الشارقة: ضمياء فالح
أثار أسطورة السلة السابق شاكيل أونيل، القلق حول صحته النفسية بعد منشور على حسابه في إنستغرام يتعلق بزوجته السابقة شاوني هندرسون التي انفصل عنها في 2011 بعد 9 سنوات زواج و4 أولاد. وكتب أونيل رسالته بحروف كبيرة ورد فيها: «أتفهم... أنا ما كنت لأحب نفسي أيضاً. أتمنى لك كل التوفيق.. كل الحب، شاك. ثقي بي أنا أفهم».
وسارع المشجعون لتقديم الدعم النفسي لأونيل بتعليقات منها: «أتمنى لو لم تتحدث شاوني عن انفصالكما، بعض الأمور يجب أن تبقى طي الكتمان»، و«هذا الرجل لا ينشر شيئاً شخصياً على حسابه أبداً لذلك ما يقوله علناً يعني أن هناك شيئاً ضربه بمقتل»، و«شاك يمر بأزمة الآن».
تزوج شاكيل بشاوني في 2002 وأنجب منها شريف وشاكير وأميرة وميارا، كما لديه ابنة من علاقة سابقة ولدى شاوني ابن، ميلز، من علاقة سابقة، لكن شاكيل تبناه وأضافه لاسمه.
وتحدثت شاوني في كتاب سيرتها الذاتية «لا أهزم: تغيير اللوائح والفوز بشروطي» عن زواجها بأونيل وكتبت:«استمتعت بالسنوات الأولى من زواجي كأم ومربية لأولادي، كلها انشغال بالعائلة والأولاد وبين حين وآخر أستمتع بالسفر وتذوق شيء من حياة نجوم السلة المترفة، لكن مؤشرات غير مرئية بدأت تنذر بنهاية الزواج. تعرفون ما أعني، مثل بداية المرض: أنت تشعر أنك لست على ما يرام لكنك لا تعرف أنك مريض. كنت منشغلة بحياة العائلة ولم ألاحظ، لكن مع تقدم المرض أصبح من المستحيل تجاهل الأعراض. عندما أنظر للماضي لا أدري إن كنت فعلاً واقعة في حب هذا الرجل لكنني كنت أحب فكرة أني متزوجة بوالد أطفالي».
وتذكرت شاوني الشائعات عن أونيل عندما انتقلوا لميامي بعد انتقال أونيل من ليكرز لميامي هيت في 2004 وتقول: «شاكيل كان يغيب عن المنزل، الطباخ يتسوق كل شيء ووكيل أعماله يدفع الفواتير وأنا أعتني بالأولاد وهو؟ لا أعرف أين؟ عندما واجهته بشكوكي كان يتملص بذكاء ولم أستطع الحصول على دليل مطلقاً، في النهاية اضطررت للاعتراف بأن حياتي ليست مثالية كما كنت أعتقد».
وسبق لأسطورة السلة أن اعترف بمسؤوليته عن انهيار زواجه وفي 2022 وبعد 10 سنوات من الطلاق تزوجت شاوني مجدداً، وعلق أونيل: «شاوني امرأة مثالية وأنا ظلمتها، آمل أن يكون الزوج الجديد يعاملها كما تستحق وأنا سأبقى أحبها وأحميها سواء كانت زوجتي أو لا».
أثار أسطورة السلة السابق شاكيل أونيل، القلق حول صحته النفسية بعد منشور على حسابه في إنستغرام يتعلق بزوجته السابقة شاوني هندرسون التي انفصل عنها في 2011 بعد 9 سنوات زواج و4 أولاد. وكتب أونيل رسالته بحروف كبيرة ورد فيها: «أتفهم... أنا ما كنت لأحب نفسي أيضاً. أتمنى لك كل التوفيق.. كل الحب، شاك. ثقي بي أنا أفهم».
وسارع المشجعون لتقديم الدعم النفسي لأونيل بتعليقات منها: «أتمنى لو لم تتحدث شاوني عن انفصالكما، بعض الأمور يجب أن تبقى طي الكتمان»، و«هذا الرجل لا ينشر شيئاً شخصياً على حسابه أبداً لذلك ما يقوله علناً يعني أن هناك شيئاً ضربه بمقتل»، و«شاك يمر بأزمة الآن».
تزوج شاكيل بشاوني في 2002 وأنجب منها شريف وشاكير وأميرة وميارا، كما لديه ابنة من علاقة سابقة ولدى شاوني ابن، ميلز، من علاقة سابقة، لكن شاكيل تبناه وأضافه لاسمه.
وتحدثت شاوني في كتاب سيرتها الذاتية «لا أهزم: تغيير اللوائح والفوز بشروطي» عن زواجها بأونيل وكتبت:«استمتعت بالسنوات الأولى من زواجي كأم ومربية لأولادي، كلها انشغال بالعائلة والأولاد وبين حين وآخر أستمتع بالسفر وتذوق شيء من حياة نجوم السلة المترفة، لكن مؤشرات غير مرئية بدأت تنذر بنهاية الزواج. تعرفون ما أعني، مثل بداية المرض: أنت تشعر أنك لست على ما يرام لكنك لا تعرف أنك مريض. كنت منشغلة بحياة العائلة ولم ألاحظ، لكن مع تقدم المرض أصبح من المستحيل تجاهل الأعراض. عندما أنظر للماضي لا أدري إن كنت فعلاً واقعة في حب هذا الرجل لكنني كنت أحب فكرة أني متزوجة بوالد أطفالي».
وتذكرت شاوني الشائعات عن أونيل عندما انتقلوا لميامي بعد انتقال أونيل من ليكرز لميامي هيت في 2004 وتقول: «شاكيل كان يغيب عن المنزل، الطباخ يتسوق كل شيء ووكيل أعماله يدفع الفواتير وأنا أعتني بالأولاد وهو؟ لا أعرف أين؟ عندما واجهته بشكوكي كان يتملص بذكاء ولم أستطع الحصول على دليل مطلقاً، في النهاية اضطررت للاعتراف بأن حياتي ليست مثالية كما كنت أعتقد».
وسبق لأسطورة السلة أن اعترف بمسؤوليته عن انهيار زواجه وفي 2022 وبعد 10 سنوات من الطلاق تزوجت شاوني مجدداً، وعلق أونيل: «شاوني امرأة مثالية وأنا ظلمتها، آمل أن يكون الزوج الجديد يعاملها كما تستحق وأنا سأبقى أحبها وأحميها سواء كانت زوجتي أو لا».
