أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، الاثنين، أن نسبة المواطنات الملتحقات ببرامج التدريب الفنية التابعة لها بلغت 20%، خلال العام الأول، منذ فتح باب الالتحاق بها للنساء؛ لتعزيز دورهن الاستراتيجي، وتمكينهن في مختلف المهن الصناعية.
وتعمل برامج التدريب الوطنية التابعة للشركة على تطوير مهارات خريجي المدارس الثانوية، وتمكينهم من القيام بأدوار فنية وتشغيلية. وقد تخرج أكثر من 5000 مواطن إماراتي من هذه البرامج، منذ إطلاقها للمرة الأولى في العام 1982، وانضمت أول امرأة إلى البرامج التدريبية الفنية في نوفمبر/تشرين الثاني 2022.
وقامت الشركة بتعيين نحو 75 متدرباً في برامج التدريب الوطنية التابعة لها، خلال العام 2023، وتتراوح مدة برامج التدريب الوطنية التابعة للشركة ما بين ستة أشهر وثلاث سنوات، وتوفر التدريب النظري والعملي في أقسام الصيانة أو مصاهر الشركة أو محطات الطاقة أو محطات تحلية المياه التابعة لها.
وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي للشركة: «تركز الشركة على تطوير المواهب المحلية وبشكل خاص على تمكين دور المرأة في هذا القطاع الصناعي المتنامي، بصفتها شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما نطمح بأن نصبح جهة العمل المفضلة في هذا القطاع، بحلول العام 2030، ونستمر في وضع التوطين والتنوع بين الجنسين على رأس أولوياتنا، مع العمل على توفير المواهب التي نحتاج إليها لتعزيز أعمالنا، والمساهمة في التنمية الاقتصادية المستدامة لدولتنا خلال العقود القادمة».
وقامت الشركة بتوظيف حوالي 120 مواطناً إماراتياً، عام 2023، منهم 37 امرأة، وتخطت نسبة الموظفين الجدد، الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً حوالي 95%. وتركز الشركة على جذب الشباب والشابات المواطنين في بداية مراحل حياتهم المهنية وتنمية قدراتهم، كما توفر فرص التوظيف لأصحاب الخبرات الوطنية، للمشاركة في مسيرة تنمية القطاع الصناعي للدولة.
وبلغ معدل التوطين في الشركة 42.6 %، بحلول نهاية عام 2023، وهي أحد أعلى معدلات التوطين، مقارنةً بأي شركة صناعية كُبرى، نظراً لعدد الوظائف التشغيلية.
وتهدف الشركة إلى تسريع معدلات التوطين، خلال الأعوام المقبلة، عبر زيادة نسبة المواطنين الإماراتيين في فريق عملها بنسبة 2% على أساس سنوي، لتصل إلى 48%، بحلول العام 2026، ما يعني أنها تتوقع توظيف حوالي 500 مواطن ومواطنة، على مدى السنوات الثلاث المقبلة، تماشياً مع متطلبات نمو الشركة ومعدل دوران العمالة.
كما قامت الشركة بتوظيف 30 متدرباً في برامج تدريب الخريجين التابعة لها، عام 2023، من ضمنهم 17 امرأة. ويتلقى الخريجون الجامعيون ما بين 18 شهراً و24 شهراً من التدريب؛ لتزويدهم بالمهارات اللازمة، لتولي مناصب قيادية في الشركة أو في العمليات الصناعية.
ويعمل حالياً حوالي 1200 مواطن إماراتي في الشركة، تقل أعمار أكثر من 700 منهم عن 35 سنة. وتتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين ودائرة التمكين الحكومي ودائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، بهدف إلحاق الشباب الإماراتي في برامج التدريب الوطنية المختلفة للشركة.
وتوظف أكثر من 470 امرأة في دولة الإمارات، تشغل أكثر من 160 امرأة منهن وظائف تشغيلية بالعمليات، وتهدف الشركة إلى زيادة نسبة النساء في المناصب الإشرافية إلى 25%، بحلول العام 2025، وتتطلع إلى أن يصل إجمالي نسبة المناصب التي تتولاها النساء في الشركة إلى 15%، بحلول العام 2026.
