متابعة: ضمياء فالح
نجا المدير السابق لنادي نورويتش سيتي الويلزي ستيوارت ويبر من عقوبة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بعد تقديمه اعتذاره عن تصريح قال فيه إنه «لولا النجاح في كرة القدم لانتهى الحال برحيم ستيرلنغ، نجم تشيلسي، وأربعة من لاعبين سود آخرين بالسجن».
وشغل الويلزي ستيوارت على مدى 21 عاماً مناصب في قسم الكشافة في 6 أندية مختلفة قبل رحيله عن نورويتش في نوفمبر الماضي، لكن الاتحاد لا يستطيع معاقبته على تصريحه لأنه لا يعمل حالياً، فيما اعتبرت حملة مكافحة العنصرية «كيك إت آوت» تصريحات الويلزي مقلقة وهجومية جداً.
ووفق التقير، قام ستيورات بالاتصال بعائلات اللاعبين لتقديم اعتذاره، ومنهم لاعب بورنموث ماكس آرونز والمعار في واتفورد من نيوكاسل جمال لويس وأبو كامارا المعار في بورتسموث درجة أولى من نورويتش وجوناثان راو، لكن لم يعرف بعد إن كان اتصل ليعتذر من ستيرلنغ.
وعلق أبو كامارا لاعب نورويتش منذ 2013: «شعرت أنا وعائلتي بحزن عميق والصدمة من تصريح ويبر، وأريد أن أقول لكل أطفال الأقلية السوداء إنهم ليسوا بحاجة ليكونوا محترفي كرة قدم كي يتفادون حياة الجريمة، من المهم جداً ألا يترك الأطفال بدون توجيه في هذه القصة الزائفة. أنا فخور بجذوري وأعرف التضحيات التي قدمتها عائلتي كي أنجح في الكرة. هذه التصريحات دليل على أن طريق المعاملة بالتساوي لا يزال طويلاً. يمكنك أن تكون ما شئت بالعمل والمثابرة، ثق بنفسك وكن مثابراً تنجح».
نجا المدير السابق لنادي نورويتش سيتي الويلزي ستيوارت ويبر من عقوبة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بعد تقديمه اعتذاره عن تصريح قال فيه إنه «لولا النجاح في كرة القدم لانتهى الحال برحيم ستيرلنغ، نجم تشيلسي، وأربعة من لاعبين سود آخرين بالسجن».
وشغل الويلزي ستيوارت على مدى 21 عاماً مناصب في قسم الكشافة في 6 أندية مختلفة قبل رحيله عن نورويتش في نوفمبر الماضي، لكن الاتحاد لا يستطيع معاقبته على تصريحه لأنه لا يعمل حالياً، فيما اعتبرت حملة مكافحة العنصرية «كيك إت آوت» تصريحات الويلزي مقلقة وهجومية جداً.
ووفق التقير، قام ستيورات بالاتصال بعائلات اللاعبين لتقديم اعتذاره، ومنهم لاعب بورنموث ماكس آرونز والمعار في واتفورد من نيوكاسل جمال لويس وأبو كامارا المعار في بورتسموث درجة أولى من نورويتش وجوناثان راو، لكن لم يعرف بعد إن كان اتصل ليعتذر من ستيرلنغ.
وعلق أبو كامارا لاعب نورويتش منذ 2013: «شعرت أنا وعائلتي بحزن عميق والصدمة من تصريح ويبر، وأريد أن أقول لكل أطفال الأقلية السوداء إنهم ليسوا بحاجة ليكونوا محترفي كرة قدم كي يتفادون حياة الجريمة، من المهم جداً ألا يترك الأطفال بدون توجيه في هذه القصة الزائفة. أنا فخور بجذوري وأعرف التضحيات التي قدمتها عائلتي كي أنجح في الكرة. هذه التصريحات دليل على أن طريق المعاملة بالتساوي لا يزال طويلاً. يمكنك أن تكون ما شئت بالعمل والمثابرة، ثق بنفسك وكن مثابراً تنجح».
