إعداد: مصطفى الزعبي
كشفت شركة «مايكروسوفت» للتكنولوجيا، أنها ستدرب 100 ألف فلبينية على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.
وأعلن عن البرنامج خلال بعثة تجارية استمرت يومين برئاسة وزيرة التجارة الأمريكية جينا ريموندو.
وستستخدم النساء منصة عبر الإنترنت لتعلم كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت، بما في ذلك الأدوات التي تدعمها نماذج اللغات من شركة «OpenAI»، لاكتساب مهارات في مكان العمل والقدرة على التعرف إلى تهديدات الأمن السيبراني.
وقالت ماري سناب، المسؤولة في مايكروسوفت، خلال مؤتمر صحفي: «متحمسون للغاية بشأن قدرة الفلبين على دفع التقدم الاقتصادي باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المحسنة بطريقة إيجابية».
وأضافت:«مايكروسوفت ستتعاون مع الوكالات الحكومية والمدارس المحلية لتوفير التدريب لموظفي الحكومة والمبادرة المشتركة ستساعد في معالجة مشكلة التضليل في الفلبين، وسيكون هناك تركيز قوي وحملة تثقيفية حتى يتمكن الأشخاص الذين ينظرون إلى المحتوى من تحديد ما تم تغييره وما لم يتغير بشكل أفضل».
وقالت رافائيليتا ألدابا، وكيلة وزارة التجارة الفلبينية في بيان لها:«إن التدريب سيساعد في تعزيز الأمن السيبراني والثقة في تبني التكنولوجيا».
وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة إنها ستطرح أيضاً أداة تقدم القراءة المدعومة بالذكاء الاصطناعي لنحو 27 مليون طالب فلبيني، بالشراكة مع وزارة التعليم الفلبينية.
وكشفت دراسة أجراها البنك الدولي عام 2022 أن تسعة من كل 10 طلاب تبلغ أعمارهم 10 سنوات في الفلبين يجدون صعوبة في قراءة النصوص البسيطة.
كشفت شركة «مايكروسوفت» للتكنولوجيا، أنها ستدرب 100 ألف فلبينية على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني.
وأعلن عن البرنامج خلال بعثة تجارية استمرت يومين برئاسة وزيرة التجارة الأمريكية جينا ريموندو.
وستستخدم النساء منصة عبر الإنترنت لتعلم كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت، بما في ذلك الأدوات التي تدعمها نماذج اللغات من شركة «OpenAI»، لاكتساب مهارات في مكان العمل والقدرة على التعرف إلى تهديدات الأمن السيبراني.
وقالت ماري سناب، المسؤولة في مايكروسوفت، خلال مؤتمر صحفي: «متحمسون للغاية بشأن قدرة الفلبين على دفع التقدم الاقتصادي باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المحسنة بطريقة إيجابية».
وأضافت:«مايكروسوفت ستتعاون مع الوكالات الحكومية والمدارس المحلية لتوفير التدريب لموظفي الحكومة والمبادرة المشتركة ستساعد في معالجة مشكلة التضليل في الفلبين، وسيكون هناك تركيز قوي وحملة تثقيفية حتى يتمكن الأشخاص الذين ينظرون إلى المحتوى من تحديد ما تم تغييره وما لم يتغير بشكل أفضل».
وقالت رافائيليتا ألدابا، وكيلة وزارة التجارة الفلبينية في بيان لها:«إن التدريب سيساعد في تعزيز الأمن السيبراني والثقة في تبني التكنولوجيا».
وقالت شركة التكنولوجيا العملاقة إنها ستطرح أيضاً أداة تقدم القراءة المدعومة بالذكاء الاصطناعي لنحو 27 مليون طالب فلبيني، بالشراكة مع وزارة التعليم الفلبينية.
وكشفت دراسة أجراها البنك الدولي عام 2022 أن تسعة من كل 10 طلاب تبلغ أعمارهم 10 سنوات في الفلبين يجدون صعوبة في قراءة النصوص البسيطة.
