تفصلنا أيام قليلة عن احتفالات الإمارات وشعبها والمقيمين على أرضها الطيبة بعيد الاتحاد الثالث والخمسين، مناسبة تتخطى حدود الزمن لتروي حكاية نجاح استثنائية بدأت مع إعلان الاتحاد في عام 1971. هذا اليوم ليس مجرد ذكرى...
عند النظر إلى العلاقة بين الآباء والمعلمين وإدارات المدارس، نجد أنها تلعب دوراً حاسماً في تعزيز بيئة تعليمية صحية، ومع ذلك، تؤدي بعض السلوكيات السلبية من قبل بعض أولياء
يُعد التوجيه التربوي عنصراً حيوياً في تطوير العملية التعليمية، وضمان تحقيق الأهداف المرجوة، إذ يركز على تحسين أداء المعلمين، وتعزيز كفاءات الطلاب بنصائح وإرشادات وتوجيه
منذ أيام عادت الحياة إلى الميدان التربوي مجدداً، بعودة الطلاب إلى مقاعد الدراسة، وانتظام الهيئات بالدوام في مهمة جديدة لبناء الأجيال، فالتطلعات تخاطب عقول الجميع، وسقف
يهل علينا كل عام دراسي جديد بحزمة من التطورات والمستجدات التي تركز في مضمونها على جودة الحياة التعليمية، والارتقاء بمستويات المعلمين والمتعلمين، وفق تطورات المشهد
تشكل عودة المعلمين إلى الفصول الدراسية أولى الخطوات الفعلية لبدء العام الدراسي الجديد 2024-2025، إذ تستقبلهم المدارس الحكومية والخاصة المطبقة لمنهاج وزارة التربية
خلَّفت تطورات التكنولوجيا المتسارعة في عصر الرقمنة، آثاراً في مختلف الجوانب الحياتية، بما في ذلك الصحة النفسية التي تأثرت في المحتوى والمضمون، وباتت هناك ضرورة مُلِحَّة