القاهرة: «الخليج»
يعرض المتحف المصري بالتحرير في القاهرة كرسياً خشبياً مذهباً للأميرة ست أمون، ابنة الملك أمنحتب الثالث والملكة تي، من الأسرة الثامنة عشرة، والذي عثر عليه داخل مقبرة يويا وثويا والدَي الملكة «تي» في وادي الملوك بالأقصر، وذلك باعتباره من أهم روائع المتحف.
كما سلط المتحف الضوء على قطعتين أثريتين من مساند الرأس؛ كونهما نوعاً فريداً من الوسائد التي استخدمها المصري القديم لرفع رأسه أثناء النوم، وهي بذلك من أهم عناصر الأثاث الجنائزي.
وقال المتحف، إن مساند الرأس استخدمت منذ بداية الدولة القديمة، واستمرت حتى العهد اليوناني الروماني، وكانت هذه المساند تُدفن عادةً مع المتوفى، وبخاصةٍ في عهد الدولة القديمة والوسطى؛ حيث كانت توضع في التوابيت تحت رأس المومياء.
وكانت مساند الرأس تُصنَّع من مواد مختلفة، كالأخشاب والعاج، والألباستر، وتشكل جزءاً أساسيّاً من الأثاث المنزلي المتعلق بتجهيزات النوم.
يعرض المتحف المصري بالتحرير في القاهرة كرسياً خشبياً مذهباً للأميرة ست أمون، ابنة الملك أمنحتب الثالث والملكة تي، من الأسرة الثامنة عشرة، والذي عثر عليه داخل مقبرة يويا وثويا والدَي الملكة «تي» في وادي الملوك بالأقصر، وذلك باعتباره من أهم روائع المتحف.
كما سلط المتحف الضوء على قطعتين أثريتين من مساند الرأس؛ كونهما نوعاً فريداً من الوسائد التي استخدمها المصري القديم لرفع رأسه أثناء النوم، وهي بذلك من أهم عناصر الأثاث الجنائزي.
وقال المتحف، إن مساند الرأس استخدمت منذ بداية الدولة القديمة، واستمرت حتى العهد اليوناني الروماني، وكانت هذه المساند تُدفن عادةً مع المتوفى، وبخاصةٍ في عهد الدولة القديمة والوسطى؛ حيث كانت توضع في التوابيت تحت رأس المومياء.
وكانت مساند الرأس تُصنَّع من مواد مختلفة، كالأخشاب والعاج، والألباستر، وتشكل جزءاً أساسيّاً من الأثاث المنزلي المتعلق بتجهيزات النوم.