دبي: يمامة بدوان
كشف مركز محمد بن راشد للفضاء، أبرز التدريبات التي يتلقاها رائدا الفضاء الإماراتيان هزاع المنصوري وسلطان النيادي، على طائرة T-38 النفاثة في مركز «لندون بي جونسون» التابع لوكالة «ناسا» للفضاء بمدينة هيوستن، في ولاية تكساس الأمريكية، لتأهيلهما لإدارة المحطة الدولية للفضاء، والسير خارج المحطة في مهمة تصل بين 6 شهور وعام كامل.
وأوضح المركز في تغريدة نشرها على «تويتر» أن أبرز التدريبات التي يخوضها الرائدان، تشمل حصصاً نظرية، وتتضمن أنظمة التحكم داخل الطائرة، وأنظمة الرادار والاتصالات والملاحة، وحالات الطوارئ. فيما تتضمّن التدريبات العلمية طلعات تدريبية، ومناورة بالطائرة، والتعرض لقوى «جي» تسارع عالية، والتعامل مع حالات الطوارئ، والتخطيط لمسار الرحلة، والتواصل مع أبراج مراقبة الملاحة الجوية.
علامة فارقة
وكان الرائدان، باشرا في التحليق على طائرة T-38 في 22 مايو الماضي، ضمن برنامج تدريبي متقدم، التحقا به منذ 8 شهور في مركز «لندون بي جونسون»، بحسب الاتفاقية الموقّعة أواخر سبتمبر العام الماضي، بين مركز محمد بن راشد للفضاء و«ناسا».
وبحسب الاتفاقية، سيدرّب 4 رواد فضاء إماراتيين، ضمن فريق الدولة في برنامج «ناسا لرواد الفضاء لعام 2021»، حيث بدأ المنصوري والنيادي، البرنامج التدريبي المتقدم، فور الإعلان عنه، بينما سيلتحق بهما الرائدان الجديدان نورا المطروشي، ومحمد الملا، قبل نهاية العام الجاري.
إعداد جسدي
وتشمل تدريبات «ناسا» إعدادا جسدياً ونفسياً لخوض مهمات استكشاف الفضاء البعيدة المدى، والبقاء أوقاتاً طويلة في المحطة الدولية، والتدريب على جوانب عدة في نطاق العمليات على متن المحطة، بما في ذلك التعامل مع أنظمة المحطة والتحكم في الروبوتات، ومهارات اللغة الروسية، ودورات أخرى عن المهارات القيادية في المحطة الدولية.
كشف مركز محمد بن راشد للفضاء، أبرز التدريبات التي يتلقاها رائدا الفضاء الإماراتيان هزاع المنصوري وسلطان النيادي، على طائرة T-38 النفاثة في مركز «لندون بي جونسون» التابع لوكالة «ناسا» للفضاء بمدينة هيوستن، في ولاية تكساس الأمريكية، لتأهيلهما لإدارة المحطة الدولية للفضاء، والسير خارج المحطة في مهمة تصل بين 6 شهور وعام كامل.
وأوضح المركز في تغريدة نشرها على «تويتر» أن أبرز التدريبات التي يخوضها الرائدان، تشمل حصصاً نظرية، وتتضمن أنظمة التحكم داخل الطائرة، وأنظمة الرادار والاتصالات والملاحة، وحالات الطوارئ. فيما تتضمّن التدريبات العلمية طلعات تدريبية، ومناورة بالطائرة، والتعرض لقوى «جي» تسارع عالية، والتعامل مع حالات الطوارئ، والتخطيط لمسار الرحلة، والتواصل مع أبراج مراقبة الملاحة الجوية.
علامة فارقة
وكان الرائدان، باشرا في التحليق على طائرة T-38 في 22 مايو الماضي، ضمن برنامج تدريبي متقدم، التحقا به منذ 8 شهور في مركز «لندون بي جونسون»، بحسب الاتفاقية الموقّعة أواخر سبتمبر العام الماضي، بين مركز محمد بن راشد للفضاء و«ناسا».
وبحسب الاتفاقية، سيدرّب 4 رواد فضاء إماراتيين، ضمن فريق الدولة في برنامج «ناسا لرواد الفضاء لعام 2021»، حيث بدأ المنصوري والنيادي، البرنامج التدريبي المتقدم، فور الإعلان عنه، بينما سيلتحق بهما الرائدان الجديدان نورا المطروشي، ومحمد الملا، قبل نهاية العام الجاري.
إعداد جسدي
وتشمل تدريبات «ناسا» إعدادا جسدياً ونفسياً لخوض مهمات استكشاف الفضاء البعيدة المدى، والبقاء أوقاتاً طويلة في المحطة الدولية، والتدريب على جوانب عدة في نطاق العمليات على متن المحطة، بما في ذلك التعامل مع أنظمة المحطة والتحكم في الروبوتات، ومهارات اللغة الروسية، ودورات أخرى عن المهارات القيادية في المحطة الدولية.
