الشارقة:
«الخليج»
التقى سموّ الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة ظهرالإثنين، غنام بطي المزروعي، الأمين العام لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية.
واطلع سموّه على برامج المجلس وأنشطته الهادفة إلى وضع استراتيجية طويلة المدى لتدريب وتأهيل الكفاءات والكوادر الإماراتية، وتطوير البرامج التوجيهية للإماراتيين لرفع نسبة المواطنين في القطاع الخاص، وتطوير المبادرات والمشاريع والبرامج الخاصة بتدريب وتوظيف المواطنين في القطاع الخاص.
كما استمع سموّه إلى نبذة عن برنامج «نافس» لرفع الكفاءة التنافسية للكوادر المواطنة، وتمكينهم لشغل الوظائف في مؤسسات القطاع الخاص في الدولة، خلال السنوات الخمس القادمة.
ويشمل البرنامج موظفي القطاع الخاص اتحادياً ومحلياً، ويندرج تحت مظلة برامج ومبادرات «مشاريع الخمسين» التي تهدف إلى تحقيق نقلة نوعية في المسار التنموي في الدولة، وتطوير منظومة الاقتصاد الوطني.
ويهدف البرنامج إلى بناء شراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، بتمكينه، بحيث يكون محركاً رئيسياً في المسيرة التنموية للإمارات، واستيعاب 75 ألف مواطن خلال السنوات الخمس المقبلة، وتشجيع الشباب المواطن، من الخريجين أو العاملين في القطاع الحكومي، على انتهاز فرص العمل المتاحة في القطاع الخاص لاقتحام مجالات عمل رائدة في المؤسسات الخاصة أو إطلاق مشاريعهم الخاصة التي تشكل إضافة نوعية للاقتصاد الوطني.
«الخليج»
التقى سموّ الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة ظهرالإثنين، غنام بطي المزروعي، الأمين العام لمجلس تنافسية الكوادر الإماراتية.
واطلع سموّه على برامج المجلس وأنشطته الهادفة إلى وضع استراتيجية طويلة المدى لتدريب وتأهيل الكفاءات والكوادر الإماراتية، وتطوير البرامج التوجيهية للإماراتيين لرفع نسبة المواطنين في القطاع الخاص، وتطوير المبادرات والمشاريع والبرامج الخاصة بتدريب وتوظيف المواطنين في القطاع الخاص.
كما استمع سموّه إلى نبذة عن برنامج «نافس» لرفع الكفاءة التنافسية للكوادر المواطنة، وتمكينهم لشغل الوظائف في مؤسسات القطاع الخاص في الدولة، خلال السنوات الخمس القادمة.
ويشمل البرنامج موظفي القطاع الخاص اتحادياً ومحلياً، ويندرج تحت مظلة برامج ومبادرات «مشاريع الخمسين» التي تهدف إلى تحقيق نقلة نوعية في المسار التنموي في الدولة، وتطوير منظومة الاقتصاد الوطني.
ويهدف البرنامج إلى بناء شراكة بين الحكومة والقطاع الخاص، بتمكينه، بحيث يكون محركاً رئيسياً في المسيرة التنموية للإمارات، واستيعاب 75 ألف مواطن خلال السنوات الخمس المقبلة، وتشجيع الشباب المواطن، من الخريجين أو العاملين في القطاع الحكومي، على انتهاز فرص العمل المتاحة في القطاع الخاص لاقتحام مجالات عمل رائدة في المؤسسات الخاصة أو إطلاق مشاريعهم الخاصة التي تشكل إضافة نوعية للاقتصاد الوطني.
