إعداد: محمد عزالدين
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون أمريكيون في معهد دانافاربر للسرطان، في بوسطن، ولاية ماساتشوستس، أن معظم الناجيات من مرض سرطان الثدي، يمكنهن الاستمرار في إنجاب الأطفال على الرغم من آثار العلاج المنقذ للحياة.
وقالت د. كيميا سوروري، الباحثة الرئيسية للدراسة من المعهد: «إن القدرة على الإنجاب بعد العلاج بالنسبة للعديد من الشابات المصابات بسرطان الثدي، هي مصدر قلق كبير، لكن تمكنت 73 ٪ من الناجيات، من الحمل، و65 ٪ منهن وضعن مواليد أحياء، وأن أولئك اللاتي اخترن تجميد بويضاتهن/الأجنة، قبل علاج السرطان، يملن إلى تحقيق معدل ولادة مواليد أحياء أعلى».
وأضافت: «بالنسبة للدراسة، تتبعنا 200 شابة، لمدة 11 عاماً، بعد علاجهم الناجح لسرطان الثدي، وأظهرت النتائج، أن مرحلة سرطان الثدي لدى المرأة عند التشخيص، لا علاقة لها بقدرتها اللاحقة على تحقيق الحمل، أو ولادة مولود حي».
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون أمريكيون في معهد دانافاربر للسرطان، في بوسطن، ولاية ماساتشوستس، أن معظم الناجيات من مرض سرطان الثدي، يمكنهن الاستمرار في إنجاب الأطفال على الرغم من آثار العلاج المنقذ للحياة.
وقالت د. كيميا سوروري، الباحثة الرئيسية للدراسة من المعهد: «إن القدرة على الإنجاب بعد العلاج بالنسبة للعديد من الشابات المصابات بسرطان الثدي، هي مصدر قلق كبير، لكن تمكنت 73 ٪ من الناجيات، من الحمل، و65 ٪ منهن وضعن مواليد أحياء، وأن أولئك اللاتي اخترن تجميد بويضاتهن/الأجنة، قبل علاج السرطان، يملن إلى تحقيق معدل ولادة مواليد أحياء أعلى».
وأضافت: «بالنسبة للدراسة، تتبعنا 200 شابة، لمدة 11 عاماً، بعد علاجهم الناجح لسرطان الثدي، وأظهرت النتائج، أن مرحلة سرطان الثدي لدى المرأة عند التشخيص، لا علاقة لها بقدرتها اللاحقة على تحقيق الحمل، أو ولادة مولود حي».