أعلنت دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي عن تسجيل رقم قياسي جديد في موسوعة غينيس عبر تنظيم أكبر درس زراعة في العالم.
واستقطب الدرس في مزارع غراسيا في منطقة الباهية، إقبالاً واسعاً، بحضور ما يزيد على 290 مشاركاً، من العاملين في الفنادق والطلاب وخبراء الزراعة العضوية والمزارعين.
وقد وجهت مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري، رئيسة مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، رسالة مسجّلة بتقنية الفيديو للمشاركين، كما حضر الفعالية الشيخ أحمد بن حمدان آل نهيان، رئيس نادي أبوظبي الزراعي.
وافتتح سعيد الظاهري، مدير إدارة التطوير الإقليمي في العين والظفرة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، الحدث بحضور ممثلين عن الموسوعة.
وركّز الدرس على مجموعة من أساليب الزراعة الصديقة للبيئة، بدءاً من التقنيات الحديثة المستخدمة وصولاً إلى أنظمة الري المبتكرة التي تمّ تصميمها لتلائم مناخ إمارة أبوظبي.
كما تضمن الدرس عدداً من الجلسات الحوارية التفاعلية وورش العمل التطبيقية والعروض التوضيحية، بهدف تزويد المشاركين بالمهارات العملية اللازمة لتمكينهم من المساهمة في بناء مستقبل أخضر لإمارة أبوظبي.
واستقطب الدرس في مزارع غراسيا في منطقة الباهية، إقبالاً واسعاً، بحضور ما يزيد على 290 مشاركاً، من العاملين في الفنادق والطلاب وخبراء الزراعة العضوية والمزارعين.
وقد وجهت مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري، رئيسة مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، رسالة مسجّلة بتقنية الفيديو للمشاركين، كما حضر الفعالية الشيخ أحمد بن حمدان آل نهيان، رئيس نادي أبوظبي الزراعي.
وافتتح سعيد الظاهري، مدير إدارة التطوير الإقليمي في العين والظفرة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، الحدث بحضور ممثلين عن الموسوعة.
وركّز الدرس على مجموعة من أساليب الزراعة الصديقة للبيئة، بدءاً من التقنيات الحديثة المستخدمة وصولاً إلى أنظمة الري المبتكرة التي تمّ تصميمها لتلائم مناخ إمارة أبوظبي.
كما تضمن الدرس عدداً من الجلسات الحوارية التفاعلية وورش العمل التطبيقية والعروض التوضيحية، بهدف تزويد المشاركين بالمهارات العملية اللازمة لتمكينهم من المساهمة في بناء مستقبل أخضر لإمارة أبوظبي.
