اكتشف باحثون من جامعة رادبود البولندية طفرة جينية جديدة وراثية، تؤدي إلى اضطراب نقص المناعة المشترك الشديد، وعدد الحالات بالعالم محدودة، وهناك جينان محددان غير هذا.
ونقص المناعة المشترك الشديد، مجموعة من التشوهات الخلقية الموروثة في الجهاز المناعي، تنشأ المشكلة من طفرات بالجينات التي تلعب دوراً مهماً في إنتاج ووظيفة الخلايا البائية والتائية، وبدونها، لن يكون من الممكن التعرف إلى البكتيريا والفيروسات وغيرها من الغزاة والقضاء عليها، ما يجعله مرضاً يهدد الحياة.
وقالت، ستيفاني هنرييت، طبيبة الأطفال المشاركة في هذه الدراسة من الجامعة: «الاكتشاف له آثار مباشرة على فحص الأطفال حديثي الولادة، وتقديم المشورة بشأن زرع الخلايا الجذعية، وعلاج المضاعفات الالتهابية الشديدة».
ونقص المناعة المشترك الشديد، مجموعة من التشوهات الخلقية الموروثة في الجهاز المناعي، تنشأ المشكلة من طفرات بالجينات التي تلعب دوراً مهماً في إنتاج ووظيفة الخلايا البائية والتائية، وبدونها، لن يكون من الممكن التعرف إلى البكتيريا والفيروسات وغيرها من الغزاة والقضاء عليها، ما يجعله مرضاً يهدد الحياة.
وقالت، ستيفاني هنرييت، طبيبة الأطفال المشاركة في هذه الدراسة من الجامعة: «الاكتشاف له آثار مباشرة على فحص الأطفال حديثي الولادة، وتقديم المشورة بشأن زرع الخلايا الجذعية، وعلاج المضاعفات الالتهابية الشديدة».
