القاهرة - الخليج:
انطلقت في القاهرة أعمال المؤتمر السنوي الرابع والأربعين للجمعية المصرية لجراحي الأعصاب.
ويتميز المؤتمر هذا العام بطابعه الدولي، حيث يشارك فيه علماء من 12 دولة عربية وأجنبية. ويعدّ هذا المؤتمر السنوي للجمعية المصرية لجراحي الأعصاب، واحداً من أهم الأحداث العلمية في مجال جراحة الأعصاب في مصر والمنطقة العربية.
ويناقش المؤتمر هذا العام التطور والقوة التحويلية في مجالات الذكاء الاصطناعي، ودوره في إعادة تشكيل مجال جراحات الأعصاب.
وتستمر أعمال المؤتمر على مدار يومين، بمشاركة 22 عالماً وخبيراً عربياً ودولياً متخصصاً في جراحات المخ والأعصاب، ونخبة من كبار الأطباء والمتخصصين في مجال جراحة الأعصاب، وعدد من الشخصيات العلمية الدولية البارزة.
وينتمي العلماء المشاركون في المؤتمر إلى: الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، والإمارات، والسعودية، وكندا، والكويت، والأردن، والنمسا، وإسبانيا، والبرازيل، وبولندا، وصربيا.
ويشهد المؤتمر انعقاد 28 محاضرة وجلسة تفاعلية، تغطي مواضيع متنوعة، وتقدّم مادة علمية طبية متقدمة في تخصصات دقيقة في جراحة المخ والأعصاب، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تشخيص وعلاج الأمراض العصبية، واستخدام التكنولوجيا الحديثة في إجراءات الجراحة، وتحسين نتائج العمليات الجراحية، من خلال استخدام الروبوتات والتحكم عن بُعد، وتقديم رعاية متكاملة ومتخصصة لمرضى الأعصاب والمخ والعمود الفقري.
ويعقد المؤتمر 14 ورشة عمل تخصصية للجراحات المتخصصة الدقيقة في جراحة المخ والأعصاب، أهمها جراحة قاع الجمجمة، وجراحة مناظير المخ، ومناظير العمود الفقري، وجراحات وتدخلات علاج الألم، وجراحات التدخل المحدود العمود الفقري، وورش عمل حول التدريب المتقدم لإصابات الرأس، والتدريب على الملاح الجراحي للمخ والعمود الفقري، وورشة عمل متقدمة في البحث العلمي، وكتابة الأوراق البحثية العلمية.
ويشارك في المؤتمر العديد من الشركاء الاستراتيجيين المتخصصين في مجالات الرعاية الصحية، في مقدمتهم الهيئة العامة للرعاية الصحية في مصر، والاتحاد العالمي لجمعيات جراحة الأعصاب، واتحاد المستشفيات العربية، والهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، والمجلس الصحي المصري، والجمعية الأمريكية للتعليم الطبي المستمر، والمجلس العربي الإفريقي للتوعية.
انطلقت في القاهرة أعمال المؤتمر السنوي الرابع والأربعين للجمعية المصرية لجراحي الأعصاب.
ويتميز المؤتمر هذا العام بطابعه الدولي، حيث يشارك فيه علماء من 12 دولة عربية وأجنبية. ويعدّ هذا المؤتمر السنوي للجمعية المصرية لجراحي الأعصاب، واحداً من أهم الأحداث العلمية في مجال جراحة الأعصاب في مصر والمنطقة العربية.
ويناقش المؤتمر هذا العام التطور والقوة التحويلية في مجالات الذكاء الاصطناعي، ودوره في إعادة تشكيل مجال جراحات الأعصاب.
وتستمر أعمال المؤتمر على مدار يومين، بمشاركة 22 عالماً وخبيراً عربياً ودولياً متخصصاً في جراحات المخ والأعصاب، ونخبة من كبار الأطباء والمتخصصين في مجال جراحة الأعصاب، وعدد من الشخصيات العلمية الدولية البارزة.
وينتمي العلماء المشاركون في المؤتمر إلى: الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، والإمارات، والسعودية، وكندا، والكويت، والأردن، والنمسا، وإسبانيا، والبرازيل، وبولندا، وصربيا.
ويشهد المؤتمر انعقاد 28 محاضرة وجلسة تفاعلية، تغطي مواضيع متنوعة، وتقدّم مادة علمية طبية متقدمة في تخصصات دقيقة في جراحة المخ والأعصاب، بما في ذلك تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تشخيص وعلاج الأمراض العصبية، واستخدام التكنولوجيا الحديثة في إجراءات الجراحة، وتحسين نتائج العمليات الجراحية، من خلال استخدام الروبوتات والتحكم عن بُعد، وتقديم رعاية متكاملة ومتخصصة لمرضى الأعصاب والمخ والعمود الفقري.
ويعقد المؤتمر 14 ورشة عمل تخصصية للجراحات المتخصصة الدقيقة في جراحة المخ والأعصاب، أهمها جراحة قاع الجمجمة، وجراحة مناظير المخ، ومناظير العمود الفقري، وجراحات وتدخلات علاج الألم، وجراحات التدخل المحدود العمود الفقري، وورش عمل حول التدريب المتقدم لإصابات الرأس، والتدريب على الملاح الجراحي للمخ والعمود الفقري، وورشة عمل متقدمة في البحث العلمي، وكتابة الأوراق البحثية العلمية.
ويشارك في المؤتمر العديد من الشركاء الاستراتيجيين المتخصصين في مجالات الرعاية الصحية، في مقدمتهم الهيئة العامة للرعاية الصحية في مصر، والاتحاد العالمي لجمعيات جراحة الأعصاب، واتحاد المستشفيات العربية، والهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، والمجلس الصحي المصري، والجمعية الأمريكية للتعليم الطبي المستمر، والمجلس العربي الإفريقي للتوعية.
