عادي
أكدوا أن «أجندة دبي الاجتماعية 33» تنثر البهجة في قلوبهم

مواطنون: فكر محمد بن راشد يعزز الاستقرار الأسري

01:20 صباحا
قراءة 9 دقائق
1

دبي: يمامة بدوان، سومية سعد، محمد ياسين، عهود النقبي

ثمّن مواطنون إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أجندة دبي الاجتماعية 33، بميزانية تبلغ 208 مليارات درهم خلال العشر سنوات المقبلة، كونها تعمل على نثر البهجة في قلوبهم، مؤكدين حرص القيادة الرشيدة على جعل المواطن على سلّم الأولويات فعلاً وقولاً.

وأوضحوا ل«الخليج»، أن فكر ورؤية سموه، تعزز الاستقرار الأسري وتزيد من تطويره، لبناء أسر متماسكة تسهم في تكوين مجتمع إماراتي متكامل ومترابط، يمتاز عن غيره بجودة الحياة وتأمين رفاهية العيش لأبناء الوطن.

وقالوا إن مبادرات القيادة الرشيدة لا تنضب، بل هي متجددة دائماً، وتؤكد سعي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، لأن تكون دبي نموذجاً تنموياً وحضارياً، يعزز الحياة الكريمة للمواطنين، ويرسخ مكانة دبي لتكون المدينة الأفضل للحياة في العالم، كذلك تدل على استمرار مواصلة سياسات الدعم والتمكين للمواطن الإماراتي.

أكد عبدالرحمن غانم، أن إسعاد المواطن وتوفير جميع سبل الدعم له، للتمتع بحياة كريمة ومرفهة، يأتي من حرص القيادة الرشيدة على أن تكون تلبية متطلباته على سلم الأولويات، حيث يأتي إطلاق أجندة دبي الاستراتيجية 33، ليزيد من نثر البهجة في قلوب المواطنين.

وقال إن صناعة البسمة هي السمة المميزة لمبادرات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، كما أن جهود حكومة دبي المستمرة، تؤكد حرص القيادة الرشيدة على الارتقاء بجودة حياة المواطنين وتوفير الحياة الكريمة لهم قولاً وفعلاً، وتعزيز استقرارهم الاجتماعي، وهي ضمن سلسلة القرارات التي تدفع بالتنمية الاقتصادية التي تعد ركيزة أساسية للمواطن.

الصورة

أولوية قصوى

بدوره، ثمّن عيسى خوري، إطلاق أجندة دبي الاجتماعية 33، ما يؤكد أن المواطن ذو أولوية دائماً، وهو ما يعكس أن أيادي القيادة البيضاء تحمل كل الخير والسعادة والرخاء والطمأنينة للمواطنين في حاضرهم ومستقبلهم، لكي ينعموا بالأمان على حياتهم وحياة الأجيال القادمة.

وأشار إلى أن القيادة الرشيدة لطالما أعطت قضية إسكان المواطنين أولوية قصوى، متمثلة في توزيع المساكن والأراضي وقروض البناء وإنشاء البنية التحتية في كل المناطق الجديدة، وتوفير المسكن أمر في غاية الأهمية، فهو يحافظ على الاستقرار الأسري، ويدعم المواطنين بشكل مباشر، إذ أصبحت جميع الأسر المواطنة في دبي، تتطلع إلى السكن في المدن الجديدة، والمجمعات السكنية الجديدة.

جودة الحياة

أوضح ناصر الشامسي، أن الإنسان في الإمارات بشكل عام ودبي بشكل خاص، يمثل الركيزة الأساسية في البناء والتطوير، حيث يعكس حرص الحكومة على توفير الاستقرار المجتمعي للمواطنين لبناء أسر متماسكة، تسهم في تكوين مجتمع إماراتي متكامل ومترابط، يمتاز عن غيره بجودة الحياة وتأمين رفاهية العيش لأبناء الوطن.

وأضاف أن جهود حكومة دبي تنصب في رفع المستوى المعيشي للمواطنين، مما ينعكس إيجاباً على القدرة الإنتاجية، ويعزز من الحراك التنموي المستدام، ويحفز الفئات المستهدفة نحو المشاركة الفاعلة في بناء ازدهار الوطن وتطوره، ويكرس التفافها وانتماءها للوطن ولقيادتها الرشيدة.

