يشارك اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في المعرض بمجموعة من الإصدارات الجديدة من الكتب والدوريات، إضافة إلى الأنشطة والفعاليات المصاحبة.
ويطلق الاتحاد باقة إصدارات يعرضها في جناحه للمرة الأولى، وهي: «خلجات نفوس حائرة»، الأعمال الكاملة لرائدة القصة الإماراتية شيخة الناخي مجموعةً في كتاب واحد، و«المضحكات المبكيات في زمن التحولات»، مجموعة مقالات للكاتب والمفكر الإماراتي د. يوسف الحسن يسلط فيها الضوء على هموم وإشكالات وقضايا ثقافية مختلفة، و«الموت السعيد»، و «حتى آخر الشهر» لباسمة يونس، إضافة إلى الكتب التي صدرت من قبل خلال هذا العام والتي بلغ عددها 12 كتاباً في مختلف مجالات الأدب والفكر والثقافة.
وإلى جانب هذه الإصدارات من الكتب يعرض الاتحاد في جناحه كتاب «دراسات في السرد الإماراتي» الصادر في المملكة المغربية والمتضمن أعمال الملتقى الأدبي الإماراتي المغربي الذي نظمته شعبة اللغات في المدرسة العليا للأساتذة بتطوان بالتعاون مع اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عام 2014.
كما يعرض الاتحاد أعداداً جديدة من دورياته الأربع «شؤون أدبية» التي تعنى بالشأن الأدبي العام إبداعاً ونقداً، و«دراسات» المحكمة التي تعنى بالمقاربات الاجتماعية والإنسانية، و«بيت السرد» التي تعنى بشؤون السرد القصصي، و«قاف» المتخصصة التي تعنى بالشعر.
ويشارك الاتحاد أيضاً في فعاليات المعرض الثقافية والفكرية من خلال الندوات والجلسات المصاحبة، وذلك عبر أعضائه سواء أكانوا مشاركين رئيسيين، أو مديري جلسات. كما ينظم حفلات توقيع لمؤلفي الكتب الصادرة عن الاتحاد خلال هذا العام.
وقال حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات: إن المعرض تظاهرة ثقافية متكاملة تجاوزت من حيث ثقلها الساحتين المحلية والعربية، لتصبح واحدة من أهم التظاهرات الثقافية المماثلة على المستوى العالمي، وذلك بفضل الرعاية الكريمة المتواصلة والمتابعة الشخصية الدقيقة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الرئيس الفخري لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات، صاحب المشروع الكبير في تحويل الشارقة إلى عاصمة دائمة للفكر والثقافة والفن.
وأضاف الصايغ: تصدّر معرض الشارقة لقائمة الفعاليات الثقافية الدولية يضعنا دائماً أمام تحدٍ صعب، حيث أصبح ضرورياً أن تكون مشاركتنا في مستوى من الفاعلية وقوة الحضور ينسجم ويتناغم مع مستوى المعرض نفسه. ونعتقد أننا حققنا شيئاً من ذلك خلال هذا العام والأعوام الستة السابقة على الأقلّ. فالاتحاد اليوم فائز بجائزة مهمة من جوائز المعرض، هي جائزة أفضل كتاب إماراتي في مجال الإبداع، من خلال رواية «حتى آخر الشهر» للروائية الإماراتية باسمة يونس، وهذه الرواية قلنا عندما أصدرناها إنها ستكون علامة مهمة في مسيرة التجربة الروائية الإماراتية. ولم تكن هذه هي المرة الأولى، فالاتحاد كان طوال الأعوام الستة السابقة حاضراً في قائمة الفائزين بجوائز المعرض في غير مجال، ما يعني أننا لم نعد رقماً بين الناشرين في الإمارات، بل عنواناً عريضاً، وعلامة بارزة.
ويطلق الاتحاد باقة إصدارات يعرضها في جناحه للمرة الأولى، وهي: «خلجات نفوس حائرة»، الأعمال الكاملة لرائدة القصة الإماراتية شيخة الناخي مجموعةً في كتاب واحد، و«المضحكات المبكيات في زمن التحولات»، مجموعة مقالات للكاتب والمفكر الإماراتي د. يوسف الحسن يسلط فيها الضوء على هموم وإشكالات وقضايا ثقافية مختلفة، و«الموت السعيد»، و «حتى آخر الشهر» لباسمة يونس، إضافة إلى الكتب التي صدرت من قبل خلال هذا العام والتي بلغ عددها 12 كتاباً في مختلف مجالات الأدب والفكر والثقافة.
وإلى جانب هذه الإصدارات من الكتب يعرض الاتحاد في جناحه كتاب «دراسات في السرد الإماراتي» الصادر في المملكة المغربية والمتضمن أعمال الملتقى الأدبي الإماراتي المغربي الذي نظمته شعبة اللغات في المدرسة العليا للأساتذة بتطوان بالتعاون مع اتحاد كتاب وأدباء الإمارات عام 2014.
كما يعرض الاتحاد أعداداً جديدة من دورياته الأربع «شؤون أدبية» التي تعنى بالشأن الأدبي العام إبداعاً ونقداً، و«دراسات» المحكمة التي تعنى بالمقاربات الاجتماعية والإنسانية، و«بيت السرد» التي تعنى بشؤون السرد القصصي، و«قاف» المتخصصة التي تعنى بالشعر.
ويشارك الاتحاد أيضاً في فعاليات المعرض الثقافية والفكرية من خلال الندوات والجلسات المصاحبة، وذلك عبر أعضائه سواء أكانوا مشاركين رئيسيين، أو مديري جلسات. كما ينظم حفلات توقيع لمؤلفي الكتب الصادرة عن الاتحاد خلال هذا العام.
وقال حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات: إن المعرض تظاهرة ثقافية متكاملة تجاوزت من حيث ثقلها الساحتين المحلية والعربية، لتصبح واحدة من أهم التظاهرات الثقافية المماثلة على المستوى العالمي، وذلك بفضل الرعاية الكريمة المتواصلة والمتابعة الشخصية الدقيقة لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الرئيس الفخري لاتحاد كتاب وأدباء الإمارات، صاحب المشروع الكبير في تحويل الشارقة إلى عاصمة دائمة للفكر والثقافة والفن.
وأضاف الصايغ: تصدّر معرض الشارقة لقائمة الفعاليات الثقافية الدولية يضعنا دائماً أمام تحدٍ صعب، حيث أصبح ضرورياً أن تكون مشاركتنا في مستوى من الفاعلية وقوة الحضور ينسجم ويتناغم مع مستوى المعرض نفسه. ونعتقد أننا حققنا شيئاً من ذلك خلال هذا العام والأعوام الستة السابقة على الأقلّ. فالاتحاد اليوم فائز بجائزة مهمة من جوائز المعرض، هي جائزة أفضل كتاب إماراتي في مجال الإبداع، من خلال رواية «حتى آخر الشهر» للروائية الإماراتية باسمة يونس، وهذه الرواية قلنا عندما أصدرناها إنها ستكون علامة مهمة في مسيرة التجربة الروائية الإماراتية. ولم تكن هذه هي المرة الأولى، فالاتحاد كان طوال الأعوام الستة السابقة حاضراً في قائمة الفائزين بجوائز المعرض في غير مجال، ما يعني أننا لم نعد رقماً بين الناشرين في الإمارات، بل عنواناً عريضاً، وعلامة بارزة.
