بغداد: زيدان الربيعي
أكد حيان عبد الغني، نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الطاقة، وزير النفط العراقي، خلال بطاقة تهنئة لمناسبة الذكرى السادسة والخمسين لتأسيس منظمة «أوابك» أهمية الدور الذي تلعبه منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط «أوابك» في تعزيز التعاون العربي المشترك، والعمل على تنمية وتطوير آفاق صناعة النفط والطاقة في ظل المتغيرات الاقتصادية والتحديات التي تواجه أسواق الطاقة والصناعة النفطية.
وقال عبد الغني في بيان وزعه المكتب الإعلامي لوزارة النفط العراقية حصلت «الخليج» على نسخة منه: «أتقدم بالتهاني والتبريكات إلى أخواني وزراء النفط والطاقة في منظمة أوابك، وإلى الأمين العام للمنظمة لمناسبة احتفالنا بالذكرى السادسة والخمسين لتأسيس منظمة أوابك».
وأكد، «تجديد دعم العراق وإسناده لمنظمة (أوابك) في سبيل تحقيق أهدافها بتعزيز دور العمل العربي المشترك في تنمية وتطوير الصناعة النفطية، والعمل على ضمان استقرار أسواق الطاقة، الذي يشكل فيه النفط العربي نسبة (25 %) من الإنتاج العالمي، والاستثمار الأمثل للموارد المالية المتأتية من النفط لدعم اقتصادياتها والنهوض بصناعاتها وبما يحقق التنمية المستدامة المطلوبة».
وشدد، على «أهمية إبرام الاتفاقيات في مجال تنفيذ المشاريع المشتركة إلى جانب تبادل الخبرة والتدريب، وبما يحقق المصالح المشتركة»، مؤكداً، «بقاء النفط أحد المصادر المهمة لتلبية احتياجات دول العالم».
أكد حيان عبد الغني، نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الطاقة، وزير النفط العراقي، خلال بطاقة تهنئة لمناسبة الذكرى السادسة والخمسين لتأسيس منظمة «أوابك» أهمية الدور الذي تلعبه منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط «أوابك» في تعزيز التعاون العربي المشترك، والعمل على تنمية وتطوير آفاق صناعة النفط والطاقة في ظل المتغيرات الاقتصادية والتحديات التي تواجه أسواق الطاقة والصناعة النفطية.
وقال عبد الغني في بيان وزعه المكتب الإعلامي لوزارة النفط العراقية حصلت «الخليج» على نسخة منه: «أتقدم بالتهاني والتبريكات إلى أخواني وزراء النفط والطاقة في منظمة أوابك، وإلى الأمين العام للمنظمة لمناسبة احتفالنا بالذكرى السادسة والخمسين لتأسيس منظمة أوابك».
وأكد، «تجديد دعم العراق وإسناده لمنظمة (أوابك) في سبيل تحقيق أهدافها بتعزيز دور العمل العربي المشترك في تنمية وتطوير الصناعة النفطية، والعمل على ضمان استقرار أسواق الطاقة، الذي يشكل فيه النفط العربي نسبة (25 %) من الإنتاج العالمي، والاستثمار الأمثل للموارد المالية المتأتية من النفط لدعم اقتصادياتها والنهوض بصناعاتها وبما يحقق التنمية المستدامة المطلوبة».
وشدد، على «أهمية إبرام الاتفاقيات في مجال تنفيذ المشاريع المشتركة إلى جانب تبادل الخبرة والتدريب، وبما يحقق المصالح المشتركة»، مؤكداً، «بقاء النفط أحد المصادر المهمة لتلبية احتياجات دول العالم».
