أخفت الطفلة الفلبينية جامايكا ستار سيراسبي، (13 عاماً) عن والديها تعرضها للعض من قبل كلب أثناء عودتها إلى منزلها من المدرسة في منطقة توندو، مانيل، وتوفيت بسبب داء الكلب بعد شهرين، وهو فيروس مميت ينتقل إلى البشر من لعاب الحيوانات المصابة بالعدوى.
وأخفت جامايكا عن والديها الحادثة، بدلاً من طلب الرعاية الطبية الفورية، لتظهر عليها بعد شهرين أعراض خطيرة، بما في ذلك الحمى وآلام الظهر والتعب وصعوبة شرب الماء، لتعترف لأمها بعد ذلك بما حدث.
وأدخلت جامايكا إلى مستشفى سان لازارو، وتم تقييد أطرافها لأنها كانت مضطربة وكانت في حالة هستيرية على سريرها.
وأظهر تقرير تشريح جثتها أنها ماتت بسبب التهاب الدماغ الناجم عن داء الكلب، والذي يكون دائماً مميتاً بحلول الوقت الذي تبدأ فيه الأعراض في الظهور.
وقالت سلطات: إن الكلب الذي عض الطفلة هاجم 7 أشخاص آخرين قبل نفوقه.
وأخفت جامايكا عن والديها الحادثة، بدلاً من طلب الرعاية الطبية الفورية، لتظهر عليها بعد شهرين أعراض خطيرة، بما في ذلك الحمى وآلام الظهر والتعب وصعوبة شرب الماء، لتعترف لأمها بعد ذلك بما حدث.
وأدخلت جامايكا إلى مستشفى سان لازارو، وتم تقييد أطرافها لأنها كانت مضطربة وكانت في حالة هستيرية على سريرها.
وأظهر تقرير تشريح جثتها أنها ماتت بسبب التهاب الدماغ الناجم عن داء الكلب، والذي يكون دائماً مميتاً بحلول الوقت الذي تبدأ فيه الأعراض في الظهور.
وقالت سلطات: إن الكلب الذي عض الطفلة هاجم 7 أشخاص آخرين قبل نفوقه.