بينما أكد عبيد الشامسي، أن مبادرات القيادة الرشيدة متجددة دائماً، ولم تقتصر على تشييد المباني والمساكن فقط، بل شملت مختلف مناحي الحياة وبنيتها التحتية، لتأتي أجندة دبي الاجتماعية للسنوات العشرة المقبلة، التي تتضمن توفير أحياء سكنية بأفضل معيشة للمواطنين على مستوى العالم، وتوفير حماية مجتمعية لأجيالنا من الأفكار غير السوية والممارسات التي يمكن أن تهدد استقرار الأسرة وتماسكها وغير ذلك الكثير.

وأضاف أن الأجندة، تؤكد سعي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، على أن تكون دبي نموذجاً تنموياً وحضارياً، يعزز الحياة الكريمة للمواطنين، ويرسخ مكانة دبي لتكون المدينة الأفضل للحياة في العالم، كذلك تدل على استمرار مواصلة سياسات الدعم والتمكين للمواطن الإماراتي، لتوفير الحياة الكريمة والمسكن الملائم لجميع المواطنين لتلبية احتياجاتهم، وتعزيز استقرارهم.

رفاهية المواطنين

قال طارق إبراهيم سيف، رئيس قسم الاتصال المجتمعي في نيابة دبي، إن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، أجندة دبي الاجتماعية 33 وشعارها «الأسرة أساس الوطن»، تعكس الالتزام الجاد والاهتمام العائلي بمستقبل مجتمعنا، فالأسرة هي ركيزة المجتمع، ورؤية القيادة تعكس روح المحبة والوحدة.

وأضاف: «أشعر بفخر لأنني جزء من هذا المجتمع الذي يولي اهتماماً بالأبعاد المتعددة للحياة اليومية، ويظهر التركيز على الإسكان، ورفع مستوى المعيشة، وتعزيز الهوية والقيم، وتعزيز الترابط الاجتماعي والرعاية الصحية، وتطوير مهارات المستقبل التزاماً حقيقياً برفاهية المواطنين».

فيما قال خالد البناي، رئيس قسم الاتصال بمؤسسة محمد بن راشد للإسكان، إن إطلاق أجندة دبي الاجتماعية 33، يمثل بلورة رؤية قيادتنا الرشيدة للمستقبل، حيث تعتبر الأسرة أساس الوطن، وأن المبادرة تشير إلى اهتمام عميق بتحقيق التنمية الشاملة.

وأضاف أن ما تضمنته مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، من وضع هدف مضاعفة عدد الأسر المواطنة في دبي خلال العقد القادم وتوفير أحياء سكنية متطورة؛ يعكس رؤية سموه في تحقيق تطلعات المواطنين في توفير أفضل مستوى معيشة في العالم.

استثمار في الإنسان

قال حمد المزروعي، أخصائي اتصال مؤسسي في نيابة دبي، إن مبادرة سموه تعكس رؤية حكيمة للمستقبل، وإن التأكيد على أن الوطن ليس مجرد أرقام وبنى تحتية، بل هو استثمار في رأس المال البشري، يجسد الاهتمام العميق بالبعد الإنساني والاجتماعي.

وأضاف أن المبادرة أساساً لتطوير المجتمع وتعزيز التماسك الاجتماعي، وأننا كجزء من أسرة دبي يعني أكثر من مجرد الانتماء الجغرافي، بل هو ارتباط عاطفي يجمعنا بالمكان الذي نشأنا فيه ونبذل جهدنا لتحسينه، وسوف نستمر في العمل بتفانٍ واجتهاد لضمان أن تظل دبي وأن تبقى أسرتنا الكبيرة قوية ومتماسكة في كل الظروف. فلنتحد ونعمل معاً من أجل مستقبل مشرق ومزدهر لأسرتنا ومجتمعنا.

أما محمد إبراهيم البلوشي، فأكد أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، يحرص على إسعاد المواطنين والاهتمام بشؤونهم، بما يضمن لهم بناء أسرة مستقرة لمستقبل آمن، انطلاقاً من رؤية القيادة وإيمانها بأن الإنسان هو الثروة الحقيقية للوطن. وأضاف أن توجيهات قيادتنا التي تصبّ في مصلحة الوطن والمواطن، ورعايته ودعمه وتوفير الحياة الكريمة له، تدل على حب القيادة لشعبها، وليست بغريبة على قيادتنا الرشيدة مثل هذه المبادرات الرائدة.

