أعلنت إنتل أرباح الربع الأول الخميس، والتي فاقت توقعات «وول ستريت» لربحية السهم، لكنها جاءت خفيفة في المبيعات، وكانت الشركة قد أعطت إنتل ضعيفة للربع الحالي.
ومقابل توقعات محللي مجموعة بورصة لندن للربع المنتهي في مارس، حققت الشركة ربحية للسهم بلغت 18 سنتاً معدلة مقابل 14 سنتاً المتوقعة، وجاءت الإيرادات عند 12.72 مليار دولار مقابل 12.78 مليار دولار متوقعة.
وبالنسبة للربع الثاني تتوقع إنتل أرباحاً قدرها 10 سنتات للسهم الواحد على إيرادات تبلغ 13 مليار دولار عند نقطة المنتصف.
وتقارن هذه التوقعات بالأرباح المتوقعة للسهم الواحد البالغة 25 سنتاً من مبيعات بقيمة 13.57 مليار دولار.
وفي الربع الأول، أعلنت «إنتل» خسارة صافية قدرها 400 مليون دولار، أو 9 سنتات للسهم الواحد، مقابل خسارة صافية قدرها 2.8 مليار دولار، أو 66 سنتاً للسهم الواحد، في العام الماضي.
وبلغت الإيرادات 12.7 مليار دولار مقابل 11.7 مليار دولار في العام الماضي، بزيادة قدرها 9% على أساس سنوي.
وقال بات جيلسنجر، الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، للمستثمرين في مكالمة أرباح إن التركيز على إمكانات الشركة على المدى الطويل.
وأضاف أنها واحدة من شركتين، أو ربما ثلاث، شركات في العالم يمكنها الاستمرار في تمكين تقنيات الرقائق من الجيل التالي.
وكان تقرير الأرباح الفصلية هو الأول منذ أن كشفت الشركة أنها جعلت أعمال تصنيع الرقائق الخاصة بها، والتي تسمى «إنتل فاوندري»، أو مسبك إنتل، بنداً منفصلاً له تكاليفه ومبيعاته الخاصة.
وكانت إنتل فاوندري قد ذكرت أنها سجلت إيرادات بقيمة 4.4 مليار دولار خلال هذا الربع، وهو ما يمثل انخفاضاً بنسبة 10% على أساس سنوي، وأعلنت الوحدة خسارة تشغيلية بقيمة 2.5 مليار دولار خلال ربع مارس.
وقالت إنتل الشهر الماضي إنها أبلغت عن خسارة تشغيلية بقيمة 7 مليارات دولار في مسبكها في عام 2023.
ويظل أكبر أعمال إنتل هو الرقائق التي تصنعها لأجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، والتي يتم الإبلاغ عنها كمبيعات حوسبة العميل. وبلغ إجمالي مبيعات الرقائق 7.5 مليار دولار، بزيادة 31% عن العام السابق.
ومقابل توقعات محللي مجموعة بورصة لندن للربع المنتهي في مارس، حققت الشركة ربحية للسهم بلغت 18 سنتاً معدلة مقابل 14 سنتاً المتوقعة، وجاءت الإيرادات عند 12.72 مليار دولار مقابل 12.78 مليار دولار متوقعة.
وبالنسبة للربع الثاني تتوقع إنتل أرباحاً قدرها 10 سنتات للسهم الواحد على إيرادات تبلغ 13 مليار دولار عند نقطة المنتصف.
وتقارن هذه التوقعات بالأرباح المتوقعة للسهم الواحد البالغة 25 سنتاً من مبيعات بقيمة 13.57 مليار دولار.
وفي الربع الأول، أعلنت «إنتل» خسارة صافية قدرها 400 مليون دولار، أو 9 سنتات للسهم الواحد، مقابل خسارة صافية قدرها 2.8 مليار دولار، أو 66 سنتاً للسهم الواحد، في العام الماضي.
وبلغت الإيرادات 12.7 مليار دولار مقابل 11.7 مليار دولار في العام الماضي، بزيادة قدرها 9% على أساس سنوي.
وقال بات جيلسنجر، الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، للمستثمرين في مكالمة أرباح إن التركيز على إمكانات الشركة على المدى الطويل.
وأضاف أنها واحدة من شركتين، أو ربما ثلاث، شركات في العالم يمكنها الاستمرار في تمكين تقنيات الرقائق من الجيل التالي.
وكان تقرير الأرباح الفصلية هو الأول منذ أن كشفت الشركة أنها جعلت أعمال تصنيع الرقائق الخاصة بها، والتي تسمى «إنتل فاوندري»، أو مسبك إنتل، بنداً منفصلاً له تكاليفه ومبيعاته الخاصة.
وكانت إنتل فاوندري قد ذكرت أنها سجلت إيرادات بقيمة 4.4 مليار دولار خلال هذا الربع، وهو ما يمثل انخفاضاً بنسبة 10% على أساس سنوي، وأعلنت الوحدة خسارة تشغيلية بقيمة 2.5 مليار دولار خلال ربع مارس.
وقالت إنتل الشهر الماضي إنها أبلغت عن خسارة تشغيلية بقيمة 7 مليارات دولار في مسبكها في عام 2023.
ويظل أكبر أعمال إنتل هو الرقائق التي تصنعها لأجهزة الكمبيوتر الشخصية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، والتي يتم الإبلاغ عنها كمبيعات حوسبة العميل. وبلغ إجمالي مبيعات الرقائق 7.5 مليار دولار، بزيادة 31% عن العام السابق.
