أبوظبي: «الخليج»
نقلت «رويترز» عن متحدث باسم جهاز أبوظبي للاستثمار (أديا)، قوله: إن الصندوق «يقيِّم عملياته باستمرار، للتأكد من أن قدراته وهياكله وعملياته تتماشى مع الأهداف طويلة المدى، وتمكين الجهاز من التطور مع البيئة الاستثمارية».
جاء ذلك تعقيباً على خطوات يتخذها أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، لدخول مشاريع جديدة مثل البحث الكمي والتطوير؛ حيث قالت مصادر «رويترز»: إن «أديا» يركّز على كيفية دمج قرارات الاستثمار مع التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، وهي خطوات تتسع لدى إدارات الصناديق الحكومية.
وفي عام 2020، قام «أديا» بدمج فرق الأوراق المالية الخارجية والداخلية، وقادت التغييرات إلى إنشاء إدارة للأسهم وإدارة للمحافظ الأساسية وكذلك قسم لخدمات الاستثمار المركزية.
وبحسب «رويترز»، تهدف تحركات جهاز أبوظبي للاستثمار إلى تمكين المديرين بالخطوط الأمامية وتعزيز أنظمة التكنولوجيا وتبسيط هياكل الحوكمة.
الأسواق الخاصة
وقال دييجو لوبيز، العضو المنتدب في جلوبال «إس.دابليو.إف»، وهي شركة استشارية لصناديق الثروة السيادية: «نتوقع أن يميل صندوق الثروة السيادي قليلاً نحو الأسواق الخاصة، ويبدأ في تخصيص رأس المال لاستراتيجيات ومنتجات أكثر ابتكاراً وربما جرأة».
وأضاف لوبيز: «نعتقد أن جهاز أبوظبي للاستثمار حقق في عام واحد عائداً بنسبة 20.9 في المئة في 2020، ونتوقع أن يكون عائد 2021 قوياً جداً أيضاً».
ويسمح مثل هذا الفائض في رأس المال - بحسب لوبيز - بإعادة التفكير في استراتيجية الصندوق ومسايرة الاقتصاد الجديد والموضوعات الجديدة.
وقال جهاز أبوظبي للاستثمار في المراجعة السنوية العام الماضي إن لديه قوة عاملة مؤلفة من 1680 موظفاً.
نقلت «رويترز» عن متحدث باسم جهاز أبوظبي للاستثمار (أديا)، قوله: إن الصندوق «يقيِّم عملياته باستمرار، للتأكد من أن قدراته وهياكله وعملياته تتماشى مع الأهداف طويلة المدى، وتمكين الجهاز من التطور مع البيئة الاستثمارية».
جاء ذلك تعقيباً على خطوات يتخذها أحد أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم، لدخول مشاريع جديدة مثل البحث الكمي والتطوير؛ حيث قالت مصادر «رويترز»: إن «أديا» يركّز على كيفية دمج قرارات الاستثمار مع التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، وهي خطوات تتسع لدى إدارات الصناديق الحكومية.
وفي عام 2020، قام «أديا» بدمج فرق الأوراق المالية الخارجية والداخلية، وقادت التغييرات إلى إنشاء إدارة للأسهم وإدارة للمحافظ الأساسية وكذلك قسم لخدمات الاستثمار المركزية.
وبحسب «رويترز»، تهدف تحركات جهاز أبوظبي للاستثمار إلى تمكين المديرين بالخطوط الأمامية وتعزيز أنظمة التكنولوجيا وتبسيط هياكل الحوكمة.
الأسواق الخاصة
وقال دييجو لوبيز، العضو المنتدب في جلوبال «إس.دابليو.إف»، وهي شركة استشارية لصناديق الثروة السيادية: «نتوقع أن يميل صندوق الثروة السيادي قليلاً نحو الأسواق الخاصة، ويبدأ في تخصيص رأس المال لاستراتيجيات ومنتجات أكثر ابتكاراً وربما جرأة».
وأضاف لوبيز: «نعتقد أن جهاز أبوظبي للاستثمار حقق في عام واحد عائداً بنسبة 20.9 في المئة في 2020، ونتوقع أن يكون عائد 2021 قوياً جداً أيضاً».
ويسمح مثل هذا الفائض في رأس المال - بحسب لوبيز - بإعادة التفكير في استراتيجية الصندوق ومسايرة الاقتصاد الجديد والموضوعات الجديدة.
وقال جهاز أبوظبي للاستثمار في المراجعة السنوية العام الماضي إن لديه قوة عاملة مؤلفة من 1680 موظفاً.
