أبوظبي: «الخليج»
أعلنت «ماستركارد» وبنك أبوظبي الأول، توقيع شراكة عالمية حصرية طويلة الأمد، تعزز علاقات التعاون الوثيقة بين المؤسستين الرائدتين في منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وإفريقيا، وتشمل الشراكة 4 دول هي: الإمارات والسعودية وعُمان ومصر، وستعمل خلالها المؤسستان على دعم وتطوير منظومة المدفوعات الرقمية في المنطقة.
وبموجب هذه الشراكة سيتمكن بنك أبوظبي الأول من دفع عجلة النمو والابتكار في دولة الإمارات، مع تعزيز خطط التوسع في الأسواق الدولية، عبر تقديم منتجات وخدمات وحلول فريدة من نوعها، مصممة خصيصاً للقطاعات الاستهلاكية والشركات الصغيرة والمتوسطة والقطاعات التجارية التي تعد من أولويات البنك، ما يوفر لهذه القطاعات المزيد من الخيارات والمرونة والمزايا.
وستسمح هذه الشراكة بتوظيف تقنيات جديدة مثل تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لإحداث نقلة نوعية في تجربة العملاء ورفع مستوى الكفاءة، بالاستفادة من المكانة العالمية والخبرات المتميزة لمركز ماستركارد للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، الذي يتخذ من دولة الإمارات مقراً له.
وقالت فتون المزروعي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في دولة الإمارات لدى بنك أبوظبي الأول:«تجمعنا مع ماستركارد قيم مشتركة تتمثل في السعي المتواصل إلى التميز مع الحفاظ على مكانة عملائنا في صميم كافة أعمالنا، ويسعدنا تعميق شراكتنا الممتدة مع ماستركارد وتوحيد محفظة أعمالنا، فضلاً عن الاستفادة مما تقدمه ماستركارد من منتجات مبتكرة وخدمات متميزة، لترسيخ هذا التعاون الاستراتيجي. وإننا نتطلع نحو هذه المرحلة الجديدة من تسريع النمو ودفع عجلة التحول الرقمي في جميع أنحاء المنطقة».
وقال خالد الجبالي، الرئيس الإقليمي لشركة ماستركارد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا:«تلتزم ماستركارد بتعزيز أواصر التعاون مع الأطراف الرائدة في المنظومة المالية بهدف دعم الاقتصاد وتعزيز الشمول المالي وبناء عالم مستدام ومترابط، يتيح للجميع الازدهار والنمو، وتمثل شراكتنا العالمية مع بنك أبوظبي الأول، علامة بارزة في مسيرتنا المشتركة نحو الابتكار والنمو، ونتوجه بالشكر للبنك على شراكته ونتطلع إلى توظيف نقاط قوتنا لتحفيز التغيير وإعادة رسم ملامح مشهد المدفوعات معاً».
أعلنت «ماستركارد» وبنك أبوظبي الأول، توقيع شراكة عالمية حصرية طويلة الأمد، تعزز علاقات التعاون الوثيقة بين المؤسستين الرائدتين في منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وإفريقيا، وتشمل الشراكة 4 دول هي: الإمارات والسعودية وعُمان ومصر، وستعمل خلالها المؤسستان على دعم وتطوير منظومة المدفوعات الرقمية في المنطقة.
وبموجب هذه الشراكة سيتمكن بنك أبوظبي الأول من دفع عجلة النمو والابتكار في دولة الإمارات، مع تعزيز خطط التوسع في الأسواق الدولية، عبر تقديم منتجات وخدمات وحلول فريدة من نوعها، مصممة خصيصاً للقطاعات الاستهلاكية والشركات الصغيرة والمتوسطة والقطاعات التجارية التي تعد من أولويات البنك، ما يوفر لهذه القطاعات المزيد من الخيارات والمرونة والمزايا.
وستسمح هذه الشراكة بتوظيف تقنيات جديدة مثل تطبيقات الذكاء الاصطناعي، لإحداث نقلة نوعية في تجربة العملاء ورفع مستوى الكفاءة، بالاستفادة من المكانة العالمية والخبرات المتميزة لمركز ماستركارد للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، الذي يتخذ من دولة الإمارات مقراً له.
وقالت فتون المزروعي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد في دولة الإمارات لدى بنك أبوظبي الأول:«تجمعنا مع ماستركارد قيم مشتركة تتمثل في السعي المتواصل إلى التميز مع الحفاظ على مكانة عملائنا في صميم كافة أعمالنا، ويسعدنا تعميق شراكتنا الممتدة مع ماستركارد وتوحيد محفظة أعمالنا، فضلاً عن الاستفادة مما تقدمه ماستركارد من منتجات مبتكرة وخدمات متميزة، لترسيخ هذا التعاون الاستراتيجي. وإننا نتطلع نحو هذه المرحلة الجديدة من تسريع النمو ودفع عجلة التحول الرقمي في جميع أنحاء المنطقة».
وقال خالد الجبالي، الرئيس الإقليمي لشركة ماستركارد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا:«تلتزم ماستركارد بتعزيز أواصر التعاون مع الأطراف الرائدة في المنظومة المالية بهدف دعم الاقتصاد وتعزيز الشمول المالي وبناء عالم مستدام ومترابط، يتيح للجميع الازدهار والنمو، وتمثل شراكتنا العالمية مع بنك أبوظبي الأول، علامة بارزة في مسيرتنا المشتركة نحو الابتكار والنمو، ونتوجه بالشكر للبنك على شراكته ونتطلع إلى توظيف نقاط قوتنا لتحفيز التغيير وإعادة رسم ملامح مشهد المدفوعات معاً».
