دبي: «الخليج»
أكد مصرف الإمارات للتنمية على دوره المحوري في بناء اقتصادٍ مستدامٍ ومكتفٍ ذاتياً، وذلك عبر باقة حلول التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد المبتكرة التي يوفرها لدعم الشركات ضمن القطاعات الرئيسية، ومساهماته الفاعلة في صياغة مشهد التجارة والتصدير في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لا سيما مع وجود أكثر من 900 شركة في السوق ومجموعة من الشركات العاملة بمجال التجارة والصادرات في المنطقة.
قال أحمد النقبي، الرئيس التنفيذي لمصرف الإمارات للتنمية، بمناسبة مشاركة المصرف في مؤتمر جلوبال تريد ريفيو الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2024: «تشكل حلول التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد عوامل رئيسية لنمو الأعمال والتوسع الدولي وسط المتغيرات التي تشهدها قطاعات التجارة والتصدير على المستوى العالمي. وتتيح لنا المشاركة في الفعالية تسليط الضوء على حلول التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد ورأس المال العامل المتخصصة التي نقدمها والتي تساعد الشركات على العمل بفعالية وسهولة أكبر. وتعكس مشاركتنا في هذا الحدث التزامنا المتواصل بتحسين آليات التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد، لتأسيس اقتصاد قوي ومستدام وتعزيز المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي لدولة الإمارات».
وفي جلسة نقاش بعنوان «تمويل سلاسل التوريد للقطاع العام»، انضم شاكر زينل، رئيس إدارة الأعمال المصرفية في مصرف الإمارات للتنمية؛ إلى بهريجوراج سينغ، الرئيس التنفيذي للمنتجات والتجارة العالمية وتمويل المستحقات في بنك إتش إس بي سي؛ وسيمون كوك، الشريك في شركة سوليفان ورسستر في المملكة المتحدة، في حوار مشترك عن المشهد المتطور لتمويل سلاسل التوريد للقطاع العام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وركز الحوار على تطور آليات تمويل سلاسل التوريد في المنطقة، ودور هذا التطور في خفض تكاليف التمويل والارتقاء بكفاءة العمليات التشغيلية للشركات والموردين.
وتطرق زينل خلال الجلسة إلى الحلول المبتكرة لتمويل سلاسل التوريد التي يقدمها المصرف بهدف سد فجوات رأس المال العامل وتأسيس سوق قوية تتمتع بسلسلة توريد مرنة.
ويؤكد مصرف الإمارات للتنمية التزامه تجاه الشركات الكبيرة والصغيرة والمتوسطة من خلال تزويدها بالأدوات والموارد اللازمة للتغلب على تحديات رأس المال العامل والتجارة العالمية وإدارة التدفقات النقدية بكفاءة أكثر. وفي عام 2023، كشف مصرف الإمارات للتنمية عن حلول جديدة لتمويل سلاسل التوريد ورأس المال العامل للشركات الصغيرة والمتوسطة وذلك بالتعاون مع منصة «تريد كابيتال بارتنرز»، ما يعكس ثقة المصرف بمرونة الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تشكل أكثر من 94% من إجمالي شركات القطاع الخاص في دولة الإمارات وتستأثر بنحو 50% من وظائفه.
أكد مصرف الإمارات للتنمية على دوره المحوري في بناء اقتصادٍ مستدامٍ ومكتفٍ ذاتياً، وذلك عبر باقة حلول التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد المبتكرة التي يوفرها لدعم الشركات ضمن القطاعات الرئيسية، ومساهماته الفاعلة في صياغة مشهد التجارة والتصدير في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لا سيما مع وجود أكثر من 900 شركة في السوق ومجموعة من الشركات العاملة بمجال التجارة والصادرات في المنطقة.
قال أحمد النقبي، الرئيس التنفيذي لمصرف الإمارات للتنمية، بمناسبة مشاركة المصرف في مؤتمر جلوبال تريد ريفيو الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2024: «تشكل حلول التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد عوامل رئيسية لنمو الأعمال والتوسع الدولي وسط المتغيرات التي تشهدها قطاعات التجارة والتصدير على المستوى العالمي. وتتيح لنا المشاركة في الفعالية تسليط الضوء على حلول التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد ورأس المال العامل المتخصصة التي نقدمها والتي تساعد الشركات على العمل بفعالية وسهولة أكبر. وتعكس مشاركتنا في هذا الحدث التزامنا المتواصل بتحسين آليات التمويل التجاري وتمويل سلاسل التوريد، لتأسيس اقتصاد قوي ومستدام وتعزيز المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي لدولة الإمارات».
وفي جلسة نقاش بعنوان «تمويل سلاسل التوريد للقطاع العام»، انضم شاكر زينل، رئيس إدارة الأعمال المصرفية في مصرف الإمارات للتنمية؛ إلى بهريجوراج سينغ، الرئيس التنفيذي للمنتجات والتجارة العالمية وتمويل المستحقات في بنك إتش إس بي سي؛ وسيمون كوك، الشريك في شركة سوليفان ورسستر في المملكة المتحدة، في حوار مشترك عن المشهد المتطور لتمويل سلاسل التوريد للقطاع العام في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وركز الحوار على تطور آليات تمويل سلاسل التوريد في المنطقة، ودور هذا التطور في خفض تكاليف التمويل والارتقاء بكفاءة العمليات التشغيلية للشركات والموردين.
وتطرق زينل خلال الجلسة إلى الحلول المبتكرة لتمويل سلاسل التوريد التي يقدمها المصرف بهدف سد فجوات رأس المال العامل وتأسيس سوق قوية تتمتع بسلسلة توريد مرنة.
ويؤكد مصرف الإمارات للتنمية التزامه تجاه الشركات الكبيرة والصغيرة والمتوسطة من خلال تزويدها بالأدوات والموارد اللازمة للتغلب على تحديات رأس المال العامل والتجارة العالمية وإدارة التدفقات النقدية بكفاءة أكثر. وفي عام 2023، كشف مصرف الإمارات للتنمية عن حلول جديدة لتمويل سلاسل التوريد ورأس المال العامل للشركات الصغيرة والمتوسطة وذلك بالتعاون مع منصة «تريد كابيتال بارتنرز»، ما يعكس ثقة المصرف بمرونة الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تشكل أكثر من 94% من إجمالي شركات القطاع الخاص في دولة الإمارات وتستأثر بنحو 50% من وظائفه.
