إحدى القناعات المنتشرة لدى الكثير من الناس أهمية وجود دافع دائماً لكي تستمر بالعمل والإنجاز، بينما يتم نسيان أن الدافع مثل أي نوع من المشاعر، قد يكون شعوراً متغيراً، يأتي ويرحل بين حين وآخر، ومن الخاطئ أن نعتمد عليه...
الكثيرون يتحدثون عن الذكاء الاصطناعي، والبعض يحذر من خطورته على البشرية، وآخرون يرفضون بث المخاوف، ويقولون إنها تقنيات ستفيد البشرية في مجالات مهمة جداً مثل مكافحة
نعيش في خضم هائل، وأمواج متتالية، لا تتوقف من المعلومات، على اختلاف أنواعها وأحجامها، وفي عمقها المفيد وغير المفيد، والصالح والطالح، وفي أحيان كثيرة، لا نطلب أو لا نستدعي
يعاني البعض خللاً في تقدير الذات، فهناك من يهبط بكل منجزاته ومواهبه وقدراته وتعليمه ومعرفته إلى الحضيض بحجة التواضع، أو معرفة حقيقة النفس، والابتعاد عن التعالي والتكبر
قدر الناس، جميع الناس، هو الشعور بالألم، هل يوجد إنسان، لم تمر به لحظات أو أوقات شعر خلالها بالألم، بغض النظر عن سبب تلك الآلام، أو موضعها؟ الإجابة وبالخط العريض، لا يوجد
أن تمر علينا جميعاً لحظات أو أوقات من القلق والكآبة والخوف، هو أمر طبيعي، وبالتالي، هي حالة تتلبس بالجميع وفق الموقف الذي يمر به الإنسان، الحال نفسها في مشاعر أخرى، مثل