كييف - رويترز
قال مسؤولون أوكرانيون الخميس: «إن ناقلة بضائع ترفع علم بنما، كانت متجهة إلى ميناء على نهر الدانوب لتحميل الحبوب، اصطدمت بلغم في البحر الأسود، الأربعاء، ما أدى إلى إصابة اثنين من أفراد الطاقم».
وتعد هذه الحادثة أحدث واقعة اصطدام لسفينة مدنية بمتفجرات في البحر الأسود، فيما تقول كييف: «إنه تصعيد للهجمات الروسية على البنية التحتية للشحن والموانئ».
وقالت القيادة العسكرية الجنوبية لأوكرانيا على تطبيق تيليغرام للتراسل: «وقع انفجار في سفينة مدنية ترفع علم بنما، جراء لغم بحري زرعه الروس في البحر الأسود، وانحرفت السفينة عن مسارها، وفقد الطاقم القدرة على التحكم فيها، واندلع حريق في الطابق العلوي للسفينة».
وقال رئيس مكتب المدعي العام في أوديسا، بمؤتمر صحفي: «إن قبطان السفينة وبحاراً أصيبا، وتم نقل الأخير إلى المستشفى في مدينة إزماييل الأوكرانية».
وأضاف أن الواقعة حدثت في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء، عند مصب أحد الأنهار.
وتكثّف موسكو هجماتها على البنية التحتية لموانئ أوكرانيا، منذ منتصف يوليو/ تموز، عندما انسحبت من اتفاق توسطت فيه الأمم المتحدة، يسمح بمرور آمن لشحنات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.
ومنذ ذلك الحين، افتتحت كييف مساراً جديداً، يمتد على طول السواحل الغربية للبحر الأسود، وتقول: «إن القوات الروسية تلقي عبوات ناسفة بشكل متكرر في محيط المنطقة».
قال مسؤولون أوكرانيون الخميس: «إن ناقلة بضائع ترفع علم بنما، كانت متجهة إلى ميناء على نهر الدانوب لتحميل الحبوب، اصطدمت بلغم في البحر الأسود، الأربعاء، ما أدى إلى إصابة اثنين من أفراد الطاقم».
وتعد هذه الحادثة أحدث واقعة اصطدام لسفينة مدنية بمتفجرات في البحر الأسود، فيما تقول كييف: «إنه تصعيد للهجمات الروسية على البنية التحتية للشحن والموانئ».
وقالت القيادة العسكرية الجنوبية لأوكرانيا على تطبيق تيليغرام للتراسل: «وقع انفجار في سفينة مدنية ترفع علم بنما، جراء لغم بحري زرعه الروس في البحر الأسود، وانحرفت السفينة عن مسارها، وفقد الطاقم القدرة على التحكم فيها، واندلع حريق في الطابق العلوي للسفينة».
وقال رئيس مكتب المدعي العام في أوديسا، بمؤتمر صحفي: «إن قبطان السفينة وبحاراً أصيبا، وتم نقل الأخير إلى المستشفى في مدينة إزماييل الأوكرانية».
وأضاف أن الواقعة حدثت في ساعة مبكرة من صباح الأربعاء، عند مصب أحد الأنهار.
وتكثّف موسكو هجماتها على البنية التحتية لموانئ أوكرانيا، منذ منتصف يوليو/ تموز، عندما انسحبت من اتفاق توسطت فيه الأمم المتحدة، يسمح بمرور آمن لشحنات الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.
ومنذ ذلك الحين، افتتحت كييف مساراً جديداً، يمتد على طول السواحل الغربية للبحر الأسود، وتقول: «إن القوات الروسية تلقي عبوات ناسفة بشكل متكرر في محيط المنطقة».
