أعلنت وزيرة الصحة الإسبانية أن الحكومة الإسبانية ستحظر استخدام المنكّهات في جميع مشتقات التبغ، خصوصاً في تسخين التبغ الذي سيخضع للقواعد عينها السارية على السجائر العادية.
وكتبت وزيرة الصحة مونيكا غارسيا على منصة «إكس» بعد جلسة لمجلس الوزراء «النكهات الموجودة في المنتجات المشتقة من التبغ (بينها المرشحات وورق السجائر والكبسولات) باتت محظورة الآن» و«سيخضع التبغ المسخن للقواعد عينها التي يخضع لها التبغ التقليدي». وجرى حظر السجائر المنكهة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي منذ عام 2020.
وسيدخل هذا الإجراء حيز التنفيذ خلال ثلاثة أشهر.
وزادت شعبية منتجات تسخين التبغ بشكل كبير في السنوات الأخيرة، فيما حوّلت الشركات العاملة في قطاع التبغ تركيزها إلى تسويق البدائل «غير الدخانية» للسجائر.
غالباً ما يحصل التباس بين هذه المنتجات وبين السجائر الإلكترونية التي تسخن سائلاً قد يحتوي على النيكوتين ولكن من دون حرق التبغ. وتستخدم منتجات تسخين التبغ حرارة عالية لتكسير أوراق التبغ، من خلال عملية تسمى الانحلال الحراري لا تقوم على إشعال التبغ أو إحراقه، وبالتالي تجنب إحداث أي دخان.
ولا يزال يوجد في إسبانيا عدد كبير من المدخنين على الرغم من انخفاض نسبتهم بشكل حاد. ويدخن حوالي 26% من السكان البالغين في إسبانيا بشكل يومي، وهو رقم أعلى من المتوسط العالمي (22.3%)، بحسب أحدث تقرير لمنظمة الصحة العالمية عن التبغ.
وكتبت وزيرة الصحة مونيكا غارسيا على منصة «إكس» بعد جلسة لمجلس الوزراء «النكهات الموجودة في المنتجات المشتقة من التبغ (بينها المرشحات وورق السجائر والكبسولات) باتت محظورة الآن» و«سيخضع التبغ المسخن للقواعد عينها التي يخضع لها التبغ التقليدي». وجرى حظر السجائر المنكهة في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي منذ عام 2020.
وسيدخل هذا الإجراء حيز التنفيذ خلال ثلاثة أشهر.
وزادت شعبية منتجات تسخين التبغ بشكل كبير في السنوات الأخيرة، فيما حوّلت الشركات العاملة في قطاع التبغ تركيزها إلى تسويق البدائل «غير الدخانية» للسجائر.
غالباً ما يحصل التباس بين هذه المنتجات وبين السجائر الإلكترونية التي تسخن سائلاً قد يحتوي على النيكوتين ولكن من دون حرق التبغ. وتستخدم منتجات تسخين التبغ حرارة عالية لتكسير أوراق التبغ، من خلال عملية تسمى الانحلال الحراري لا تقوم على إشعال التبغ أو إحراقه، وبالتالي تجنب إحداث أي دخان.
ولا يزال يوجد في إسبانيا عدد كبير من المدخنين على الرغم من انخفاض نسبتهم بشكل حاد. ويدخن حوالي 26% من السكان البالغين في إسبانيا بشكل يومي، وهو رقم أعلى من المتوسط العالمي (22.3%)، بحسب أحدث تقرير لمنظمة الصحة العالمية عن التبغ.