وتعمل برامج التدريب الوطنية التابعة للشركة على تطوير مهارات خريجي المدارس الثانوية، وتمكينهم من القيام بأدوار فنية وتشغيلية. وقد تخرج أكثر من 5000 مواطن إماراتي من هذه البرامج، منذ إطلاقها للمرة الأولى في العام 1982، وانضمت أول امرأة إلى البرامج التدريبية الفنية في نوفمبر/تشرين الثاني 2022.
وقامت الشركة بتعيين نحو 75 متدرباً في برامج التدريب الوطنية التابعة لها، خلال العام 2023، وتتراوح مدة برامج التدريب الوطنية التابعة للشركة ما بين ستة أشهر وثلاث سنوات، وتوفر التدريب النظري والعملي في أقسام الصيانة أو مصاهر الشركة أو محطات الطاقة أو محطات تحلية المياه التابعة لها.
وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي للشركة: «تركز الشركة على تطوير المواهب المحلية وبشكل خاص على تمكين دور المرأة في هذا القطاع الصناعي المتنامي، بصفتها شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما نطمح بأن نصبح جهة العمل المفضلة في هذا القطاع، بحلول العام 2030، ونستمر في وضع التوطين والتنوع بين الجنسين على رأس أولوياتنا، مع العمل على توفير المواهب التي نحتاج إليها لتعزيز أعمالنا، والمساهمة في التنمية الاقتصادية المستدامة لدولتنا خلال العقود القادمة».
وقامت الشركة بتوظيف حوالي 120 مواطناً إماراتياً، عام 2023، منهم 37 امرأة، وتخطت نسبة الموظفين الجدد، الذين تقل أعمارهم عن 35 عاماً حوالي 95%. وتركز الشركة على جذب الشباب والشابات المواطنين في بداية مراحل حياتهم المهنية وتنمية قدراتهم، كما توفر فرص التوظيف لأصحاب الخبرات الوطنية، للمشاركة في مسيرة تنمية القطاع الصناعي للدولة.
وبلغ معدل التوطين في الشركة 42.6 %، بحلول نهاية عام 2023، وهي أحد أعلى معدلات التوطين، مقارنةً بأي شركة صناعية كُبرى، نظراً لعدد الوظائف التشغيلية.
وتهدف الشركة إلى تسريع معدلات التوطين، خلال الأعوام المقبلة، عبر زيادة نسبة المواطنين الإماراتيين في فريق عملها بنسبة 2% على أساس سنوي، لتصل إلى 48%، بحلول العام 2026، ما يعني أنها تتوقع توظيف حوالي 500 مواطن ومواطنة، على مدى السنوات الثلاث المقبلة، تماشياً مع متطلبات نمو الشركة ومعدل دوران العمالة.
كما قامت الشركة بتوظيف 30 متدرباً في برامج تدريب الخريجين التابعة لها، عام 2023، من ضمنهم 17 امرأة. ويتلقى الخريجون الجامعيون ما بين 18 شهراً و24 شهراً من التدريب؛ لتزويدهم بالمهارات اللازمة، لتولي مناصب قيادية في الشركة أو في العمليات الصناعية.
ويعمل حالياً حوالي 1200 مواطن إماراتي في الشركة، تقل أعمار أكثر من 700 منهم عن 35 سنة. وتتعاون مع وزارة الموارد البشرية والتوطين ودائرة التمكين الحكومي ودائرة الموارد البشرية لحكومة دبي، بهدف إلحاق الشباب الإماراتي في برامج التدريب الوطنية المختلفة للشركة.
وتوظف أكثر من 470 امرأة في دولة الإمارات، تشغل أكثر من 160 امرأة منهن وظائف تشغيلية بالعمليات، وتهدف الشركة إلى زيادة نسبة النساء في المناصب الإشرافية إلى 25%، بحلول العام 2025، وتتطلع إلى أن يصل إجمالي نسبة المناصب التي تتولاها النساء في الشركة إلى 15%، بحلول العام 2026.
