متابعة: ضمياء فالح
اعترف العاجي أماد ديالو (21 عاماً) الذي سجل هدف فوز مانشستر يونايتد على ليفربول 4-3 في الدقيقة 121 بأنه نسي أن لديه بطاقة صفراء مسبقة عندما خلع قميصه واحتفل بـ«أفضل هدف في مسيرته» ليطرد بعدها بثوان.
وقال ديالو الذي شارك من الدكة: «يا لها من مباراة، أعتقد أننا كنا نستحق الفوز ولعبنا بشكل جيد. واحدة من أفضل المباريات هذا الموسم والهدف كان الأفضل في مسيرتي. بصراحة نسيت أن عندي بطاقة صفراء وأشعر بخيبة أمل من حصولي على الثانية والطرد لكن الأهم هو فوزنا على فريق كبير مثل ليفربول. الجميع هنأني وأردت شكر الجميع وخاصة المشجعين».
هدف ديالو جاء بعد أيام من مسحه جميع صوره بقميص اليونايتد على حسابه في إنستجرام بسبب ندرة مشاركاته لكنه خرج سعيداً من مواجهة ليفربول ويتطلع لفرصة مشاركة أكثر مستقبلاً.
وأبقى انتصار يونايتد آمال الفريق في الفوز باللقب الوحيد المتبقي لهم هذا الموسم وأفسد أحلام ليفربول في الفوز بأربعة ألقاب في الموسم الأخير للمدرب يورغن كلوب مع الفريق.
وقال راشفورد وهو يشير إلى صوت الجماهير في أولد ترافورد: اسمعوا الضجيج، منه يمكن معرفة كم كانت المباراة كبيرة، إنها مناسبة هائلة، لم أقدم الموسم الذي كنت أريده ولكن اللعب في أمسية كهذه في أولد ترافورد يعد هو الغاية.
وتابع: أنجزنا المهمة وعلينا الخروج بشيء من هذا الموسم... هي مباراة هائلة في تاريخ مانشستر يونايتد.
في المقابل، انسحب الألماني يورغن كلوب مدرب ليفربول من مقابلة مع صحفي نرويجي بعد المباراة سأله إن كان ضغط لاعبيه تراجع في الأشواط الإضافية وقال له: «هذا سؤال غبي بعض الشيء، لو شاهدتنا أكثر لكنت سألتنا عن سر طاقتنا في المرات الأخرى. لا أعرف كم عدد المباريات التي لعبناها مؤخراً أو عدد مباريات اليونايتد لكن هذه هي الرياضة. أشعر بخيبة أمل من سؤالك الذي ظننت أنه سؤال جيد، فقال له المراسل: «إذن مباريات كثيرة ؟»، فرد عليه كلوب: «أوه، أنت لا تعتقد هذا بربك. من الواضح أنك لست في أفضل حالاتك الذهنية وأنا ليست لدي أعصاب للتعامل معك»، ثم انسحب.
واعترف كلوب بأن فريقه لم يقتل المباراة وأضاف: «عندما تترك الباب مفتوحاً في أولد ترافورد سيحصلون على فرصة. كانت مباراة صعبة جداً وأول مرة أرى فيها اللاعبين يعانون فعلاً».
وعند سؤال كلوب عن شعور نجومه بالإرهاق قبل الفترة الدولية أجاب: « يريدهم مدربو المنتخبات بأفضل حال في الصيف لذلك آمل ألا يلعبوا جميع دقائق المباراتين الـ90 الودية لكن هذا ليس بيدي».
ويعود ليفربول للدوري في 31 مارس الجاري لمواجهة مضيفه برايتون فيما سخر واعد رمي السهام لوك ليتلر (17 عاماً) مشجع اليونايتد من ليفربول، وأعاد نشر ترند على حسابه في إكس: «ما الفارق بين لوك ليتلر ويورغن كلوب؟ ويأتي الجواب ليتلر لديه ثلاثيات أكثر».
من جهتها، أعلنت الشرطة القبض على مشجع لليونايتد سخر من كارثة هيلزبرة وقال: «دائماً أنتم الضحية ودائماً ليست غلطتكم، أنتم قتلة» وشجب اتحاد اللعبة ما فعله المشجع وأصدر بياناً رسمياً يرفض فيه المناكفات بين مشجعي الفريقين حول كارثة ميونيخ وكارثة هيلزبرة.
