أشادت اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب البارالمبية الآسيوية للشباب «البحرين 2021» خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقدته مع اللجنة البارالمبية الآسيوية في البحرين بجهود ماجد العصيمي رئيس اللجنة البارالمبية في الحركة البارالمبية القارية والعمل على دفع مسيرة الألعاب البارالمبية في القارة إلى الأمام من أجل إحداث نقلة نوعية على جميع الصعد.
وأكد الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة العليا المنظمة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية أن ثقة العصيمي وأعضاء «البارالمبية الآسيوية» في البحرين لاستضافة هذا الحدث القاري المهم يضاعف مسؤولية اللجان المختلفة لتحقيق الهدف المنشود، مبيناً أن افتتاح نسخة البحرين ستقام مساء الخميس بحلبة البحرين الدولية بمشاركة 750 لاعباً ولاعبة من 30 دولة.
وقال: «نتطلع أن نكون على قدر هذه الثقة والتحدي من أجل إنجاح الحدث والترويج لـ «ألعاب البحرين» في ظل التعاون المشترك، وخصوصا أن استضافة هذا النوع من الدورات تعزز مكانة مملكة البحرين على خريطة الفعاليات الرياضية، والمساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة».
من ناحيته وجه ماجد العصيمي باسم الأسرة الآسيوية الشكر إلى البحرين، قيادة وشعباً على هذه الاستضافة وإلى اللجنة البارالمبية البحرينية برئاسة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة وفرق العمل المختلفة على جهودهم التي يبذلونها ليل نهار من أجل تقديم نسخة استثنائية.
وقال: "الجميع متحمس من أجل مشاهدة مستقبل آسيا الذي ينطلق من البحرين بلد الضيافة، وخصوصاً أنها مهد الرياضة في الشرق الأوسط والتي أفرزت العديد من الأبطال.
وأضاف: ليس بغريب عودة البحرين إلى الواجهة من جديد باستضافتها ألعاب آسيا للشباب والتي تستحوذ على قدر من الأهمية في تعزير العديد من المفاهيم العميقة وتمكين اللاعبين منذ النشء ووضعهم على الطريق الصحيح، ما يمثل أهمية كبيرة للحركة البارالمبية في القارة الآسيوية بإدخالهم في أجواء الألعاب البارالمبية، وخلق صداقات للنشء بأقرانهم مما سيكون له المرود الإيجابي على مسيرة هؤلاء اللاعبين على الصعد كافة.
وأعرب العصيمي عن اعتزازه بتصدي البحرين لاستضافة الألعاب البارالمبية الآسيوية رغم تحديات جائحة كورونا، مبيناً أن البحرين على قدر هذا التحدي والثقة لتقديم اللاعبين إلى الواجهة ووضعهم على الطريق الصحيح.
وأشار إلى أن أبعاد هذه الاستضافة تتعدى كونها منافسات وميداليات توزع وإنما ستكون إرثاً وأثراً تعزز العديد من مفاهيم التمكين والقصص الملهمة، وخصوصا أن البحرين ظلت تفرز المواهب والمبدعين، حيث نتطلع أن تحقق «ألعاب البحرين» جميع الأهداف التي سعينا إليها وأن يستمتع المشاركون بأجواء البحرين، ورسم طموحهم من اليوم للمستقبل لأن الشباب هم مستقبل أكبر قارات العالم.
وكان ماجد العصيمي قد ترأس اجتماع المكتب التنفيذي للجنة البارالمبية الآسيوية بفندق بفندق ارت روتانا حيث تقام اجتماعات المجلس الآسيوي قبل انطلاق «ألعاب البحرين».
وأكد الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة رئيس اللجنة العليا المنظمة رئيس اللجنة البارالمبية البحرينية أن ثقة العصيمي وأعضاء «البارالمبية الآسيوية» في البحرين لاستضافة هذا الحدث القاري المهم يضاعف مسؤولية اللجان المختلفة لتحقيق الهدف المنشود، مبيناً أن افتتاح نسخة البحرين ستقام مساء الخميس بحلبة البحرين الدولية بمشاركة 750 لاعباً ولاعبة من 30 دولة.
وقال: «نتطلع أن نكون على قدر هذه الثقة والتحدي من أجل إنجاح الحدث والترويج لـ «ألعاب البحرين» في ظل التعاون المشترك، وخصوصا أن استضافة هذا النوع من الدورات تعزز مكانة مملكة البحرين على خريطة الفعاليات الرياضية، والمساهمة في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة».
من ناحيته وجه ماجد العصيمي باسم الأسرة الآسيوية الشكر إلى البحرين، قيادة وشعباً على هذه الاستضافة وإلى اللجنة البارالمبية البحرينية برئاسة الشيخ محمد بن دعيج آل خليفة وفرق العمل المختلفة على جهودهم التي يبذلونها ليل نهار من أجل تقديم نسخة استثنائية.
وقال: "الجميع متحمس من أجل مشاهدة مستقبل آسيا الذي ينطلق من البحرين بلد الضيافة، وخصوصاً أنها مهد الرياضة في الشرق الأوسط والتي أفرزت العديد من الأبطال.
وأضاف: ليس بغريب عودة البحرين إلى الواجهة من جديد باستضافتها ألعاب آسيا للشباب والتي تستحوذ على قدر من الأهمية في تعزير العديد من المفاهيم العميقة وتمكين اللاعبين منذ النشء ووضعهم على الطريق الصحيح، ما يمثل أهمية كبيرة للحركة البارالمبية في القارة الآسيوية بإدخالهم في أجواء الألعاب البارالمبية، وخلق صداقات للنشء بأقرانهم مما سيكون له المرود الإيجابي على مسيرة هؤلاء اللاعبين على الصعد كافة.
وأعرب العصيمي عن اعتزازه بتصدي البحرين لاستضافة الألعاب البارالمبية الآسيوية رغم تحديات جائحة كورونا، مبيناً أن البحرين على قدر هذا التحدي والثقة لتقديم اللاعبين إلى الواجهة ووضعهم على الطريق الصحيح.
وأشار إلى أن أبعاد هذه الاستضافة تتعدى كونها منافسات وميداليات توزع وإنما ستكون إرثاً وأثراً تعزز العديد من مفاهيم التمكين والقصص الملهمة، وخصوصا أن البحرين ظلت تفرز المواهب والمبدعين، حيث نتطلع أن تحقق «ألعاب البحرين» جميع الأهداف التي سعينا إليها وأن يستمتع المشاركون بأجواء البحرين، ورسم طموحهم من اليوم للمستقبل لأن الشباب هم مستقبل أكبر قارات العالم.
وكان ماجد العصيمي قد ترأس اجتماع المكتب التنفيذي للجنة البارالمبية الآسيوية بفندق بفندق ارت روتانا حيث تقام اجتماعات المجلس الآسيوي قبل انطلاق «ألعاب البحرين».
