أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» إقامة سلسلة من الفعاليات والأنشطة الهادفة إلى تمكين أفراد المجتمع من الاستمتاع بأجواء شهر رمضان، وإبراز ما يتميز به من عادات وتقاليد اجتماعية أصيلة.
وتشمل القائمة إطلاق النسخة الخامسة من مبادرة «أبطال رمضان» الإنسانية، وتنظيم «ليالي رمضان» في بعض مرافقها الثقافية والتراثية، وذلك في إطار دعم الهيئة لحملة «رمضان في دبي» التي أطلقها مجلس دبي للإعلام بالشراكة مع عدد من الدوائر والهيئات الحكومية والخاصة، لتسليط الضوء على المشهد الاحتفالي المتميز للإمارة على مدار أيام الشهر الكريم.
وتنظم «دبي للثقافة» بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وتطبيق «طلبات الإمارات» النسخة الخامسة من المبادرة الإنسانية «أبطال رمضان» بهدف دعم العمل الإنساني.
وتسعى الهيئة من خلال مبادرتها الإنسانية التي ترفع شعار «احتفالاً بروح العطاء» إلى مساندة الأسر المتعففة، وحث فئات المجتمع على التبرع بوجبات الإفطار والسحور وطرود المير الرمضاني عبر استخدامهم لـ«مطبخ أبطال رمضان الافتراضي» على تطبيق «طلبات الإمارات».
ولفتت شيماء راشد السويدي، مديرة إدارة التسويق والاتصال المؤسسي في «دبي للثقافة» إلى أن مبادرة «أبطال رمضان» تعد مؤشراً على حجم التضامن الإنساني في المجتمع المحلي وتعكس ما يمتاز به من قيم وتقاليد أصيلة.
من جهة أخرى، تحتفي «دبي للثقافة» عبر «ليالي رمضان» التي يستضيفها متحف الاتحاد خلال يومي 15 و16 مارس الجاري، بانضمام الإمارات لمشروع تطوير وإنشاء محطة الفضاء القمرية من خلال تنظيم عدد من العروض وورش العمل بالتعاون مع «مجموعة دبي لعلوم الفلك» و«جلف فوتو بلس»، لاستكشاف أسرار الفضاء والكواكب من خلال القبة الفلكية المتنقلة ومحطات المراقبة بالتلسكوب.
وتتاح لرواد متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، خلال الفترة من 22 إلى 31 مارس الجاري، فرصة الحصول على العديد من التجارب الرمضانية المستلهمة من التراث المحلي، ويشهد بيت «الحرف التقليدية» تنظيم ورشة «تصميم المخور» وفيها يتعرف المشاركون على مميزات ثوب المخور التقليدي والتطريزات المرتبطة به، كما يتعلمون في ورشة «نسج سجادة بنمط السفافة» أساليب نسج السجاد باستخدام سعف النخيل. بينما يتكشف زوار «بيت العطور» أسرار صناعة الشموع المعطرة وطرق تصميم المداخن باستخدام مواد صديقة للبيئة.
ومن خلال مسار «بوطبيلة» تستعيد «دبي للثقافة» طقوس «مسحراتي رمضان»، حيث تتاح للعائلات والأطفال فرصة مرافقة «بوطبيلة» في جولة يطوفون خلالها بين بيوت حي الشندغة التاريخي، ويرددون معه الأهازيج الشعبية والتراثية، كما تنظم الهيئة بالتعاون مع مبادرة «إمباورهير» سوق رمضان الذي يتضمن مجموعة من المنتجات التي ابتكرها أصحاب المواهب الإبداعية.
وتشمل القائمة إطلاق النسخة الخامسة من مبادرة «أبطال رمضان» الإنسانية، وتنظيم «ليالي رمضان» في بعض مرافقها الثقافية والتراثية، وذلك في إطار دعم الهيئة لحملة «رمضان في دبي» التي أطلقها مجلس دبي للإعلام بالشراكة مع عدد من الدوائر والهيئات الحكومية والخاصة، لتسليط الضوء على المشهد الاحتفالي المتميز للإمارة على مدار أيام الشهر الكريم.
وتنظم «دبي للثقافة» بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وتطبيق «طلبات الإمارات» النسخة الخامسة من المبادرة الإنسانية «أبطال رمضان» بهدف دعم العمل الإنساني.
وتسعى الهيئة من خلال مبادرتها الإنسانية التي ترفع شعار «احتفالاً بروح العطاء» إلى مساندة الأسر المتعففة، وحث فئات المجتمع على التبرع بوجبات الإفطار والسحور وطرود المير الرمضاني عبر استخدامهم لـ«مطبخ أبطال رمضان الافتراضي» على تطبيق «طلبات الإمارات».
ولفتت شيماء راشد السويدي، مديرة إدارة التسويق والاتصال المؤسسي في «دبي للثقافة» إلى أن مبادرة «أبطال رمضان» تعد مؤشراً على حجم التضامن الإنساني في المجتمع المحلي وتعكس ما يمتاز به من قيم وتقاليد أصيلة.
من جهة أخرى، تحتفي «دبي للثقافة» عبر «ليالي رمضان» التي يستضيفها متحف الاتحاد خلال يومي 15 و16 مارس الجاري، بانضمام الإمارات لمشروع تطوير وإنشاء محطة الفضاء القمرية من خلال تنظيم عدد من العروض وورش العمل بالتعاون مع «مجموعة دبي لعلوم الفلك» و«جلف فوتو بلس»، لاستكشاف أسرار الفضاء والكواكب من خلال القبة الفلكية المتنقلة ومحطات المراقبة بالتلسكوب.
وتتاح لرواد متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، خلال الفترة من 22 إلى 31 مارس الجاري، فرصة الحصول على العديد من التجارب الرمضانية المستلهمة من التراث المحلي، ويشهد بيت «الحرف التقليدية» تنظيم ورشة «تصميم المخور» وفيها يتعرف المشاركون على مميزات ثوب المخور التقليدي والتطريزات المرتبطة به، كما يتعلمون في ورشة «نسج سجادة بنمط السفافة» أساليب نسج السجاد باستخدام سعف النخيل. بينما يتكشف زوار «بيت العطور» أسرار صناعة الشموع المعطرة وطرق تصميم المداخن باستخدام مواد صديقة للبيئة.
ومن خلال مسار «بوطبيلة» تستعيد «دبي للثقافة» طقوس «مسحراتي رمضان»، حيث تتاح للعائلات والأطفال فرصة مرافقة «بوطبيلة» في جولة يطوفون خلالها بين بيوت حي الشندغة التاريخي، ويرددون معه الأهازيج الشعبية والتراثية، كما تنظم الهيئة بالتعاون مع مبادرة «إمباورهير» سوق رمضان الذي يتضمن مجموعة من المنتجات التي ابتكرها أصحاب المواهب الإبداعية.