اعترف العاجي أماد ديالو (21 عاماً) الذي سجل هدف فوز مانشستر يونايتد على ليفربول 4-3 في الدقيقة 121 بأنه نسي أن لديه بطاقة صفراء مسبقة عندما خلع قميصه واحتفل بـ«أفضل هدف في مسيرته» ليطرد بعدها بثوان.
وقال ديالو الذي شارك من الدكة: «يا لها من مباراة، أعتقد أننا كنا نستحق الفوز ولعبنا بشكل جيد. واحدة من أفضل المباريات هذا الموسم والهدف كان الأفضل في مسيرتي. بصراحة نسيت أن عندي بطاقة صفراء وأشعر بخيبة أمل من حصولي على الثانية والطرد لكن الأهم هو فوزنا على فريق كبير مثل ليفربول. الجميع هنأني وأردت شكر الجميع وخاصة المشجعين».
هدف ديالو جاء بعد أيام من مسحه جميع صوره بقميص اليونايتد على حسابه في إنستجرام بسبب ندرة مشاركاته لكنه خرج سعيداً من مواجهة ليفربول ويتطلع لفرصة مشاركة أكثر مستقبلاً.
وأبقى انتصار يونايتد آمال الفريق في الفوز باللقب الوحيد المتبقي لهم هذا الموسم وأفسد أحلام ليفربول في الفوز بأربعة ألقاب في الموسم الأخير للمدرب يورغن كلوب مع الفريق.
وقال راشفورد وهو يشير إلى صوت الجماهير في أولد ترافورد: اسمعوا الضجيج، منه يمكن معرفة كم كانت المباراة كبيرة، إنها مناسبة هائلة، لم أقدم الموسم الذي كنت أريده ولكن اللعب في أمسية كهذه في أولد ترافورد يعد هو الغاية.
وتابع: أنجزنا المهمة وعلينا الخروج بشيء من هذا الموسم... هي مباراة هائلة في تاريخ مانشستر يونايتد.
في المقابل، انسحب الألماني يورغن كلوب مدرب ليفربول من مقابلة مع صحفي نرويجي بعد المباراة سأله إن كان ضغط لاعبيه تراجع في الأشواط الإضافية وقال له: «هذا سؤال غبي بعض الشيء، لو شاهدتنا أكثر لكنت سألتنا عن سر طاقتنا في المرات الأخرى. لا أعرف كم عدد المباريات التي لعبناها مؤخراً أو عدد مباريات اليونايتد لكن هذه هي الرياضة. أشعر بخيبة أمل من سؤالك الذي ظننت أنه سؤال جيد، فقال له المراسل: «إذن مباريات كثيرة ؟»، فرد عليه كلوب: «أوه، أنت لا تعتقد هذا بربك. من الواضح أنك لست في أفضل حالاتك الذهنية وأنا ليست لدي أعصاب للتعامل معك»، ثم انسحب.
واعترف كلوب بأن فريقه لم يقتل المباراة وأضاف: «عندما تترك الباب مفتوحاً في أولد ترافورد سيحصلون على فرصة. كانت مباراة صعبة جداً وأول مرة أرى فيها اللاعبين يعانون فعلاً».
وعند سؤال كلوب عن شعور نجومه بالإرهاق قبل الفترة الدولية أجاب: « يريدهم مدربو المنتخبات بأفضل حال في الصيف لذلك آمل ألا يلعبوا جميع دقائق المباراتين الـ90 الودية لكن هذا ليس بيدي».
ويعود ليفربول للدوري في 31 مارس الجاري لمواجهة مضيفه برايتون فيما سخر واعد رمي السهام لوك ليتلر (17 عاماً) مشجع اليونايتد من ليفربول، وأعاد نشر ترند على حسابه في إكس: «ما الفارق بين لوك ليتلر ويورغن كلوب؟ ويأتي الجواب ليتلر لديه ثلاثيات أكثر».
من جهتها، أعلنت الشرطة القبض على مشجع لليونايتد سخر من كارثة هيلزبرة وقال: «دائماً أنتم الضحية ودائماً ليست غلطتكم، أنتم قتلة» وشجب اتحاد اللعبة ما فعله المشجع وأصدر بياناً رسمياً يرفض فيه المناكفات بين مشجعي الفريقين حول كارثة ميونيخ وكارثة هيلزبرة.
