حصل الفيلم الكولومبي «رأيت ثلاثة أضواء سوداء» للمخرج سانتياغاو لوزانو، السبت، في مدينة تولوز الفرنسية على الجائزة الكبرى للدورة السادسة والثلاثين من مهرجان «سينيه لاتينو» الذي يُعدّ أحد أبرز الأنشطة المتعلقة بالسينما الأمريكية اللاتينية في أوروبا.
ويتمحور الفيلم على ما يواجهه خوسيه دي لوس سانتوس من مخاطر خلال معالجته المرضى من المجموعات السكانية المقيمة في مناطق نائية من أدغال كولومبيا، ومحاولته البقاء على قيد الحياة وسط العنف المتزايد للباحثين عن الذهب والجماعات المسلحة.
ونال فيلم «طريقة غريبة» للمخرج البرازيلي غوتو بارينتيه على تنويه خاص من لجنة التحكيم، وهو يتناول بأسلوب هزلي ودرامي في آن واحد قصة مخرج شاب يعتزم عرض فيلمه في مسقط رأسه، لكنّ إجراءات الحجر الصحي خلال جائحة كوفيد تُلزِمه المكوث هناك، فيضطر السينمائي العالق إلى الاستعانة بوالده رغم علاقتهما السيئة.
وكانت جائزة «سينيه» من نصيب فيلم «سوهو» للمخرجتين أستريد رونديرو وفرناندا فالاديث.
ويروي الفيلم المكسيكي الذي سبق أن نال الجائزة الكبرى لأفضل فيلم أجنبي خلال مهرجان سندانس الأمريكي الأخير قصة شاب يحاول الهروب من عنف الجريمة المنظمة في ولاية ميتشواكان.
ومُنِحت جائزة الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية لفيلم «ذكريات جسد يحترق» للكوستاريكية أنتونيلا سوداساسي، وهو شريط شبه خيالي عن كبار السن وحياتهم الخاصة.
أما جائزة أفضل فيلم وثائقي فكان من نصيب فيلم «رامونا» للمخرجة فيكتوريا ليناريس من جمهورية الدومينيكان.
ويتمحور الفيلم على ما يواجهه خوسيه دي لوس سانتوس من مخاطر خلال معالجته المرضى من المجموعات السكانية المقيمة في مناطق نائية من أدغال كولومبيا، ومحاولته البقاء على قيد الحياة وسط العنف المتزايد للباحثين عن الذهب والجماعات المسلحة.
ونال فيلم «طريقة غريبة» للمخرج البرازيلي غوتو بارينتيه على تنويه خاص من لجنة التحكيم، وهو يتناول بأسلوب هزلي ودرامي في آن واحد قصة مخرج شاب يعتزم عرض فيلمه في مسقط رأسه، لكنّ إجراءات الحجر الصحي خلال جائحة كوفيد تُلزِمه المكوث هناك، فيضطر السينمائي العالق إلى الاستعانة بوالده رغم علاقتهما السيئة.
وكانت جائزة «سينيه» من نصيب فيلم «سوهو» للمخرجتين أستريد رونديرو وفرناندا فالاديث.
ويروي الفيلم المكسيكي الذي سبق أن نال الجائزة الكبرى لأفضل فيلم أجنبي خلال مهرجان سندانس الأمريكي الأخير قصة شاب يحاول الهروب من عنف الجريمة المنظمة في ولاية ميتشواكان.
ومُنِحت جائزة الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية لفيلم «ذكريات جسد يحترق» للكوستاريكية أنتونيلا سوداساسي، وهو شريط شبه خيالي عن كبار السن وحياتهم الخاصة.
أما جائزة أفضل فيلم وثائقي فكان من نصيب فيلم «رامونا» للمخرجة فيكتوريا ليناريس من جمهورية الدومينيكان.
