كشف الفنان المصري أحمد السقا، تفاصيل نجاته من موت محقق في الآونة الأخيرة، مُعلناً للمرّة الأولى أنه عانى تسمّماً بالدم، وانسداد في المجرى المراري، مشيراً إلى أنه لولا فضل الله لكان في عداد الأموات .
وأوضح السقا في تصريحات إذاعية، أنه أثناء تصوير مسلسل «جولة أخيرة» فقد الوعي، ونقلوه حينها للمستشفى، وبعد الفحوص تبين أنني مصاب بتسمم في الدم، مضيفاً: «أخبرني الأطباء بوجود انسداد في المجرى المراري منذ 3 أشهر، وأنا لا أعلم، تسبّب في حالة تسمّم بالدم».
وتابع: «أنا كنت سأموت حينها فعلاً، وبعد فضل الله وعنايته هناك أطباء لولاهم لكنت الآن في عداد الأموات».
وعن ظهوره بوجه شاحب في مسلسل «جولة أخيرة»، قال السقا إن هذا كان من أجل الدور، لأنه كان يجسد شخصية طبيب يحترف الرياضات القتالية، ويخضع لتدريبات قاسية ويخوض جولات قتال صعبة، وفي نفس الوقت يعاني الزهايمر.
على صعيد آخر، تحدث أحمد السقا عن مشهد خطير كاد أن يودي بحياته خلال تصوير فيلم «السرب»، قائلًا: «من أصعب مشاهد الفيلم مشهد تحرير السبايا، من المفترض أنني أفجر قنبلة في الباب، وأحرر السبايا وأخرج».
وتابع: «لكن هناك شخصاً لم يتم إخطاره بحدوث الانفجار، وحين سمعت الصوت اعتقدت أنها القنبلة وإشارة دخولي، ودخلت، فانفجرت العبوة في وجهي».
وأوضح السقا في تصريحات إذاعية، أنه أثناء تصوير مسلسل «جولة أخيرة» فقد الوعي، ونقلوه حينها للمستشفى، وبعد الفحوص تبين أنني مصاب بتسمم في الدم، مضيفاً: «أخبرني الأطباء بوجود انسداد في المجرى المراري منذ 3 أشهر، وأنا لا أعلم، تسبّب في حالة تسمّم بالدم».
وتابع: «أنا كنت سأموت حينها فعلاً، وبعد فضل الله وعنايته هناك أطباء لولاهم لكنت الآن في عداد الأموات».
وعن ظهوره بوجه شاحب في مسلسل «جولة أخيرة»، قال السقا إن هذا كان من أجل الدور، لأنه كان يجسد شخصية طبيب يحترف الرياضات القتالية، ويخضع لتدريبات قاسية ويخوض جولات قتال صعبة، وفي نفس الوقت يعاني الزهايمر.
على صعيد آخر، تحدث أحمد السقا عن مشهد خطير كاد أن يودي بحياته خلال تصوير فيلم «السرب»، قائلًا: «من أصعب مشاهد الفيلم مشهد تحرير السبايا، من المفترض أنني أفجر قنبلة في الباب، وأحرر السبايا وأخرج».
وتابع: «لكن هناك شخصاً لم يتم إخطاره بحدوث الانفجار، وحين سمعت الصوت اعتقدت أنها القنبلة وإشارة دخولي، ودخلت، فانفجرت العبوة في وجهي».