداد وتحفيز الجيل القادم من رواد الأعمال وتنمية السلوك الريادي لديهم وبصورة تلبي متطلبات السوق والتغيرات الاقتصادية والتكنولوجية الحديثة».
وتأتي المبادرة استثماراً للنجاحات التي حققتها في النسخ السابقة، وتمكين المزيد من الشباب لتأسيس مشاريع تجارية ناجحة، وتشجيعهم على تحويل أفكارهم الابتكارية الوليدة إلى مشاريع مصغرة ومن ثم تطويرها بمرور الوقت لتصبح قصص نجاح ملهمة لهم وللآخرين.
وأشارت فاطمة آل علي، مدير «روّاد» بالتكليف، إلى أن المبادرة منذ انطلاقتها لأول مرة عام 2014 وحتى الدورة الحالية استقطبت 376 طالباً وطالبة من مراحل تعليمية متفاوتة، وعرض 160مشروعاً بأنشطة متنوعة وتوفير منصة لهم لاستعراض مشاريعهم، ما يعزز من الشراكة المجتمعية بين المؤسسات التعليمية والمؤسسات الحكومية، ويسهم في نقل الأنشطة الطلابية الإبداعية من المدارس والجامعات إلى المجتمع، بما يخدم الاقتصاد المحلي، وخلق جيل منتج ومبدع يتبنى ممارسات العمل التجاري الحر.
وسيقوم أعضاء اللجنة العليا المنظمة بالإشراف على توثيق جميع عمليات البيع لمنتجات وخدمات المشاريع، والتأكد من جودة المبيعات، ومراقبة جوانب السلامة والنظافة في الأكشاك المخصصة للمبادرة، وبما يعكس صورة إيجابية ومميزة لهذه المشاريع أمام الجمهور.
