أبوظبي: عماد الدين خليل
أكدت الدكتورة فريدة الحوسني، مديرة إدارة الأمراض السارية في مركز أبوظبي للصحة العامة، والمتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي في الدولة، أهمية استمرار الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية، خلال رمضان المبارك، بسبب التجمعات والمجالس والأجواء الرمضانية للأسر والأصدقاء. لافتة إلى أنه في رمضان العام الماضي، كانت هناك زيادة في أعداد الإصابات، نتيجة عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وقالت: هناك ظاهرة لاحظناها في تهاون الذين تلقوا اللقاح بالالتزام بالإجراءات الوقائية، مؤكدة أن التطعيم مهم وضروري للوقاية من المرض، حيث إنه مكمل للإجراءات الوقائية، مما يجب الالتزام للحدّ من انتشار الفيروس. مشيرة إلى أن المرحلة الحالية تشهد زيادة حالات التعافي من الفيروس وانخفاض أعداد المصابين، ما يعدّ مؤشراً إيجابياً في أن يستمر هذا الانخفاض، في المرحلة المقبلة.
وعن إصابة الحاصلين على اللقاح بجرعتين بالفيروس، قالت: جميع اللقاحات الموجودة اليوم لا توفر الحماية الكاملة، وهذا ما تطرقنا إليه في نتائج الدراسات السريرية العالمية والمحلية، حيث إن الهدف الرئيس للتطعيم، تقليل المضاعفات الناتجة عن المرض، حيث إن التطعيم أثبت فعاليته في حماية الأرواح من المضاعفات الناتجة عن المرض وتقليل أعداد الوفيات.
وأضافت: الكثير ممن يمكن أن يدخلوا المستشفى ويتعافوا يمكن أن يتعرضوا إلى أعراض مزمنة تبقى ما بعد كوفيد19 لسنوات، والتطعيم فعال للوقاية من تلك المضاعفات والأعراض المزمنة.
وعن ساعات عمل مراكز الفحص والتطعيم، خلال رمضان قالت: ابتداءا من أول أمس زيدت أعداد المراكز المتوفرة صباحاً ومساء، للحدّ من الزحام وتأخير المراجعين والراغبين في إجراء الفحوص وأخذ اللقاحات.
أكدت الدكتورة فريدة الحوسني، مديرة إدارة الأمراض السارية في مركز أبوظبي للصحة العامة، والمتحدثة الرسمية باسم القطاع الصحي في الدولة، أهمية استمرار الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية، خلال رمضان المبارك، بسبب التجمعات والمجالس والأجواء الرمضانية للأسر والأصدقاء. لافتة إلى أنه في رمضان العام الماضي، كانت هناك زيادة في أعداد الإصابات، نتيجة عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية.
وقالت: هناك ظاهرة لاحظناها في تهاون الذين تلقوا اللقاح بالالتزام بالإجراءات الوقائية، مؤكدة أن التطعيم مهم وضروري للوقاية من المرض، حيث إنه مكمل للإجراءات الوقائية، مما يجب الالتزام للحدّ من انتشار الفيروس. مشيرة إلى أن المرحلة الحالية تشهد زيادة حالات التعافي من الفيروس وانخفاض أعداد المصابين، ما يعدّ مؤشراً إيجابياً في أن يستمر هذا الانخفاض، في المرحلة المقبلة.
وعن إصابة الحاصلين على اللقاح بجرعتين بالفيروس، قالت: جميع اللقاحات الموجودة اليوم لا توفر الحماية الكاملة، وهذا ما تطرقنا إليه في نتائج الدراسات السريرية العالمية والمحلية، حيث إن الهدف الرئيس للتطعيم، تقليل المضاعفات الناتجة عن المرض، حيث إن التطعيم أثبت فعاليته في حماية الأرواح من المضاعفات الناتجة عن المرض وتقليل أعداد الوفيات.
وأضافت: الكثير ممن يمكن أن يدخلوا المستشفى ويتعافوا يمكن أن يتعرضوا إلى أعراض مزمنة تبقى ما بعد كوفيد19 لسنوات، والتطعيم فعال للوقاية من تلك المضاعفات والأعراض المزمنة.
وعن ساعات عمل مراكز الفحص والتطعيم، خلال رمضان قالت: ابتداءا من أول أمس زيدت أعداد المراكز المتوفرة صباحاً ومساء، للحدّ من الزحام وتأخير المراجعين والراغبين في إجراء الفحوص وأخذ اللقاحات.
