إعداد: مصطفى الزعبي
أعلنت شركة «أنثروبيك»، الأمريكية المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، 3 نماذج جديدة لدعم برنامجها «Claude chatbot» الخاص بها، والتي أثبتت كفاءتها وقدرتها على امتلاك الذكاء البشري، وهذه النماذج منافسة لـ«تشات جي بي تي» مؤكدة، أن برامجها أكثر دقة من نظيرتها السابقة.
وتأسست الشركة عام 2021، وصممها موظفون سابقون في «أوبن أيه آي»، الشركة التي تقف وراء «تشات جي بي تي»، ومموله من شركتي «جوجل وآمازون» لتطوير تكنولوجيا جديدة.
وجعلت الشركة السمة المميزة لها هي، إطلاق نماذج الذكاء الاصطناعي التي تسعى إلى فرض حواجز حماية أكثر صرامة من تلك التي تقف وراء «تشات جي بي تي»، ومنافسي «chatbot» الآخرين.
وواجهت برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل «جيميني» الذي أطلقته شركة «جوجل» الشهر الماضي، انتقادات بسبب أخطاء مثل إنتاج صور للقوات الألمانية في الحرب العالمية الثانية، بينما يشكو بعض مراقبي الصناعة أيضاً من أن برامج الدردشة الآلية أصبحت أقل إثارة للإعجاب، مع قيام الشركات بإدخال ضوابط أكثر صرامة، رداً على الخلافات التي تنطوي على خروج التكنولوجيا عن مسارها أو تقديم إجابات غير صحيحة.
أعلنت شركة «أنثروبيك»، الأمريكية المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، 3 نماذج جديدة لدعم برنامجها «Claude chatbot» الخاص بها، والتي أثبتت كفاءتها وقدرتها على امتلاك الذكاء البشري، وهذه النماذج منافسة لـ«تشات جي بي تي» مؤكدة، أن برامجها أكثر دقة من نظيرتها السابقة.
وتأسست الشركة عام 2021، وصممها موظفون سابقون في «أوبن أيه آي»، الشركة التي تقف وراء «تشات جي بي تي»، ومموله من شركتي «جوجل وآمازون» لتطوير تكنولوجيا جديدة.
وجعلت الشركة السمة المميزة لها هي، إطلاق نماذج الذكاء الاصطناعي التي تسعى إلى فرض حواجز حماية أكثر صرامة من تلك التي تقف وراء «تشات جي بي تي»، ومنافسي «chatbot» الآخرين.
وواجهت برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل «جيميني» الذي أطلقته شركة «جوجل» الشهر الماضي، انتقادات بسبب أخطاء مثل إنتاج صور للقوات الألمانية في الحرب العالمية الثانية، بينما يشكو بعض مراقبي الصناعة أيضاً من أن برامج الدردشة الآلية أصبحت أقل إثارة للإعجاب، مع قيام الشركات بإدخال ضوابط أكثر صرامة، رداً على الخلافات التي تنطوي على خروج التكنولوجيا عن مسارها أو تقديم إجابات غير صحيحة.
