تعتزم شركة «سبيس إكس» إجراء تجربة ثالثة جديدة لإطلاق «ستارشيب»، أقوى صاروخ في العالم، وهو أمر حيوي لخطط وكالة الفضاء الأمريكية لإرسال روادها على سطح القمر في وقت لاحق من هذا العقد، ولآمال إيلون ماسك في إقامة مستعمرات بشرية على المريخ في نهاية المطاف.
وكانت محاولتان سابقتان، عامي 2018 و2023، انتهتا بانفجارات ضخمة، لكن هذه النتيجة قد لا تكون سيئة بالضرورة: فقد اعتمدت الشركة نهجاً يقوم على مبدأ التعلّم من الأخطاء من أجل تسريع عملية التطوير، وأظهرت هذه الاستراتيجية جدواها في الماضي.
وستبدأ «سبيس إكس» بثاً حياً للعملية على موقعها الإلكتروني قبل ثلاثين دقيقة من إجرائها.
وعند الجمع بين طبقتي المركبة الفضائية، يبلغ ارتفاع الصاروخ 121 متراً، أي أنه أعلى من تمثال الحرية في نيويورك بأكثر من 27 متراً.
وتنتج طبقة الدفع في المركبة، المسماة «سوبر هيفي بوستر»، قوة دفع تبلغ 74.3 ميغانيوتن، أي ما يقرب من ضعفَي قوة ثاني أقوى صاروخ في العالم، وهو «سبايس لانش سيستم» التابع لوكالة ناسا، رغم أن الأخير يعمل حالياً بكامل طاقته.
وسيكون اختبار الإطلاق الثالث لمركبة «ستارشيب» بتكوينها المتكامل الأكثر طموحاً حتى الآن.
إلى جانب الذهاب إلى ارتفاعات أعلى ونقاط أبعد، تشمل الأهداف فتح وإغلاق باب الحمولة النافعة لمركبة ستارشيب، لاختبار قدرتها على توصيل أقمار اصطناعية وشحنات أخرى إلى الفضاء.
وكانت محاولتان سابقتان، عامي 2018 و2023، انتهتا بانفجارات ضخمة، لكن هذه النتيجة قد لا تكون سيئة بالضرورة: فقد اعتمدت الشركة نهجاً يقوم على مبدأ التعلّم من الأخطاء من أجل تسريع عملية التطوير، وأظهرت هذه الاستراتيجية جدواها في الماضي.
وستبدأ «سبيس إكس» بثاً حياً للعملية على موقعها الإلكتروني قبل ثلاثين دقيقة من إجرائها.
وعند الجمع بين طبقتي المركبة الفضائية، يبلغ ارتفاع الصاروخ 121 متراً، أي أنه أعلى من تمثال الحرية في نيويورك بأكثر من 27 متراً.
وتنتج طبقة الدفع في المركبة، المسماة «سوبر هيفي بوستر»، قوة دفع تبلغ 74.3 ميغانيوتن، أي ما يقرب من ضعفَي قوة ثاني أقوى صاروخ في العالم، وهو «سبايس لانش سيستم» التابع لوكالة ناسا، رغم أن الأخير يعمل حالياً بكامل طاقته.
وسيكون اختبار الإطلاق الثالث لمركبة «ستارشيب» بتكوينها المتكامل الأكثر طموحاً حتى الآن.
إلى جانب الذهاب إلى ارتفاعات أعلى ونقاط أبعد، تشمل الأهداف فتح وإغلاق باب الحمولة النافعة لمركبة ستارشيب، لاختبار قدرتها على توصيل أقمار اصطناعية وشحنات أخرى إلى الفضاء.
