الشارقة: ضمياء فالح
قال دييغو مارادونا سيناغرا جونيور ابن أسطورة الكرة الأرجنتيني الراحل مارادونا من سيدة إيطالية إن والده لم يمت ميتة طبيعية بل قتل، لأن هناك من تعمد إهماله وتركه، لمواجهة مصيره بدلاً من مساعدته.
وأضاف:«هناك تحقيق مفتوح في الأرجنتين ونحن أولاده نثق كثيراً بالنظام القضائي في الأرجنتين. أنا واثق أن نهايته ما كانت لتكون كذلك. لقد قتلوا والدي وواجبي أن أقول من هو الجاني، لدي فكرة عن هويته لكن لا أستطيع كشفها. لقد تركوه ليلقى حتفه. وعدت وتعهدت بالكفاح من أجل إحقاق العدل حتى آخر يوم من حياتي».
وولد جونيور في مدينة نابولي عام 1986 عندما كان مارادونا على علاقة بوالدته كريستيانا سيناغرا، ويضيف جونيور:«الشعور بالفراغ في داخلي لن يزول أبداً، لكن الحب الذي يبديه الناس لأبي يخفف قليلاً من لوعة فراقه. أحاول النظر إلى الجانب المشرق من الأمور، لقد كافحت أنا ووالدتي لسنوات طويلة، كي يعترف بأبوته لي وفي النهاية كنت محظوظاً لأنني كنت قريباً منه وشعرت بعلاقة الأب مع ابنه 4 سنوات، لم أتوقع وفاته ولم أستوعب بعد فكرة رحيله وأكبر شيء ندمت عليه أنه لم يلتق بابنتي قبل رحيله. كنت في المستشفى أخضع للعلاج من كوفيد عندما تلقيت اتصالاً من صديق إسباني يخبرني فيها بموت والدي، فتحت التلفاز وسمعت الحديث عن وفاته، ثم اتصلت بي زوجتي لتؤكد لي الخبر».
قال دييغو مارادونا سيناغرا جونيور ابن أسطورة الكرة الأرجنتيني الراحل مارادونا من سيدة إيطالية إن والده لم يمت ميتة طبيعية بل قتل، لأن هناك من تعمد إهماله وتركه، لمواجهة مصيره بدلاً من مساعدته.
وأضاف:«هناك تحقيق مفتوح في الأرجنتين ونحن أولاده نثق كثيراً بالنظام القضائي في الأرجنتين. أنا واثق أن نهايته ما كانت لتكون كذلك. لقد قتلوا والدي وواجبي أن أقول من هو الجاني، لدي فكرة عن هويته لكن لا أستطيع كشفها. لقد تركوه ليلقى حتفه. وعدت وتعهدت بالكفاح من أجل إحقاق العدل حتى آخر يوم من حياتي».
وولد جونيور في مدينة نابولي عام 1986 عندما كان مارادونا على علاقة بوالدته كريستيانا سيناغرا، ويضيف جونيور:«الشعور بالفراغ في داخلي لن يزول أبداً، لكن الحب الذي يبديه الناس لأبي يخفف قليلاً من لوعة فراقه. أحاول النظر إلى الجانب المشرق من الأمور، لقد كافحت أنا ووالدتي لسنوات طويلة، كي يعترف بأبوته لي وفي النهاية كنت محظوظاً لأنني كنت قريباً منه وشعرت بعلاقة الأب مع ابنه 4 سنوات، لم أتوقع وفاته ولم أستوعب بعد فكرة رحيله وأكبر شيء ندمت عليه أنه لم يلتق بابنتي قبل رحيله. كنت في المستشفى أخضع للعلاج من كوفيد عندما تلقيت اتصالاً من صديق إسباني يخبرني فيها بموت والدي، فتحت التلفاز وسمعت الحديث عن وفاته، ثم اتصلت بي زوجتي لتؤكد لي الخبر».