أفضل معيشة

قال سالم الشريف، إن نهج سموه مضاعفة عدد الأسر المواطنة إلى الضعف خلال عقد، وتوفير أحياء سكنية ذات أفضل معيشة لهم على مستوى العالم، وتوفير حماية مجتمعية لأجيالنا من الأفكار غير السوية والممارسات التي يمكن أن تهدد استقرار الأسرة وتماسكها، نهج يبث لنا السرور وأن قيادتنا تفكر في مصلحة المواطن، وهو نهج اعتدنا عليه ضمن سعيها الدائم لرفع مستوى حياة المجتمع، وتلبية جميع احتياجاتهم، حيث إنها نبع الخير والسعادة لأبناء الوطن، وتوفير حياة كريمة تلبّي احتياجاتهم.

من جانبه، قال محمد بن خماس: «تعودنا من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، أن تكون فرحتنا فرحتين، فرحة ذكرى تولي سموه مقاليد الحكم في دبي، والإعلان عن هذه المبادرة حيث إن إطلاقها يسهم في توفير سبل المعيشة المناسبة والكريمة للمواطن، وتقديم أفضل الخدمات، وأهمية قصوى ليتمكن الإماراتيون من العيش بكرامة، وتعزيز حياتهم الاجتماعية.

إسعاد المواطن

ثمنت نسرين بن درويش، إطلاق سموه أجندة دبي الاجتماعية، وهذا يعكس عمق التفكير والتخطيط والتنفيذ الضامن لحياة كريمة لأبناء الوطن، ولفتت إلى أن الأجندة الاجتماعية لها مستهدفات واضحة وبرامج متعددة وميزانيات مخصصة، مما يؤكد أن قيادتنا حريصة علي إسعاد المواطن وأن دبي المدينة الأولى عالمياً في قياس الخدمات المقدمة لأفراد الجمهور وللأسرة، وتقديم أفضل الخدمات التي تزيد من رضا المجتمع.

فيما أكد علي جابر المرزوقي، أن صاحب السمو حاكم دبي، رعاه الله، الأب الحاضن لأبناء هذه الإمارة التي تعتبر الأولى في كل المجالات، ولا يمكن لأسرة تعيش فيها ألا تلقى طموحاتها فيها، فنحن نعيش في ظل قيادة رشيدة تتطلع لبناء حاضر خصب لآمال المستقبل، وأن الاجندة لا يُمكنها إلا أن تخلق بيئة مستدامة تمد المواطن باحتياجاته وترعى حقوقه.

فكر ونهج

أكد أحمد سالم الدهماني، أننا في دبي اعتدنا على فكر ونهج نطمئن به على أبنائنا وأحفادنا في المستقبل، فنحن لا نطمئن على حاضرنا فقط، بل المستقبل الذي يتطلع إليه سموه في مبادراته دائماً، ونثمّن هذه الجهود في تعزيز الرؤية لبناء مجتمع آمن تُسد احتياجاته، وهذا ما يشهده المواطن الإماراتي عموماً، وكما قال سموه: «إن الوطن ليس أرقاماً وبنياناً، الوطن أسر وإنسان»، فنهضة أي مجتمع مبنية على أسر صالحة تستمد قوتها من الأرض التي تعيش عليها، لتستكمل رسالة القيادة في بناء مجتمع آمن ومتطلع.

من جهته أكد راشد سليمان التميمي، أنها ليست أجندة وحسب، بل سياسة ونهج حكيم، ففي ظل كل التغيرات التي يشهدها العالم لا يُمكن إلا أن يقلق رب الأسرة على مستقبل أبنائه، أما في دبي، فهناك من يخطط تطلعات الإمارة بأكملها، ويعالج المشكلات من جذورها، وصاحب السمو حاكم دبي، رعاه الله، الرجل الحكيم بقراراته ومنهجيته في إعلاء اسم الإمارة في جميع المؤشرات العالمية وخاصة تلك المعنية بشؤون المواطن، وما هي إلا جهود نثمنها ونسعد بها، ونتطلع دائماً لقرارات كهذه نطمئن بها على مستقبلنا.

مطر الطاير: بشرى لبناء الأسرة وتماسك المجتمع

أكد مطر الطاير، المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة، أن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي رعاه الله، لأجندة دبي الاجتماعية 33، هي امتداد لجهود القيادة الرشيدة في إطلاق المبادرات والمشاريع التي تصب جميعها في تحقيق رفاهية وجودة الحياة لسكان وزوار دبي.

وأكد أن إسناد مهمة متابعة تنفيذ الأجندة لسمو الشيخ حمدان بن محمد، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد، وسمو الشيخ أحمد بن محمد، وإخوانهم، يسهم في تسريع وتيرة إنجاز المشاريع والمبادرات وتحقيق الأهداف المرجوة من الأجندة.

