إعداد: محمد عزالدين
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عن علاج مرضى الخرف بتعريضهم للأضواء والأصوات الوامضة، لأن هذا المزيج يعمل على طرد البروتينات في الدماغ المتورطة في الزهايمر، الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
وقالت كاثرين جراي، رئيسة قسم أبحاث مرض الزهايمر، والباحثة الرئيسية للدراسة: «لا يزال سبب المرض غير مفهوم، ولكن إحدى الأفكار هي أنه مرتبط بتراكم غير طبيعي للبروتينات السامة تسمى أميلويد وتاو في خلايا الدماغ وحولها، إذ تتجمع هذه البروتينات معاً وتتداخل مع التواصل بين خلايا الدماغ، وبمرور الوقت، تتقلص أجزاء الدماغ المصابة بالكتل بشكل كبير، وهناك انخفاض في مستويات المواد الكيميائية اللازمة لإرسال رسائل عصبية، مثل الأسيتيل كولين التي تكون منخفضة بشكل كبير لدى المصابين بالزهايمر، وفي النهاية، يكافح الدماغ للتعامل مع الضرر ويبدأ المريض في مواجهة مشاكل في الذاكرة والتفكير».
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عن علاج مرضى الخرف بتعريضهم للأضواء والأصوات الوامضة، لأن هذا المزيج يعمل على طرد البروتينات في الدماغ المتورطة في الزهايمر، الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
وقالت كاثرين جراي، رئيسة قسم أبحاث مرض الزهايمر، والباحثة الرئيسية للدراسة: «لا يزال سبب المرض غير مفهوم، ولكن إحدى الأفكار هي أنه مرتبط بتراكم غير طبيعي للبروتينات السامة تسمى أميلويد وتاو في خلايا الدماغ وحولها، إذ تتجمع هذه البروتينات معاً وتتداخل مع التواصل بين خلايا الدماغ، وبمرور الوقت، تتقلص أجزاء الدماغ المصابة بالكتل بشكل كبير، وهناك انخفاض في مستويات المواد الكيميائية اللازمة لإرسال رسائل عصبية، مثل الأسيتيل كولين التي تكون منخفضة بشكل كبير لدى المصابين بالزهايمر، وفي النهاية، يكافح الدماغ للتعامل مع الضرر ويبدأ المريض في مواجهة مشاكل في الذاكرة والتفكير».
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عن علاج مرضى الخرف بتعريضهم للأضواء والأصوات الوامضة، لأن هذا المزيج يعمل على طرد البروتينات في الدماغ المتورطة في الزهايمر، الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
وقالت كاثرين جراي، رئيسة قسم أبحاث مرض الزهايمر، والباحثة الرئيسية للدراسة: «لا يزال سبب المرض غير مفهوم، ولكن إحدى الأفكار هي أنه مرتبط بتراكم غير طبيعي للبروتينات السامة تسمى أميلويد وتاو في خلايا الدماغ وحولها، إذ تتجمع هذه البروتينات معاً وتتداخل مع التواصل بين خلايا الدماغ، وبمرور الوقت، تتقلص أجزاء الدماغ المصابة بالكتل بشكل كبير، وهناك انخفاض في مستويات المواد الكيميائية اللازمة لإرسال رسائل عصبية، مثل الأسيتيل كولين التي تكون منخفضة بشكل كبير لدى المصابين بالزهايمر، وفي النهاية، يكافح الدماغ للتعامل مع الضرر ويبدأ المريض في مواجهة مشاكل في الذاكرة والتفكير».
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون أمريكيون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عن علاج مرضى الخرف بتعريضهم للأضواء والأصوات الوامضة، لأن هذا المزيج يعمل على طرد البروتينات في الدماغ المتورطة في الزهايمر، الشكل الأكثر شيوعاً للخرف.
وقالت كاثرين جراي، رئيسة قسم أبحاث مرض الزهايمر، والباحثة الرئيسية للدراسة: «لا يزال سبب المرض غير مفهوم، ولكن إحدى الأفكار هي أنه مرتبط بتراكم غير طبيعي للبروتينات السامة تسمى أميلويد وتاو في خلايا الدماغ وحولها، إذ تتجمع هذه البروتينات معاً وتتداخل مع التواصل بين خلايا الدماغ، وبمرور الوقت، تتقلص أجزاء الدماغ المصابة بالكتل بشكل كبير، وهناك انخفاض في مستويات المواد الكيميائية اللازمة لإرسال رسائل عصبية، مثل الأسيتيل كولين التي تكون منخفضة بشكل كبير لدى المصابين بالزهايمر، وفي النهاية، يكافح الدماغ للتعامل مع الضرر ويبدأ المريض في مواجهة مشاكل في الذاكرة والتفكير».
