تجاوزت شركة «تايسون فودز» توقعات السوق فيما يتعلق بإيرادات وأرباح الربع الأول الاثنين، في أول علامة على أن الطلب على منتجات اللحوم بدأ في التعافي مع تراجع مخاوف التضخم.
وارتفعت أسهم الشركة التي يقع مقرها في سبرينجديل بولاية أركنساس بنسبة 3% تقريباً في تداول ما قبل السوق عند 58 دولاراً.
وسجلت الشركة أرباحاً معدلة قدرها 69 سنتاً للسهم الواحد، مقارنة بتقديرات المحللين البالغة 41 سنتاً.
وارتفع صافي مبيعات شركة تعبئة اللحوم الأمريكية بنسبة 0.4% إلى 13.32 مليار دولار، متجاوزاً تقديرات المحللين البالغة 13.27 مليار دولار، بناءً على بيانات «إل سي أيه جي». ويواصل تايسون توقع أن تكون مبيعات العام بأكمله ثابتة نسبياً في السنة المالية 2024.
وكان العملاء قد كبحوا إنفاقهم على منتجات اللحوم الباهظة الثمن العام الماضي مع بقاء التضخم مرتفعاً، لكن أسعار البقالة بدأت تتراجع عن ذروتها.
ومع ذلك، قالت تايسون إنها تواصل تقييم عملياتها بعد إغلاق مصانع الدجاج الأمريكية العام الماضي.
وقال جون آر تايسون، المدير المالي لشركة تايسون، في مقابلة: «إن تحقيق نتيجة رائعة في الربع الأول ونتائج أعمالنا تؤثر على تفكيرنا. لكننا نواصل تقييم جميع الخيارات».
وانخفض إجمالي الدخل التشغيلي المعدل لشركة تايسون بنسبة 9.2% في هذا الربع حيث كانت تعاني محدودية المعروض من الماشية في الولايات المتحدة.
وسجل قطاع لحوم البقر، وهو الأكبر، خسارة تشغيلية معدلة قدرها 117 مليون دولار في هذا الربع، مقارنة بدخل تشغيلي معدل قدره 129 مليون دولار عن العام السابق.
وارتفعت المبيعات في هذا القطاع بنسبة 6.3%، مدعومة بارتفاع الأسعار التي ارتفعت بنسبة 10.5%. لكن حجم التداول انخفض بنسبة 4.1%.
وشهد قطاع دجاج تايسون، الذي شهد ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية في متاجر البقالة الأمريكية العام الماضي، انخفاضاً في الأسعار إلى نحو 4%، بينما انخفضت الأحجام بنسبة 1.5%.
وأغلقت الشركة مصانع الدواجن التابعة لها وعززت عملياتها وتسريح الموظفين خلال العام الماضي في محاولة لخفض التكاليف. وارتفع الدخل التشغيلي المعدل لقطاع الدجاج بنسبة 150% تقريباً عن العام السابق ليصل إلى 192 مليون دولار.
ارتفع حجم قطاع لحم الخنزير في تايسون بنسبة 7.7% عن العام السابق، في حين شهد قطاع الأغذية الجاهزة الذي يصنع نقانق بول بارك ونقانق جيمي دين ارتفاعاً في الحجم بنسبة 2.5%.
وارتفعت أسهم الشركة التي يقع مقرها في سبرينجديل بولاية أركنساس بنسبة 3% تقريباً في تداول ما قبل السوق عند 58 دولاراً.
وسجلت الشركة أرباحاً معدلة قدرها 69 سنتاً للسهم الواحد، مقارنة بتقديرات المحللين البالغة 41 سنتاً.
وارتفع صافي مبيعات شركة تعبئة اللحوم الأمريكية بنسبة 0.4% إلى 13.32 مليار دولار، متجاوزاً تقديرات المحللين البالغة 13.27 مليار دولار، بناءً على بيانات «إل سي أيه جي». ويواصل تايسون توقع أن تكون مبيعات العام بأكمله ثابتة نسبياً في السنة المالية 2024.
وكان العملاء قد كبحوا إنفاقهم على منتجات اللحوم الباهظة الثمن العام الماضي مع بقاء التضخم مرتفعاً، لكن أسعار البقالة بدأت تتراجع عن ذروتها.
ومع ذلك، قالت تايسون إنها تواصل تقييم عملياتها بعد إغلاق مصانع الدجاج الأمريكية العام الماضي.
وقال جون آر تايسون، المدير المالي لشركة تايسون، في مقابلة: «إن تحقيق نتيجة رائعة في الربع الأول ونتائج أعمالنا تؤثر على تفكيرنا. لكننا نواصل تقييم جميع الخيارات».
وانخفض إجمالي الدخل التشغيلي المعدل لشركة تايسون بنسبة 9.2% في هذا الربع حيث كانت تعاني محدودية المعروض من الماشية في الولايات المتحدة.
وسجل قطاع لحوم البقر، وهو الأكبر، خسارة تشغيلية معدلة قدرها 117 مليون دولار في هذا الربع، مقارنة بدخل تشغيلي معدل قدره 129 مليون دولار عن العام السابق.
وارتفعت المبيعات في هذا القطاع بنسبة 6.3%، مدعومة بارتفاع الأسعار التي ارتفعت بنسبة 10.5%. لكن حجم التداول انخفض بنسبة 4.1%.
وشهد قطاع دجاج تايسون، الذي شهد ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية في متاجر البقالة الأمريكية العام الماضي، انخفاضاً في الأسعار إلى نحو 4%، بينما انخفضت الأحجام بنسبة 1.5%.
وأغلقت الشركة مصانع الدواجن التابعة لها وعززت عملياتها وتسريح الموظفين خلال العام الماضي في محاولة لخفض التكاليف. وارتفع الدخل التشغيلي المعدل لقطاع الدجاج بنسبة 150% تقريباً عن العام السابق ليصل إلى 192 مليون دولار.
ارتفع حجم قطاع لحم الخنزير في تايسون بنسبة 7.7% عن العام السابق، في حين شهد قطاع الأغذية الجاهزة الذي يصنع نقانق بول بارك ونقانق جيمي دين ارتفاعاً في الحجم بنسبة 2.5%.
