أبوظبي:
«الخليج»
أعلن «برنامج الجينوم الإماراتي» عن افتتاح عدد من المراكز الجديدة لجمع العيّنات عبر شبكة «إن إم سي للرعاية الصحية» في إمارة أبوظبي، في أعقاب التوجيهات الصادرة مؤخراً عن «دائرة الصحة - أبوظبي» التي نصت على مشاركة مرافق الرعاية الصحية في الإمارة ضمن البرنامج.
وعلاوة على مراكز جمع العينات الحالية، التي تشمل «مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ومختبر بيوجينكس في مدينة مصدر بأبوظبي، إضافة إلى مجلس الطوية في العين ومركز العين للمؤتمرات ومركز كيور بلس العين، أصبح بإمكان المواطنين الإماراتيين المشاركة حالياً، في البرنامج عبر زيارة شبكة مرافق «إن إم سي للرعاية الصحية» في أبوظبي، بما فيها «مستشفى إن إم سي رويال» في مدينة خليفة، ومستشفى بارين الدولي، ومستشفى «إن إم سي» التخصصي في العين، ومركز «إن إم سي رويال الطبي» في أبوظبي، ومستشفى «إن إم سي رويال» للمرأة.
وجاء هذا الإعلان خلال فعالية خاصة أقيمت في «مستشفى إن إم سي رويال» في مدينة خليفة، بحضور عدد من كبار المسؤولين من الجهتين، الذين قاموا بجولة في مرافق المستشفى، وأعلنوا رسمياًَ عن الجهود التعاونية الجديدة، وأكدوا على الدور الحيوي الذي يلعبه علم الجينوم في صياغة ملامح مستقبل الرعاية الصحية في أبوظبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة عموماً.
وقال مايكل ديفيس، الرئيس التنفيذي لشركة «إن إم سي»: «يجسد برنامج الجينوم الإماراتي مبادرة سبّاقة أطلقتها دائرة الصحة - أبوظبي بهدف ابتكار حلول رعاية صحية مخصصة تتميز بدقتها العالية، وقدرتها على تلبية احتياجات الرعاية الصحية المستقبلية وتوفير خدمات رعاية أكثر أماناً».
ويهدف البرنامج إلى توفير خدمات صحية وقائية تلبي الاحتياجات الفردية للمواطنين الإماراتيين عبر فهم التركيب الجيني لإطلاق الموجة المقبلة من الابتكارات المحورية التي ستسهم في إرساء الأسس لمجتمع محلي أكثر صحة للأجيال الحالية والمستقبلية.
من جهته، قال أشيش كوشي، الرئيس التنفيذي لشركة «جي 42 للرعاية الصحية»: «يسعدنا التعاون مع «إن إم سي للرعاية الصحية» لتوسيع قائمة مراكز جمع العينات التابعة للبرنامج في أبوظبي، لاسيّما أن ارتفاع أعداد المشاركين في برنامج الجينوم الإماراتي سيسهم في تعزيز شمولية البيانات المرجعية المتاحة للباحثين الطبيين، ويجسد التعاون عاملاً جوهرياً في ضمان نجاح البرنامج، ويمكن للجميع المساهمة بدور محوري، بدءاً من المواطنين المشاركين إلى الشراكات مع الباحثين والأكاديميين وخبراء الرعاية الصحية لتحليل البيانات المجمعة، إضافة إلى العمل مع الجهات التنظيمية ضماناً لاتباع البروتوكولات المثلى لتوعية المجتمع بأهمية وقيمة علوم الجينوم».
«الخليج»
أعلن «برنامج الجينوم الإماراتي» عن افتتاح عدد من المراكز الجديدة لجمع العيّنات عبر شبكة «إن إم سي للرعاية الصحية» في إمارة أبوظبي، في أعقاب التوجيهات الصادرة مؤخراً عن «دائرة الصحة - أبوظبي» التي نصت على مشاركة مرافق الرعاية الصحية في الإمارة ضمن البرنامج.
وعلاوة على مراكز جمع العينات الحالية، التي تشمل «مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ومختبر بيوجينكس في مدينة مصدر بأبوظبي، إضافة إلى مجلس الطوية في العين ومركز العين للمؤتمرات ومركز كيور بلس العين، أصبح بإمكان المواطنين الإماراتيين المشاركة حالياً، في البرنامج عبر زيارة شبكة مرافق «إن إم سي للرعاية الصحية» في أبوظبي، بما فيها «مستشفى إن إم سي رويال» في مدينة خليفة، ومستشفى بارين الدولي، ومستشفى «إن إم سي» التخصصي في العين، ومركز «إن إم سي رويال الطبي» في أبوظبي، ومستشفى «إن إم سي رويال» للمرأة.
وجاء هذا الإعلان خلال فعالية خاصة أقيمت في «مستشفى إن إم سي رويال» في مدينة خليفة، بحضور عدد من كبار المسؤولين من الجهتين، الذين قاموا بجولة في مرافق المستشفى، وأعلنوا رسمياًَ عن الجهود التعاونية الجديدة، وأكدوا على الدور الحيوي الذي يلعبه علم الجينوم في صياغة ملامح مستقبل الرعاية الصحية في أبوظبي، ودولة الإمارات العربية المتحدة عموماً.
وقال مايكل ديفيس، الرئيس التنفيذي لشركة «إن إم سي»: «يجسد برنامج الجينوم الإماراتي مبادرة سبّاقة أطلقتها دائرة الصحة - أبوظبي بهدف ابتكار حلول رعاية صحية مخصصة تتميز بدقتها العالية، وقدرتها على تلبية احتياجات الرعاية الصحية المستقبلية وتوفير خدمات رعاية أكثر أماناً».
ويهدف البرنامج إلى توفير خدمات صحية وقائية تلبي الاحتياجات الفردية للمواطنين الإماراتيين عبر فهم التركيب الجيني لإطلاق الموجة المقبلة من الابتكارات المحورية التي ستسهم في إرساء الأسس لمجتمع محلي أكثر صحة للأجيال الحالية والمستقبلية.
من جهته، قال أشيش كوشي، الرئيس التنفيذي لشركة «جي 42 للرعاية الصحية»: «يسعدنا التعاون مع «إن إم سي للرعاية الصحية» لتوسيع قائمة مراكز جمع العينات التابعة للبرنامج في أبوظبي، لاسيّما أن ارتفاع أعداد المشاركين في برنامج الجينوم الإماراتي سيسهم في تعزيز شمولية البيانات المرجعية المتاحة للباحثين الطبيين، ويجسد التعاون عاملاً جوهرياً في ضمان نجاح البرنامج، ويمكن للجميع المساهمة بدور محوري، بدءاً من المواطنين المشاركين إلى الشراكات مع الباحثين والأكاديميين وخبراء الرعاية الصحية لتحليل البيانات المجمعة، إضافة إلى العمل مع الجهات التنظيمية ضماناً لاتباع البروتوكولات المثلى لتوعية المجتمع بأهمية وقيمة علوم الجينوم».
