إعداد: مصطفى الزعبي
ترسل ناسا وشركاؤها الدوليون مهمات علمية إلى محطة الفضاء الدولية في مهمة خدمات إعادة الإمداد التجارية الثلاثين لشركة «سبيس إكس»، بما في ذلك اختبارات تقنيات مراقبة الجليد البحري، وأتمتة رسم الخرائط ثلاثية الأبعاد، وإنشاء خلايا شمسية جسيمية متناهية الصغر، على متن المركبة الفضائية «Dragon» للشحن التابعة للشركة من محطة «Cape Canaveral Space Force» في فلوريدا، الخميس 21 مارس/آذار.
وإضافة إلى دراسة كيفية تأثير الجاذبية الصغرى على الآليات التي يقوم بها نوعان من الأعشاب، المعروفان باسم C3 وC4، بالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، ودراسة التمثيل الضوئي لاستخدام النباتات في أنظمة دعم الحياة المتجددة، لتوفير الغذاء، والمساهمة في رفاهية الرواد بمهام استكشاف الفضاء السحيق المستقبلية.
وقال بوبودو هانداكومبورا، الباحث الرئيسي في مختبر شمال غرب المحيط الهادئ الوطني الأمريكي: «تستجيب النباتات للظروف العصيبة بناء على تركيبها الجيني والبيئي، ونهدف إلى الكشف عن التغيرات الجزيئية التي تحدث في النباتات المعرضة لضغوط رحلات الفضاء وتطوير فهم لآليات التمثيل الضوئي بالفضاء، وتوضح النتائج استجابات النباتات للبيئات المجهدة، وتفيد في تصميم أنظمة دعم التجدد الحيوي في المهام المستقبلية، إضافة إلى أنظمة نمو النباتات على الأرض».
ترسل ناسا وشركاؤها الدوليون مهمات علمية إلى محطة الفضاء الدولية في مهمة خدمات إعادة الإمداد التجارية الثلاثين لشركة «سبيس إكس»، بما في ذلك اختبارات تقنيات مراقبة الجليد البحري، وأتمتة رسم الخرائط ثلاثية الأبعاد، وإنشاء خلايا شمسية جسيمية متناهية الصغر، على متن المركبة الفضائية «Dragon» للشحن التابعة للشركة من محطة «Cape Canaveral Space Force» في فلوريدا، الخميس 21 مارس/آذار.
وإضافة إلى دراسة كيفية تأثير الجاذبية الصغرى على الآليات التي يقوم بها نوعان من الأعشاب، المعروفان باسم C3 وC4، بالتقاط ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي، ودراسة التمثيل الضوئي لاستخدام النباتات في أنظمة دعم الحياة المتجددة، لتوفير الغذاء، والمساهمة في رفاهية الرواد بمهام استكشاف الفضاء السحيق المستقبلية.
وقال بوبودو هانداكومبورا، الباحث الرئيسي في مختبر شمال غرب المحيط الهادئ الوطني الأمريكي: «تستجيب النباتات للظروف العصيبة بناء على تركيبها الجيني والبيئي، ونهدف إلى الكشف عن التغيرات الجزيئية التي تحدث في النباتات المعرضة لضغوط رحلات الفضاء وتطوير فهم لآليات التمثيل الضوئي بالفضاء، وتوضح النتائج استجابات النباتات للبيئات المجهدة، وتفيد في تصميم أنظمة دعم التجدد الحيوي في المهام المستقبلية، إضافة إلى أنظمة نمو النباتات على الأرض».
