بغداد: زيدان الربيعي
فاز الطلبة على مستضيفه فريق الحدود 2 – 1 في المباراة التي جرت بينهما على ملعب «الساحر أحمد راضي» في العاصمة بغداد، ضمن منافسات الجولة 31 من دوري نجوم العراق لكرة القدم.
أبدى الفريقان عزمهما على تحقيق الفوز، لذلك قادا هجمات عدة، ونجح لاعبا الطلبة محمد جواد ومهدي كامل من استغلال فرصتين ليسجلا هدفي فريقهما في الدقيقتين 60 و72، بينما أهدر لاعبو الحدود بعض الفرص السانحة للتسجيل، ولم يتمكنوا من تقليص الفارق سوى عند الدقيقة 90+4، عندما تمكن اللاعب إبراهيم غازي من تسجيل هدف الحدود الوحيد من ركلة جزاء.
ورفع الطلبة رصيده إلى 41 نقطة، متقدماً إلى المركز العاشر، فيما تجمد رصيد الحدود عند 42 نقطة ليبقى في المركز الثامن.
وفي مباراة أخرى جرت على ملعب السليمانية الدولي، تعادل فريق نوروز مع ضيفه فريق نفط ميسان 0 – 0.
ورفع نوروز رصيده إلى 45 نقطة في المركز السابع، فيما أصبح رصيد نفط ميسان 39 نقطة في المركز 11.
وحقق فريق أربيل فوزاً كبيراً على مضيفه فريق أمانة بغداد 3-1 في المباراة التي احتضنها ملعب الشعب الدولي في بغداد.
قدم فريق أربيل، واحدة من أجمل مبارياته، بينما لم يظهر فريق أمانة بغداد بذات الصورة التي ظهر عليها في الجولة الماضية.
سجل أهداف أربيل اللاعبان شيركو كريم ومحمد قاسم «هدفين» في الدقائق 44 و68 و89، بينما سجل هدف أمانة بغداد الوحيد اللاعب أسهر علي في الدقيقة 90+2.
ورفع أربيل رصيده إلى 31 نقطة في المركز 14، وبات في وضع مطمئن على مستقبل تواجده في دوري نجوم العراق للموسم المقبل، بينما توقف رصيد أمانة بغداد عند 22 نقطة، ليبقى في المركز 19، وبات في وضع حرج جداً، حيث أصبح مهدداً بالهبوط إلى دوري الدرجة الممتازة في الموسم المقبل، إذا لم تحصل انعطافة كبيرة في مستوى ونتائج الفريق في مبارياته السبع المتبقية.
وقال سمير صديق، مدرب فريق أربيل: «المباراة أمام أمانة بغداد كانت مهمة جداً بالنسبة لنا، ونجحنا في تحقيق العلامة الكاملة فيها. حيث طبق اللاعبون الواجبات المناطة بهم، وكسبوا نقاط المباراة».
بينما قال خلدون إبراهيم، مساعد مدرب فريق أمانة بغداد: «كان توقيت هدف أربيل الأول الذي جاء قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة قد أربك حسابات اللاعبين وقلل من تركيزهم، مما جعل النتيجة تكون قاسية على فريقنا».
وأضاف، «لم نقدم المطلوب، هناك أخطاء كان من المفترض تلافيها لتحقيق ما نريده، لأن المباراة أمام أربيل كانت بمثابة (طوق نجاة لنا)، لكننا لم نتمكن من تحقيق الفوز فيها، وعليه فإن المباريات المقبلة ستكون جميعها حاسمة، وعلينا أن نعي خطورة المهمة».
فاز الطلبة على مستضيفه فريق الحدود 2 – 1 في المباراة التي جرت بينهما على ملعب «الساحر أحمد راضي» في العاصمة بغداد، ضمن منافسات الجولة 31 من دوري نجوم العراق لكرة القدم.
أبدى الفريقان عزمهما على تحقيق الفوز، لذلك قادا هجمات عدة، ونجح لاعبا الطلبة محمد جواد ومهدي كامل من استغلال فرصتين ليسجلا هدفي فريقهما في الدقيقتين 60 و72، بينما أهدر لاعبو الحدود بعض الفرص السانحة للتسجيل، ولم يتمكنوا من تقليص الفارق سوى عند الدقيقة 90+4، عندما تمكن اللاعب إبراهيم غازي من تسجيل هدف الحدود الوحيد من ركلة جزاء.
ورفع الطلبة رصيده إلى 41 نقطة، متقدماً إلى المركز العاشر، فيما تجمد رصيد الحدود عند 42 نقطة ليبقى في المركز الثامن.
وفي مباراة أخرى جرت على ملعب السليمانية الدولي، تعادل فريق نوروز مع ضيفه فريق نفط ميسان 0 – 0.
ورفع نوروز رصيده إلى 45 نقطة في المركز السابع، فيما أصبح رصيد نفط ميسان 39 نقطة في المركز 11.
وحقق فريق أربيل فوزاً كبيراً على مضيفه فريق أمانة بغداد 3-1 في المباراة التي احتضنها ملعب الشعب الدولي في بغداد.
قدم فريق أربيل، واحدة من أجمل مبارياته، بينما لم يظهر فريق أمانة بغداد بذات الصورة التي ظهر عليها في الجولة الماضية.
سجل أهداف أربيل اللاعبان شيركو كريم ومحمد قاسم «هدفين» في الدقائق 44 و68 و89، بينما سجل هدف أمانة بغداد الوحيد اللاعب أسهر علي في الدقيقة 90+2.
ورفع أربيل رصيده إلى 31 نقطة في المركز 14، وبات في وضع مطمئن على مستقبل تواجده في دوري نجوم العراق للموسم المقبل، بينما توقف رصيد أمانة بغداد عند 22 نقطة، ليبقى في المركز 19، وبات في وضع حرج جداً، حيث أصبح مهدداً بالهبوط إلى دوري الدرجة الممتازة في الموسم المقبل، إذا لم تحصل انعطافة كبيرة في مستوى ونتائج الفريق في مبارياته السبع المتبقية.
وقال سمير صديق، مدرب فريق أربيل: «المباراة أمام أمانة بغداد كانت مهمة جداً بالنسبة لنا، ونجحنا في تحقيق العلامة الكاملة فيها. حيث طبق اللاعبون الواجبات المناطة بهم، وكسبوا نقاط المباراة».
بينما قال خلدون إبراهيم، مساعد مدرب فريق أمانة بغداد: «كان توقيت هدف أربيل الأول الذي جاء قبل نهاية الشوط الأول بدقيقة واحدة قد أربك حسابات اللاعبين وقلل من تركيزهم، مما جعل النتيجة تكون قاسية على فريقنا».
وأضاف، «لم نقدم المطلوب، هناك أخطاء كان من المفترض تلافيها لتحقيق ما نريده، لأن المباراة أمام أربيل كانت بمثابة (طوق نجاة لنا)، لكننا لم نتمكن من تحقيق الفوز فيها، وعليه فإن المباريات المقبلة ستكون جميعها حاسمة، وعلينا أن نعي خطورة المهمة».
