دبي:
«الخليج»
عقد مركز المرونة في شرطة دبي لقاءً مع مديري الأزمات والكوارث في إمارة دبي، لمناقشة التحديات وفرص التحسين، وتوحيد وتنسيق الأدوار والجهود أثناء الأزمات الطارئة والتعامل معها بتحقيق زمن استجابة سريع.
وترأس اللقاء العميد الخبير أحمد بورقيبة، مدير مركز المرونة، بحضور المهندس عادل المرزوقي، المدير التنفيذي لمؤسسة النفايات والصرف الصحي، رئيس فريق الطوارئ والأزمات في بلدية دبي، والمهندس سيف بن غليطة، المدير التنفيذي لإدارة شؤون تطوير التكنولوجيا في هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، والعقيد الخبير حسين الرحومي، مدير إدارة شؤون المراكز بقطاع الاطفاء والإنقاذ في الدفاع المدني بدبي، وميثاء بوحميد، مديرة إدارة الشؤون الإعلامية الاستراتيجية في المكتب الإعلامي لحكومة دبي، وعدد من ممثلي الجهات الحكومية.
وركز اللقاء الذي حضره 22 شريكاً من مختلف الجهات الحكومية في دبي، على 3 محاور رئيسية: التحديات التي تواجه في الاستجابة والتعامل مع حالات الطوارئ والأزمات والكوارث. والتحديات في مرحلة الاستعداد والجاهزية. والاقتراحات والتوصيات لتعزيز منظومة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث. واستعراض أبرز الممارسات العالمية والدروس المستفادة منها.
وأكد العميد بورقيبة، أن حكومة دبي، حرصت على جعل مدينة دبي من المدن المرنة التي تتعامل مع الأحداث المختلفة غير المتوقعة بكل مرونة، والتكيف مع مختلف الأحوال والأزمات. وهذه الاجتماعات تسهم في الخروج بأفكار ومبادرات ومشاريع نوعية داعمة لتوجهات القيادة بتحديد المخاطر، والقدرة على توقعها والتعامل معها في المناسب وبطريقة فعالة تضمن استمرار الجهود والأعمال لديها.
وأوضح أن دولة الإمارات، بصورة عامة، ودبي على وجه الخصوصاستطاعت التعامل مع أزمة «كورونا»، بتعاملها بمرونة، نتيجة الاستعداد المسبق لرصد مثل هذه الأخطار التي تهدد صحة المجتمع، ووضع الخطط لاحتواء الفيروس والحد من انتشاره.
وبين أن اللقاءات المقبلة ستشراك القطاع الخاص فيها، للاطلاع على الممارسات المختلفة والتحديات والمقترحات التي تسهم في تطوير منظومة التعامل مع الأزمات المختلفة، ومناقشة مواضيع عدة تتعلق بالأزمات المختلفة في القطاع الخاص.
«الخليج»
عقد مركز المرونة في شرطة دبي لقاءً مع مديري الأزمات والكوارث في إمارة دبي، لمناقشة التحديات وفرص التحسين، وتوحيد وتنسيق الأدوار والجهود أثناء الأزمات الطارئة والتعامل معها بتحقيق زمن استجابة سريع.
وترأس اللقاء العميد الخبير أحمد بورقيبة، مدير مركز المرونة، بحضور المهندس عادل المرزوقي، المدير التنفيذي لمؤسسة النفايات والصرف الصحي، رئيس فريق الطوارئ والأزمات في بلدية دبي، والمهندس سيف بن غليطة، المدير التنفيذي لإدارة شؤون تطوير التكنولوجيا في هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، والعقيد الخبير حسين الرحومي، مدير إدارة شؤون المراكز بقطاع الاطفاء والإنقاذ في الدفاع المدني بدبي، وميثاء بوحميد، مديرة إدارة الشؤون الإعلامية الاستراتيجية في المكتب الإعلامي لحكومة دبي، وعدد من ممثلي الجهات الحكومية.
وركز اللقاء الذي حضره 22 شريكاً من مختلف الجهات الحكومية في دبي، على 3 محاور رئيسية: التحديات التي تواجه في الاستجابة والتعامل مع حالات الطوارئ والأزمات والكوارث. والتحديات في مرحلة الاستعداد والجاهزية. والاقتراحات والتوصيات لتعزيز منظومة إدارة الطوارئ والأزمات والكوارث. واستعراض أبرز الممارسات العالمية والدروس المستفادة منها.
وأكد العميد بورقيبة، أن حكومة دبي، حرصت على جعل مدينة دبي من المدن المرنة التي تتعامل مع الأحداث المختلفة غير المتوقعة بكل مرونة، والتكيف مع مختلف الأحوال والأزمات. وهذه الاجتماعات تسهم في الخروج بأفكار ومبادرات ومشاريع نوعية داعمة لتوجهات القيادة بتحديد المخاطر، والقدرة على توقعها والتعامل معها في المناسب وبطريقة فعالة تضمن استمرار الجهود والأعمال لديها.
وأوضح أن دولة الإمارات، بصورة عامة، ودبي على وجه الخصوصاستطاعت التعامل مع أزمة «كورونا»، بتعاملها بمرونة، نتيجة الاستعداد المسبق لرصد مثل هذه الأخطار التي تهدد صحة المجتمع، ووضع الخطط لاحتواء الفيروس والحد من انتشاره.
وبين أن اللقاءات المقبلة ستشراك القطاع الخاص فيها، للاطلاع على الممارسات المختلفة والتحديات والمقترحات التي تسهم في تطوير منظومة التعامل مع الأزمات المختلفة، ومناقشة مواضيع عدة تتعلق بالأزمات المختلفة في القطاع الخاص.
