بغداد: زيدان الربيعي
أكد الإسباني خيسوس كاساس، المدير الفني للمنتخب العراقي الأول لكرة القدم، أن الوصول المبكر إلى العاصمة الفلبينية مانيلا، قد ساعد «أسود الرافدين» على تحقيق الفوز الكبير 5 -0 على مضيفه منتخب الفلبين، حيث أسهم الفوز بتأهل المنتخب العراقي إلى الدور الثاني من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026، وكذلك التأهل الرسمي إلى نهائيات كأس آسيا التي ستقام في السعودية عام 2027.
وقال كاساس في المؤتمر الصحفي عقب نهاية المباراة: «قدمنا مباراة جيدة، وساعدنا على تحقيق النتيجة الكبيرة هو تقدمنا المبكر في المباراة، عكس مباراتنا في البصرة التي تأخرنا فيها في التسجيل بسبب التكتل الدفاعي، وإضاعة الفرص، وهكذا حال كرة القدم عندما تسجل في وقت مبكرٍ تسهل عليك الأمور».
وعما إذا ما كانت الطائرة الخاصة والتخطيط المسبق للمنتخب العراقي في الوصول المبكر إلى مانيلا قد أسهم في تقديم أداء جيد تكلل بالظفر بنقاط المباراة، أوضح كاساس: نعم بكل تأكيد كلما توفرت سبل الراحة للمنتخب العراقي انعكس ذلك على أداء اللاعبين داخل الميدان، وتحقيق النتائج الإيجابية، إضافة إلى أننا كنا متفهمين لوضعية المباراة سواء من الملعب أو الأجواء، فضلاً عن تعمدنا تغيير طريقة لعب الفريق ونهجه باعتمادنا على ثلاثة لاعبين ارتكاز مع متغيرات في مناطق الثلث الوسطي والهجومي.
وتابع: نحن مع كل مباراة نلعب بطريقة معينة حسب قراءتنا للمنافسين، وهذا دليل جيد على قدرة لاعبينا في اللعب بكل الطرق.
بينما تحدث أفضل لاعب في المباراة أيمن حسين في المؤتمر الصحفي ذاته قائلاً: أبارك للجمهور العراقي الغالي الفوز الكبير، وأهنئ زملائي أيضاً بعد الأداء الجيد الذي قدمناه جميعنا في المباراة.
ورأى، أن الفوز في المباراة كان مهماً، وثلاث نقاط أدت إلى تأهل (أسود الرافدين) مباشرة لكأس آسيا وكذلك تأهله إلى المرحلة المقبلة من تصفيات كأس العالم، والتي نتطلع إليها بشغف لخوض غمارها، وأنا سعيد بتسجيلي هدفين في المباراة منذ آخر ظهور لي في كأس آسيا الماضية التي أقيمت في قطر، وعلى الرغم من حرماني من خوض مواجهة الذهاب، فإن زميلي مهند علي (ميمي) لم يقصر وقاد المنتخب العراقي إلى الفوز، وهذا هو واقع حال المنتخب العراقي، جميعنا في أتم الجاهزية، ولا يوجد فرق بين لاعب أو آخر.
أكد الإسباني خيسوس كاساس، المدير الفني للمنتخب العراقي الأول لكرة القدم، أن الوصول المبكر إلى العاصمة الفلبينية مانيلا، قد ساعد «أسود الرافدين» على تحقيق الفوز الكبير 5 -0 على مضيفه منتخب الفلبين، حيث أسهم الفوز بتأهل المنتخب العراقي إلى الدور الثاني من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026، وكذلك التأهل الرسمي إلى نهائيات كأس آسيا التي ستقام في السعودية عام 2027.
وقال كاساس في المؤتمر الصحفي عقب نهاية المباراة: «قدمنا مباراة جيدة، وساعدنا على تحقيق النتيجة الكبيرة هو تقدمنا المبكر في المباراة، عكس مباراتنا في البصرة التي تأخرنا فيها في التسجيل بسبب التكتل الدفاعي، وإضاعة الفرص، وهكذا حال كرة القدم عندما تسجل في وقت مبكرٍ تسهل عليك الأمور».
وعما إذا ما كانت الطائرة الخاصة والتخطيط المسبق للمنتخب العراقي في الوصول المبكر إلى مانيلا قد أسهم في تقديم أداء جيد تكلل بالظفر بنقاط المباراة، أوضح كاساس: نعم بكل تأكيد كلما توفرت سبل الراحة للمنتخب العراقي انعكس ذلك على أداء اللاعبين داخل الميدان، وتحقيق النتائج الإيجابية، إضافة إلى أننا كنا متفهمين لوضعية المباراة سواء من الملعب أو الأجواء، فضلاً عن تعمدنا تغيير طريقة لعب الفريق ونهجه باعتمادنا على ثلاثة لاعبين ارتكاز مع متغيرات في مناطق الثلث الوسطي والهجومي.
وتابع: نحن مع كل مباراة نلعب بطريقة معينة حسب قراءتنا للمنافسين، وهذا دليل جيد على قدرة لاعبينا في اللعب بكل الطرق.
بينما تحدث أفضل لاعب في المباراة أيمن حسين في المؤتمر الصحفي ذاته قائلاً: أبارك للجمهور العراقي الغالي الفوز الكبير، وأهنئ زملائي أيضاً بعد الأداء الجيد الذي قدمناه جميعنا في المباراة.
ورأى، أن الفوز في المباراة كان مهماً، وثلاث نقاط أدت إلى تأهل (أسود الرافدين) مباشرة لكأس آسيا وكذلك تأهله إلى المرحلة المقبلة من تصفيات كأس العالم، والتي نتطلع إليها بشغف لخوض غمارها، وأنا سعيد بتسجيلي هدفين في المباراة منذ آخر ظهور لي في كأس آسيا الماضية التي أقيمت في قطر، وعلى الرغم من حرماني من خوض مواجهة الذهاب، فإن زميلي مهند علي (ميمي) لم يقصر وقاد المنتخب العراقي إلى الفوز، وهذا هو واقع حال المنتخب العراقي، جميعنا في أتم الجاهزية، ولا يوجد فرق بين لاعب أو آخر.
