هيئة الصحة بدبي تجيب عن هذا التساؤل:
تم تخصيص ثلاث عيادات للإقلاع عن التدخين، الأولى بمركز ندّ الحمر الصحي، والثانية في مركز الطوار، والثالثة في مركز البرشاء الصحي.
يمكن الحصول على الخدمات التي تقدمها العيادات من خلال التواصل المباشر مع مركز الاتصال الموحد 800342، لأخذ موعد أو بالتحويل المباشر من الطبيب بمراكز الرعاية الصحية الأولية.
عيادة التدخين بمركز الطوار الصحي، تعمل أربع مرات شهرياً، مساء كل أربعاء. عيادتا البرشاء وندّ الحمر تعملان مرتين شهرياً لكل منهما.
الخدمات التي تقدمها هذه العيادات عبر «باقة الإقلاع عن التدخين»، تجمع بين الوقاية والعلاج؛ حيث تتضمن أربع زيارات استشارية للتقييم الشامل للوضع الصحي، ووضع الخطة العلاجية بالتعاون مع المُدخّن، وخدمات المتابعة للراغبين في الإقلاع، وقد تستمر من 3 إلى 6 أشهر، وقد تعاد عند الحاجة إلى ذلك.
تتضمن الخطة وسائل وطرقاً علاجية نفسية، وتدريبات وتمارين معينة تساعد في الإقلاع عن التدخين. كما تتضمن إعطاء المدخّن مجموعة من الأدوية للتغلب على أعراض الانسحاب والإقلاع عن التدخين؛ حيث يكون تحت مراقبة الكادر الطبي، لتفادي أية مضاعفات سلبية.
وتتمثل أعراض الإقلاع عن التدخين، بالجفاف المؤقت للفم واللسان والصداع، واضطرابات النوم، والشعور بعدم الاستقرار والإجهاد وزيادة النهم للأكل، والتوتر والانفعال، والسعال.
تم تخصيص ثلاث عيادات للإقلاع عن التدخين، الأولى بمركز ندّ الحمر الصحي، والثانية في مركز الطوار، والثالثة في مركز البرشاء الصحي.
يمكن الحصول على الخدمات التي تقدمها العيادات من خلال التواصل المباشر مع مركز الاتصال الموحد 800342، لأخذ موعد أو بالتحويل المباشر من الطبيب بمراكز الرعاية الصحية الأولية.
عيادة التدخين بمركز الطوار الصحي، تعمل أربع مرات شهرياً، مساء كل أربعاء. عيادتا البرشاء وندّ الحمر تعملان مرتين شهرياً لكل منهما.
الخدمات التي تقدمها هذه العيادات عبر «باقة الإقلاع عن التدخين»، تجمع بين الوقاية والعلاج؛ حيث تتضمن أربع زيارات استشارية للتقييم الشامل للوضع الصحي، ووضع الخطة العلاجية بالتعاون مع المُدخّن، وخدمات المتابعة للراغبين في الإقلاع، وقد تستمر من 3 إلى 6 أشهر، وقد تعاد عند الحاجة إلى ذلك.
تتضمن الخطة وسائل وطرقاً علاجية نفسية، وتدريبات وتمارين معينة تساعد في الإقلاع عن التدخين. كما تتضمن إعطاء المدخّن مجموعة من الأدوية للتغلب على أعراض الانسحاب والإقلاع عن التدخين؛ حيث يكون تحت مراقبة الكادر الطبي، لتفادي أية مضاعفات سلبية.
وتتمثل أعراض الإقلاع عن التدخين، بالجفاف المؤقت للفم واللسان والصداع، واضطرابات النوم، والشعور بعدم الاستقرار والإجهاد وزيادة النهم للأكل، والتوتر والانفعال، والسعال.
