دبي: «الخليج»
أعلن بنك الإمارات دبي الوطني، انضمامه إلى قمة دبي للتكنولوجيا المالية التي ينظمها مركز دبي المالي العالمي، بصفته الشريك الرسمي الأول للخدمات المصرفية، مؤكداً بهذه المبادرة تفانيه في دفع عجلة الابتكار والامتياز في القطاع المالي. تم التوقيع على اتفاقية الشراكة الرسمية بحضور عارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي، وعبدالله قاسم، الرئيس التنفيذي للعمليات للمجموعة في بنك الإمارات دبي الوطني، ضمن جلسة نقاشية، لقمة دبي للتكنولوجيا المالية والتي عُقدت في 23 يناير 2024، والتي جمعت رواد القطاع المالي لمناقشة ووضع أهم محاور أجندة القمة، وذلك تحضيراً لإطلاق النسخة الثانية من القمة.
يتمثل التزام بنك الإمارات دبي الوطني بتبنيه لتوجهات ثابتة قائمة على رعاية الابتكار، عبر إنشاء شراكات هادفة مع الشركات الناشئة والمسرّعات، كما يفتح أبواب التعاون الدولي بدعوة رواد التكنولوجيا المالية العالميين إلى المشاركة في تطوير أحدث المنتجات والخدمات بما يناسب الأذواق المتنوعة لمستخدميه.
هذا وتنطلق قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2024 في شهر مايو/أيار المقبل وعلى مدار يومين 6 و7 في مدينة جميرا في الإمارة، حيث من المتوقع أن تشهد عدد مشاركين غير مسبوق حيث ستضم أكثر من 8,000 من صنّاع القرار، وأكثر من 300 من قادة الفكر وأكثر من 200 جهة عارضة تعرض أهم ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.
علاقة متينة
تشير العلاقة المتينة التي تجمع البنك ومركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي منذ عام 2017 إلى التزامه باحتضان ودعم الشركات الناشئة الواعدة في قطاع التكنولوجيا المالية، وخاصة تلك المنخرطة في مجال الميتافيرس النشط. فكان لهذا التعاون دور محوري في تحويل الأفكار المبتكرة إلى نماذج أولية فاعلة، وأفضى إلى عمليات اندماج ناجحة لحلول عدة في إطار السعي إلى إنتاج تجارب تفاعلية للعملاء تواكب العصر الرقمي الجديد.
التزام راسخ
وبهذه المناسبة قال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي: «يسعدنا الترحيب ببنك الإمارات دبي الوطني، بصفته الشريك الرسمي الأول للخدمات المصرفية في قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2024. إن الالتزام الراسخ لبنك الإمارات دبي الوطني بدعم ابتكارات التكنولوجيا المالية هو على انسجام تام مع أهداف القمة لجمع رواد الابتكار ورسم مستقبل التكنولوجيا المالية. كما يشكل تعاوننا محوراً أساسياً في رعاية التكنولوجيا المالية وتقديم بيئة مزدهرة تستقطب الشركات المبتكرة وتدعم نموها. إننا نتطلع إلى تقديم حدث استثنائي يفتح أبواب الإلهام أمام مجتمع التكنولوجيا المالية ويساعد على تمكينه».
تطورات مستقبلية
من جانبه قال مروان هادي، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد وإدارة الثروات للمجموعة: «يسرنا الإعلان عن انضمام بنك الإمارات دبي الوطني بصفته الشريك الرسمي الأول للخدمات المصرفية في قمة دبي للتكنولوجيا المالية. يؤكد تعاوننا مع شريكنا الاستراتيجي طويل الأمد، مركز دبي المالي العالمي، التزامنا المتواصل بتبني الابتكار والامتياز في القطاع المالي. كما نتطلع إلى المساهمة في حدث يستعرض أحدث الابتكارات في مجال التكنولوجيا المالية، ويمهد الطريق للمزيد من التطورات المستقبلية التي تشكل أمراً أساسياً في الارتقاء بعالم التكنولوجيا المالية على المستويين الإقليمي والعالمي».
تشجيع التعاون
تتوافق النسخة الثانية من قمة دبي للتكنولوجيا المالية مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33) لجعل دبي ضمن أهم أربعة مراكز مالية عالمية بحلول عام 2033، حيث تسعى القمة إلى تشجيع التعاون والابتكار على النطاق العالمي، إيماناً بدورهما الحاسم في تطوير قطاع التكنولوجيا المالية عالمياً. ذلك وتقدّم القمة فرصة فريدة للاطلاع على أحدث الابتكارات في مجال التكنولوجيا المالية واستكشاف إمكاناتها في تسريع وتيرة التقدم ضمن القطاع المالي في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا.