وقال الطاير: «أجندة دبي الاجتماعية 33، تأتي ضمن مكارم سموه التي باتت عادة سنوية ينتظرها الجميع في الرابع من شهر يناير بمناسبة الذكرى السنوية لتولي سموه مقاليد الحكم في الإمارة، وجاءت بشرى هذا العام، لتؤكد بناء الأسرة الكبيرة وتماسك المجتمع».

وأضاف أن تخصيص ميزانية ضخمة تزيد على 200 مليار درهم، لدعم مشاريع ومبادرات الأجندة، التي تميزت بشموليتها في تقديم الخدمات للأسر المواطنة في دبي، على مستوى توفير السكن الملائم، وتعزيز مستوى المعيشة، وتوفير الرعاية الصحية، والاهتمام بهوية وقيم وترابط المجتمع وتطوير المهارات المستقبلية للأجيال القادمة.

وأوضح أن الإنسان في فكر القيادة الرشيدة هو المحور الأساس في بنودها ومكوناتها.

المنصوري: الأسرة منصة الانطلاق لأي إنجاز

دبي: «الخليج»

قال المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي، إن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أجندة دبي الاجتماعية 33، رسالة وطنية وعالمية.

وأضاف: «ما وصلنا إليه في دبي أساسه الاهتمام بالإنسان والمجتمع وهو تذكير برؤية سموه القائمة على أن الإنسان أغلى ما نملك، ولم يكتفِ صاحب السمو بالتركيز على المجتمع ولكن نواته الأهم الأسرة وهو ما وصفه شعار الأجندة: (الأسرة أساس الوطن)، وهذا يعود بالمجتمع إلى أن الأسرة هي منصة انطلاق أي إنجاز، وسط التحديات المتزايدة التي تواجهها الأسر حول العالم اليوم بسبب التطورات المتسارعة وتغيّر أسلوب الحياة، وهذا ما جسّدته مقولة سموه إن الوطن ليس أرقاماً وبنياناً.. الوطن أسر وإنسان، وذلك خلال إطلاقه المبادرة».

وتابع: «دورنا في مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية قائم على نجاح الأسرة وقدرتها على تنشئة أجيال تلتحق بالقطاعات المختلفة لتسهم في بنائها وازدهارها، وخططنا وبرامجنا الموضوعة في المجلس تعتبر الأسرة شريكاً استراتيجياً في عملية التوطين وسنعمل خلال الفترة المقبلة على أن نكون جزءاً لا يتجزأ من تحقيق أهداف الاستراتيجية على مدار العشر سنوات المقبلة».

حصة بوحميد: ترسيخ القيم الحقيقية للحضارة والتنمية

ثمنت حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على ترسيخ القيم الحقيقية للحضارة والتنمية، من خلال منح الأسرة أولوية خاصة وتسخير جميع الموارد والخطط، للاهتمام باحتياجاتها وسلامة بنيانها والتأكيد على أنها الضمان الأول لقيمنا وثقافتنا وموروثنا الأصيل والمنطلق الأهم للمستقبل الذي نصبو إليه.

وأكدت أن الدعم الذي وفرته القيادة للمؤسسات والهيئات المعنية بتطوير الخدمات والبرامج التي تهم الأسرة، ساهم بشكل كبير في توفير البيئة اللازمة لوضع القوانين وسن التشريعات المنظمة لذلك، ومهد الطريق للوصول إلى غايات الأجندة الاجتماعية وعلى رأسها إسعاد الأسر وتعزيز استقرارها وترابطها وتمسكها بالقيم وبالهوية الوطنية.

وقالت: «تدرك قيادتنا الرشيدة أن سلامة البنيان الأسري هو رأس المالي الحقيقي لتنمية مستدامة وحضارة صلبة متماسكة ولذلك سيكون عنوان السنوات العشرة المقبلة «الأسرة أساس الوطن»، وسيشكل لنا هذا العنوان بوصلة واضحة لا يمكن الحياد عنها لجميع برامج وخطط التنمية والمنطلق الذي نستند إليه في وضع الخطط وإطلاق المشاريع والمبادرات وقياس المخرجات».

وأضافت: «نسأل الله أن يوفقنا للعمل بتوجيهات سموه بالتعاون مع جميع الجهات والمعنيين من مختلف القطاعات لتكون أسرنا أكثر تماسكاً وسعادة وترابطاً وأكثر تمسكاً بالقيم وبالهوية الوطنية».

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
http://tinyurl.com/ywf4cxnu

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"