مسقط - راشد النعيمي
وضعت إدارة جامعة نزوى في سلطنة عُمان حداً للإشاعات والتساؤلات التي نشأت جراء تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لأصوات غريبة وأحاديث في أرجاء السكن الجامعي الخاص بالطالبات، تم تسجيله رغم أن أحداً لم يكن في الممرات التي صدرت منها، ما حث البعض إلى الدفع بأنها تعود إلى الجن.
واستعانت الجامعة بالشرطة لكشف غموض الواقعة؛ حيث اتضح أنها مزحة من إحدى الطالبات التي استعانت بسماعة بلوتوث لبث تلك الأصوات المسجلة.
وقالت الجامعة، في بيان لها، إنها تابعت باهتمام كبير ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية حول صدور أصوات مجهولة المصدر في أحد ممرات الوحدة السكنية بالحرم الجامعي، مساء الأحد (19 مايو/ أيار الجاري).
وفور تلقي البلاغ من مشرفات الوحدة السكنية، تم إجراء التحري عن مصدر الصوت، وتبين أنه مفتعل، وناتج عن تصرف سلوكي فردي، وجارٍ حالياً اتخاذ اللازم بشأنه.
وأكدت الجامعة حرصها التام على توفير البيئة الجامعية والسكنية المناسبة والملائمة، منوهة بضرورة استقاء المعلومات من مصادرها قبل نشرها وتداولها، ومؤكدة أن رؤية الجامعة ورسالتها أن تكون رائدة في إيجاد البيئة الجامعية التي تثري تجربة الطالب بالقيم والمهارات والسلوكيات التي ينشدها الجميع.
وضعت إدارة جامعة نزوى في سلطنة عُمان حداً للإشاعات والتساؤلات التي نشأت جراء تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لأصوات غريبة وأحاديث في أرجاء السكن الجامعي الخاص بالطالبات، تم تسجيله رغم أن أحداً لم يكن في الممرات التي صدرت منها، ما حث البعض إلى الدفع بأنها تعود إلى الجن.
واستعانت الجامعة بالشرطة لكشف غموض الواقعة؛ حيث اتضح أنها مزحة من إحدى الطالبات التي استعانت بسماعة بلوتوث لبث تلك الأصوات المسجلة.
وقالت الجامعة، في بيان لها، إنها تابعت باهتمام كبير ما تم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الإخبارية حول صدور أصوات مجهولة المصدر في أحد ممرات الوحدة السكنية بالحرم الجامعي، مساء الأحد (19 مايو/ أيار الجاري).
وفور تلقي البلاغ من مشرفات الوحدة السكنية، تم إجراء التحري عن مصدر الصوت، وتبين أنه مفتعل، وناتج عن تصرف سلوكي فردي، وجارٍ حالياً اتخاذ اللازم بشأنه.
وأكدت الجامعة حرصها التام على توفير البيئة الجامعية والسكنية المناسبة والملائمة، منوهة بضرورة استقاء المعلومات من مصادرها قبل نشرها وتداولها، ومؤكدة أن رؤية الجامعة ورسالتها أن تكون رائدة في إيجاد البيئة الجامعية التي تثري تجربة الطالب بالقيم والمهارات والسلوكيات التي ينشدها الجميع.
