الفاتيكان - رويترز
دعا بابا الفاتيكان الأحد، إلى التوصل لحل دبلوماسي للحرب في أوكرانيا يفضي إلى سلام عادل ودائم، غداة الذكرى السنوية الثانية منذ أن استعرت في فبراير2022.
وقال البابا فرنسيس في رسالته الأسبوعية «الكثير من الضحايا والجرحى والدمار والألم والدموع في فترة باتت طويلة للغاية ولا تلوح نهايتها في الأفق، إنها حرب لا تسبب دمار تلك المنطقة فحسب، بل تطلق العنان أيضاً لدوامات عالمية من الكراهية والخوف».
وأضاف «أدعو إلى العثور على هذا القدر الضئيل من الإنسانية، من أجل تهيئة الظروف لإيجاد حل دبلوماسي، يفضي إلى سلام عادل ودائم».
وتعهد قادة دول مجموعة السبع الكبرى أمس، بمساندة أوكرانيا التي أنهكتها الحرب، وزار زعماء غربيون كييف لإبداء التضامن في الذكرى الثانية للحرب مع روسيا.
وعلى صعيد آخر، عبّر البابا عن قلقه إزاء تصاعد وتيرة العنف في شرق جمهورية الكونجو الديموقراطية.
وقال البابا: «أنضم إلى الأساقفة في دعوتهم للصلاة من أجل السلام، آملين في توقف الاشتباكات والسعي لإطلاق حوار حقيقي وبناء»، وكرر بابا الفاتيكان دعواته من أجل
العديد من الشعوب التي مزقتها الحروب.
دعا بابا الفاتيكان الأحد، إلى التوصل لحل دبلوماسي للحرب في أوكرانيا يفضي إلى سلام عادل ودائم، غداة الذكرى السنوية الثانية منذ أن استعرت في فبراير2022.
وقال البابا فرنسيس في رسالته الأسبوعية «الكثير من الضحايا والجرحى والدمار والألم والدموع في فترة باتت طويلة للغاية ولا تلوح نهايتها في الأفق، إنها حرب لا تسبب دمار تلك المنطقة فحسب، بل تطلق العنان أيضاً لدوامات عالمية من الكراهية والخوف».
وأضاف «أدعو إلى العثور على هذا القدر الضئيل من الإنسانية، من أجل تهيئة الظروف لإيجاد حل دبلوماسي، يفضي إلى سلام عادل ودائم».
وتعهد قادة دول مجموعة السبع الكبرى أمس، بمساندة أوكرانيا التي أنهكتها الحرب، وزار زعماء غربيون كييف لإبداء التضامن في الذكرى الثانية للحرب مع روسيا.
وعلى صعيد آخر، عبّر البابا عن قلقه إزاء تصاعد وتيرة العنف في شرق جمهورية الكونجو الديموقراطية.
وقال البابا: «أنضم إلى الأساقفة في دعوتهم للصلاة من أجل السلام، آملين في توقف الاشتباكات والسعي لإطلاق حوار حقيقي وبناء»، وكرر بابا الفاتيكان دعواته من أجل
العديد من الشعوب التي مزقتها الحروب.