أعلن بنك الإمارات دبي الوطني، انضمامه إلى قمة دبي للتكنولوجيا المالية التي ينظمها مركز دبي المالي العالمي، بصفته الشريك الرسمي الأول للخدمات المصرفية، مؤكداً بهذه المبادرة تفانيه في دفع عجلة الابتكار والامتياز في القطاع المالي. تم التوقيع على اتفاقية الشراكة الرسمية بحضور عارف أميري، الرئيس التنفيذي لسلطة مركز دبي المالي العالمي، وعبدالله قاسم، الرئيس التنفيذي للعمليات للمجموعة في بنك الإمارات دبي الوطني، ضمن جلسة نقاشية، لقمة دبي للتكنولوجيا المالية والتي عُقدت في 23 يناير 2024، والتي جمعت رواد القطاع المالي لمناقشة ووضع أهم محاور أجندة القمة، وذلك تحضيراً لإطلاق النسخة الثانية من القمة.
يتمثل التزام بنك الإمارات دبي الوطني بتبنيه لتوجهات ثابتة قائمة على رعاية الابتكار، عبر إنشاء شراكات هادفة مع الشركات الناشئة والمسرّعات، كما يفتح أبواب التعاون الدولي بدعوة رواد التكنولوجيا المالية العالميين إلى المشاركة في تطوير أحدث المنتجات والخدمات بما يناسب الأذواق المتنوعة لمستخدميه.
هذا وتنطلق قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2024 في شهر مايو/أيار المقبل وعلى مدار يومين 6 و7 في مدينة جميرا في الإمارة، حيث من المتوقع أن تشهد عدد مشاركين غير مسبوق حيث ستضم أكثر من 8,000 من صنّاع القرار، وأكثر من 300 من قادة الفكر وأكثر من 200 جهة عارضة تعرض أهم ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.
علاقة متينة
تشير العلاقة المتينة التي تجمع البنك ومركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي منذ عام 2017 إلى التزامه باحتضان ودعم الشركات الناشئة الواعدة في قطاع التكنولوجيا المالية، وخاصة تلك المنخرطة في مجال الميتافيرس النشط. فكان لهذا التعاون دور محوري في تحويل الأفكار المبتكرة إلى نماذج أولية فاعلة، وأفضى إلى عمليات اندماج ناجحة لحلول عدة في إطار السعي إلى إنتاج تجارب تفاعلية للعملاء تواكب العصر الرقمي الجديد.
التزام راسخ
وبهذه المناسبة قال محمد البلوشي، الرئيس التنفيذي لمركز «إنوفيشن هب» في مركز دبي المالي العالمي: «يسعدنا الترحيب ببنك الإمارات دبي الوطني، بصفته الشريك الرسمي الأول للخدمات المصرفية في قمة دبي للتكنولوجيا المالية 2024. إن الالتزام الراسخ لبنك الإمارات دبي الوطني بدعم ابتكارات التكنولوجيا المالية هو على انسجام تام مع أهداف القمة لجمع رواد الابتكار ورسم مستقبل التكنولوجيا المالية. كما يشكل تعاوننا محوراً أساسياً في رعاية التكنولوجيا المالية وتقديم بيئة مزدهرة تستقطب الشركات المبتكرة وتدعم نموها. إننا نتطلع إلى تقديم حدث استثنائي يفتح أبواب الإلهام أمام مجتمع التكنولوجيا المالية ويساعد على تمكينه».
تطورات مستقبلية
من جانبه قال مروان هادي، رئيس الخدمات المصرفية للأفراد وإدارة الثروات للمجموعة: «يسرنا الإعلان عن انضمام بنك الإمارات دبي الوطني بصفته الشريك الرسمي الأول للخدمات المصرفية في قمة دبي للتكنولوجيا المالية. يؤكد تعاوننا مع شريكنا الاستراتيجي طويل الأمد، مركز دبي المالي العالمي، التزامنا المتواصل بتبني الابتكار والامتياز في القطاع المالي. كما نتطلع إلى المساهمة في حدث يستعرض أحدث الابتكارات في مجال التكنولوجيا المالية، ويمهد الطريق للمزيد من التطورات المستقبلية التي تشكل أمراً أساسياً في الارتقاء بعالم التكنولوجيا المالية على المستويين الإقليمي والعالمي».
تشجيع التعاون
تتوافق النسخة الثانية من قمة دبي للتكنولوجيا المالية مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33) لجعل دبي ضمن أهم أربعة مراكز مالية عالمية بحلول عام 2033، حيث تسعى القمة إلى تشجيع التعاون والابتكار على النطاق العالمي، إيماناً بدورهما الحاسم في تطوير قطاع التكنولوجيا المالية عالمياً. ذلك وتقدّم القمة فرصة فريدة للاطلاع على أحدث الابتكارات في مجال التكنولوجيا المالية واستكشاف إمكاناتها في تسريع وتيرة التقدم ضمن القطاع المالي في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا.
